قصة نجاح دي جي ميكستيب في إبراز الآخرين

بقلم درو بيرس

مقدمة

إذا كان هناك درس رئيسي حول اتباع غرائزك، فيمكن أن يعلمه دانيال جاكسون. بدأ حياته المهنية كدي جي ميكستيب ومغني متطلع، طور جاكسون مهاراته ليصنع الموسيقى ويبني المجتمع. حتى بعد جذب انتباه شركاء معروفين والعمل على مشاريع لشركات كبرى، لم يشعر جاكسون بالراحة تمامًا. “لم أشعر أبدًا بالراحة على المسرح – هذا ليس مجال راحتي الحقيقية”، يقول جاكسون. “تعلمت أن شغفي يأتي أكثر من خلف الكواليس بدلاً من أن أكون نقطة التركيز”.

ما الذي ألهمك لبدء عملك الخاص في ترويج الموسيقى؟

لطالما كان لدي شغف لترويج الفنانين واستخدام شبكتي لتعريف الناس بفنانين قد لا يعرفونهم. الجميع يعرف جاي زي وإيمينم. ولكن هناك شخص موهوب في هذه المنطقة، ولكنك لم تسمع عنه أبدًا. أحب تقديم الفنانين للأشخاص الذين يثقون بتوصياتي. في ذلك الوقت بدأت “سفارة: التفاعلية”، وكانت صناعة الموسيقى تتغير. لذا، بدلاً من أن تكون منتدى للميكستيب، أصبحت موقعًا ترويجيًا للموسيقى مع مقابلات الفنانين وصور حفلاتهم.

كيف تختار الفنانين الذين تروج لهم؟

الفنان الذي ربما يكون المسؤول بشكل كبير عن اتجاه “سفارة: التفاعلية” هو خيميست، فنان من لوغان في منطقة فيلادلفيا حيث ولدت. تعرفت على موسيقاه عندما كان مايسبيس شهيرًا. كنت أقول “واو! هذا الشاب من لوغان يصنع موسيقى رائعة”. وضعت كل أغنية يشاركها على موقعي. من هنا بدأ كل شيء. بعد فترة من الوقت، كنت أسأل أصدقاء في مدن وولايات أخرى “من الفنان الذي تحبه كثيرًا في منطقتك؟” كانوا يخبرونني عن شخص في كاليفورنيا. كنت أبحث عن الأشخاص الذين يعملون معهم وأرى متابعيهم. ثم لاحظت الموقع من قبل فنانين آخرين نشروا الكلمة لأشخاص يعملون على ترويجهم أو عروضهم المباشرة. ثم بدأوا يقدمون فنانيهم لي، ويعطوني كل شيء لنشره.

ما الذي دفعك لبدء استخدام أدوات التعاون السحابية؟

سأتذكر دائمًا عندما تعطل الكمبيوتر الذي كان يحتوي على كل عملي – جميع الأغاني التي أرسلها لي الناس، وأغطية الأقراص المضغوطة والتصميمات، كل شيء – أثناء مشاهدتي جنازة مايكل جاكسون. لم يكن لدي نسخ احتياطية على أي أقراص صلبة. لم يكن لدي أنظمة سحابية. أعطيت الكمبيوتر لشخص لإصلاحه. ثم تم سرقة الكمبيوتر. فقدت كل شيء، بما في ذلك الكثير من الموسيقى التي عملت عليها شخصيًا، وكل الموسيقى المستقبلية التي كان لدي خطط لها. ذلك أخذ الكثير مني.

هل بدأت استخدام Dropbox في سير عملك اليومي؟

نعم، بالتأكيد. الآن، يتم تحميل أي تصوير جديد لليوم على Dropbox أولاً، والذي يتم مزامنته على كل جهاز هنا – الهاتف والكمبيوتر المحمول والجهاز اللوحي. أستخدم أيضًا Dropbox Transfer عندما أرسل الملفات للأشخاص. هذا ساعدني في رؤية من يقوم بتنزيل الملف.

ما الأدوات الأخرى التي تستخدمها لتبسيط مراجعة الفيديو لعملائك؟

أنا أصور فيديو لمنظمة تقوم بتنظيم حدث في فيلادلفيا. الملفات ضخمة. لم يشعر الرئيس التنفيذي لهذه الشركة بالراحة في تنزيل ملفات بهذا الحجم على جهاز الكمبيوتر الخاص به. لذا في هذا العام، وضعت كل شيء على Dropbox Replay لها للنظر في كل شيء.

مشروع آخر هو مع مدينة فيلادلفيا. أقوم بتصوير فيديو لبرنامجها لمنع العنف. أستخدم Replay لإنشاء المسودة الأولى ليتمكن الجميع من الاطلاع عليها. كل شيء مضغوط في رابط واحد. ليس هناك مجموعة من الفيديوهات المنتشرة وتقديم الملاحظات. في الوقت الحقيقي، يرى الناس ما يقوله الآخرون. بهذه الطريقة، لا أحد يميل إلى نشر الفيديو أو أي شيء آخر.

ما النصيحة التي تقدمها للأشخاص الذين يأملون في بدء عملهم الخاص في عام 2024؟

أقول، إذا كان لديك الفرصة للقيام بذلك، فافعلها. إذا شعرت أنها الفرصة التي تريد أن تأخذها، فخذها. عندما بدأت في عام 2016، كانت الأمور صعبة. لم تسر كما خططت على الإطلاق من البداية. ولكنني لا أنظر إلى الفترات الصعبة على أنها خسائر. أنظر إليها جميعًا كتجارب تعلم.

هناك دائمًا أشياء تساعدك على تحسين عقليتك. إذا كانت هناك مهارة تفتقر إليها، فإنها ستجبرك على التواصل مع شخص أفضل منك في بعض المجالات. هذا يجعل فريقك وشبكتك ومواردك تنمو.

تم تحرير هذه المقابلة وتلخيصها للوضوح.

Source: https://blog.dropbox.com/topics/customer-stories/daniel-jackson-embassy-interactive