تتوقع التوقعات أن تصبح العاصفة التي تتجه عبر البلاد أول عاصفة ثلجية رئيسية في العديد من المناطق في شمال شرق الولايات المتحدة والمنطقة الوسطى الشرقية منذ أكثر من عام، مما قد ينهي جفاف الثلوج القياسي الذي أصاب مدنًا من واشنطن العاصمة إلى مدينة نيويورك.
الحقائق الرئيسية
من المتوقع أن تنخفض درجات الحرارة في نيو إنجلاند ونيويورك والمنطقة الوسطى الشرقية إلى منتصف الثلاثينات وأوائل الأربعينات في نهاية هذا الأسبوع، مما يجعل الثلوج ممكنة في بعض المناطق مع اقتراب عاصفة كبيرة من الساحل الشرقي.
يتوقع متنبئو الطقس في أكويويذر تساقط ثلوج محتملة بعيدًا غربًا حتى ولاية ميزوري وشرقًا حتى جنوب نيو إنجلاند، مع فرصة لتساقط الثلوج والجليد في جبال أبلاشيان.
تأتي العاصفة مع اقتراب جفاف الثلوج التاريخي في مدينة نيويورك من عامين كاملين، حيث فشلت المدينة في تلقي بوصة واحدة على الأقل من الثلوج في يوم واحد منذ 16 فبراير 2022، وفقًا لأكويويذر.
يمكن أيضًا أن تتساقط الثلوج في نهاية هذا الأسبوع في بالتيمور وفيلادلفيا وواشنطن العاصمة، حيث مرت جميعها بأكثر من 700 يوم منذ أن تلقت آخر بوصة واحدة من الثلوج، مع وصول جفاف الثلوج في واشنطن العاصمة إلى 715 يومًا حتى يوم رأس السنة.
يعترف متنبئو الطقس في أكويويذر بأن مسار العاصفة لا يزال غير متوقع أثناء عبورها فوق الجنوب الغربي وجنوب السهول العظمى، على الرغم من تحذير الخدمة الوطنية للأرصاد الجوية من أن العاصفة من المحتمل أن تجلب رياح قوية و”بحار عاتية جدًا” خلال عطلة نهاية الأسبوع قبالة سواحل ديلاوير ونيويورك ونيو جيرسي.
الرقم الكبير
684. هذا هو عدد الأيام التي مرت على مدينة نيويورك دون أن تشهد تساقط ثلوج يزيد عن بوصة واحدة خلال يوم واحد، وهو أطول جفاف ثلجي في تاريخ المدينة بفارق كبير. وقد حدث ثاني أطول جفاف في عام 1998، عندما مرت المدينة بـ 383 يومًا دون تساقط ثلوج بوصة أو أكثر.
حقيقة مدهشة
قد حققت فترة الشتاء الخضراء والرمادية في نيويورك العديد من الأرقام القياسية الأخرى في العام الماضي، بما في ذلك أحدث يوم في فصل الشتاء قبل أن تشهد المدينة تساقط ثلوج قابل للقياس (المعرف بأنه 0.1 بوصة على الأقل)، عندما سقطت 0.4 بوصة من الثلوج في الأول من فبراير. وكان العام الماضي أيضًا الأقل ثلوجًا في نيويورك على الإطلاق، وفقًا للمعهد الوطني للمناخ، حيث بلغ إجمالي تساقط الثلوج 2.3 بوصة بين الأول من يناير و31 ديسمبر، متجاوزًا الرقم القياسي السابق البالغ 3.4 بوصة المسجل في عام 1913.
معلومة جانبية
تساقطت الثلوج في نيويورك بين الأول من أكتوبر و31 ديسمبر بمقدار أقل من المتوسط التاريخي للمدينة البالغ 5.5 بوصة خلال تلك الفترة، وفقًا لأكويويذر. وتعاني العديد من المدن الأخرى في شمال شرق الولايات المتحدة من جفاف ثلجي مماثل حتى الآن هذا الشتاء، بما في ذلك بوسطن التي تلقت 0.2 بوصة من الثلوج منذ الأول من أكتوبر (أقل من المتوسط البالغ 10.5 بوصة)، بالإضافة إلى بورتلاند، ماين، التي شهدت 0.7 بوصة (أقل بكثير من المتوسط البالغ 17.1 بوصة).
عكس
بدون طبقة من الثلوج على الأرض خلال فصل الشتاء، تترك المناطق التي تتلقى عادة الثلوج جافة بشكل غير معتاد في الربيع عندما يكون من المفترض أن تذوب تلك الثلوج. تعتبر هذه الطبقة من الثلوج، المعروفة باسم الثلج المتراكم، مصدرًا للمياه العذبة للأنهار والجداول والتربة خلال أشهر الصيف الجافة، وتوفر ما يشير إليه إدارة المحيطات والغلاف الجوي الوطنية بأنه “خزان طبيعي”. يمكن أن يستفيد هذا العام من الثلوج في مناطق شرق الساحل الأمريكي، بما في ذلك المناطق الغربية من ولاية نورث كارولاينا وفيرجينيا وماريلاند وأجزاء من ولاية نيويورك العليا، التي تعاني من فترة جافة غير طبيعية، وفي بعض المناطق، جفاف معتدل، وفقًا لمراقب الجفاف في الولايات المتحدة لإدارة المحيطات والغلاف الجوي.
قراءة مستقبلية
تواجه المنطقة الشرقية المتوسطة “جفاف الثلوج” التاريخي حيث لا تزال نيويورك وفيلادلفيا في انتظار أول تساقط ثلوج قابل للقياس (فوربس)
هل ستكون هناك عيد ميلاد أبيض؟ توقعات مظلمة: هنا المناطق التي من المتوقع أن تشهد تساقط الثلوج (فوربس)
أرسل لي تلميحًا آمنًا. برايان بوشارد
معايير التحرير
طباعة
إعادة الطبع والأذونات
تحرير القصة فوربس الأعمال العاصفة التي يمكن أن تنهي أخيرًا جفاف الثلوج القياسي في نيويورك بقلم برايان بوشارد موظف فوربس أنا أغطي الأخبار العاجلة لفوربس بعد النقر هنا لحفظ هذه المقالة. سيُطلب منك تسجيل الدخول إلى حساب فوربس الخاص بك. فهمت يناير 1، 2024، 04:17 مساءًا بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة شارك على الفيسبوك شارك على تويتر شارك على لينكدين النقاط الرئيسية التوقعات تشير إلى أن العاصفة التي تتجه عبر البلاد قد تصبح أول عاصفة ثلجية رئيسية في العديد من المناطق في شمال شرق الولايات المتحدة والمنطقة الوسطى الشرقية منذ أكثر من عام، مما قد ينهي جفاف الثلوج القياسي الذي أصاب مدنًا من واشنطن العاصمة إلى مدينة نيويورك. بوسطن لم تتلق أكثر من بوصة واحدة من الثلوج في 312 يومًا. صور غيتي الحقائق الرئيسية من المتوقع أن تنخفض درجات الحرارة في نيو إنجلاند ونيويورك والمنطقة الوسطى الشرقية إلى منتصف الثلاثينات وأوائل الأربعينات في نهاية هذا الأسبوع، مما يجعل الثلوج ممكنة في بعض المناطق مع اقتراب عاصفة كبيرة من الساحل الشرقي. يتوقع متنبئو الطقس في أكويويذر تساقط ثلوج محتملة بعيدًا غربًا حتى ولاية ميزوري وشرقًا حتى جنوب نيو إنجلاند، مع فرصة لتساقط الثلوج والجليد في جبال أبلاشيان. تأتي العاصفة مع اقتراب جفاف الثلوج التاريخي في مدينة نيويورك من عامين كاملين، حيث فشلت المدينة في تلقي بوصة واحدة على الأقل من الثلوج في يوم واحد منذ 16 فبراير 2022، وفقًا لأكويويذر. يمكن أيضًا أن تتساقط الثلوج في نهاية هذا الأسبوع في بالتيمور وفيلادلفيا وواشنطن العاصمة، حيث مرت جميعها بأكثر من 700 يوم منذ أن تلقت آخر بوصة واحدة من الثلوج، مع وصول جفاف الثلوج في واشنطن العاصمة إلى 715 يومًا حتى يوم رأس السنة. يعترف متنبئو الطقس في أكويويذر بأن مسار العاصفة لا يزال غير متوقع أثناء عبورها فوق الجنوب الغربي وجنوب السهول العظمى، على الرغم من تحذير الخدمة الوطنية للأرصاد الجوية من أن العاصفة من المحتمل أن تجلب رياح قوية و”بحار عاتية جدًا” خلال عطلة نهاية الأسبوع قبالة سواحل ديلاوير ونيويورك ونيو جيرسي. الرقم الكبير 684. هذا هو عدد الأيام التي مرت على مدينة نيويورك دون أن تشهد تساقط ثلوج يزيد عن بوصة واحدة خلال يوم واحد، وهو أطول جفاف ثلجي في تاريخ المدينة بفارق كبير. وقد حدث ثاني أطول جفاف في عام 1998، عندما مرت المدينة بـ 383 يومًا دون تساقط ثلوج بوصة أو أكثر. حقيقة مدهشة قد حققت فترة الشتاء الخضراء والرمادية في نيويورك العديد من الأرقام القياسية الأخرى في العام الماضي، بما في ذلك أحدث يوم في فصل الشتاء قبل أن تشهد المدينة تساقط ثلوج قابل للقياس (المعرف بأنه 0.1 بوصة على الأقل)، عندما سقطت 0.4 بوصة من الثلوج في الأول من فبراير. وكان العام الماضي أيضًا الأقل ثلوجًا في نيويورك على الإطلاق، وفقًا للمعهد الوطني للمناخ، حيث بلغ إجمالي تساقط الثلوج 2.3 بوصة بين الأول من يناير و31 ديسمبر، متجاوزًا الرقم القياسي السابق البالغ 3.4 بوصة المسجل في عام 1913. معلومة جانبية تساقطت الثلوج في نيويورك بين الأول من أكتوبر و31 ديسمبر بمقدار أقل من المتوسط التاريخي للمدينة البالغ 5.5 بوصة خلال تلك الفترة، وفقًا لأكويويذر. وتعاني العديد من المدن الأخرى في شمال شرق الولايات المتحدة من جفاف ثلجي مماثل حتى الآن هذا الشتاء، بما في ذلك بوسطن التي تلقت 0.2 بوصة من الثلوج منذ الأول من أكتوبر (أقل من المتوسط البالغ 10.5 بوصة)، بالإضافة إلى بورتلاند، ماين، التي شهدت 0.7 بوصة (أقل بكثير من المتوسط البالغ 17.1 بوصة). عكس بدون طبقة من الثلوج على الأرض خلال فصل الشتاء، تترك المناطق التي تتلقى عادة الثلوج جافة بشكل غير معتاد في الربيع عندما يكون من المفترض أن تذوب تلك الثلوج. تعتبر هذه الطبقة من الثلوج، المعروفة باسم الثلج المتراكم، مصدرًا للمياه العذبة للأنهار والجداول والتربة خلال أشهر الصيف الجافة، وتوفر ما يشير إليه إدارة المحيطات والغلاف الجوي الوطنية بأنه “خزان طبيعي”. يمكن أن يستفيد هذا العام من الثلوج في مناطق شرق الساحل الأمريكي، بما في ذلك المناطق الغربية من ولاية نورث كارولاينا وفيرجينيا وماريلاند وأجزاء من ولاية نيويورك العليا، التي تعاني من فترة جافة غير طبيعية، وفي بعض المناطق، جفاف معتدل، وفقًا لمراقب الجفاف في الولايات المتحدة لإدارة المحيطات والغلاف الجوي. قراءة مستقبلية تواجه المنطقة الشرقية المتوسطة “جفاف الثلوج” التاريخي حيث لا تزال نيويورك وفيلادلفيا في انتظار أول تساقط ثلوج قابل للقياس (فوربس) هل ستكون هناك عيد ميلاد أبيض؟ توقعات مظلمة: هنا المناطق التي من المتوقع أن تشهد تساقط الثلوج (فوربس) أرسل لي تلميحًا آمنًا. برايان بوشارد معايير التحرير طباعة إعادة الطبع والأذونات
اترك تعليقاً