نماذج الأجنة البشرية المصنوعة في المختبر: ماذا نعرف حتى الآن؟

ما هي نماذج الأجنة البشرية؟

تعتبر نماذج الأجنة البشرية كتلًا من الخلايا التي تم إنشاؤها من الخلايا الجذعية والتي تحاكي بعض الخصائص لبعض مراحل تطور الجنين. تعطي هذه الإنجازات الباحثين فرصة للنظر في تطور الجنين البشري بعد الأسبوع الأول أو نحو ذلك، عندما يجب على الجنين أن يتطبق في الرحم للتطور بشكل أكبر. لم يتم إعادة إنشاء هذه المرحلة في المختبر – حتى الآن.

كيف تم إنشاء نماذج الأجنة البشرية؟

مثل فريق زيرنيكا-جوتز وزملائها، بدأت جميع فرق البحث بالخلايا الجذعية البشرية. من خلال التحكم الدقيق في ظروف النمو وأعداد بعض أنواع الخلايا المضافة إلى المزيج، تمكنت الخلايا الجذعية من النمو وتشكيل هياكل تشبه الأجنة. تختلف النماذج في عدد أنواع الخلايا التي تحتوي عليها وفي الميزات التي يمكنها تقليد الأجنة الحقيقية.

هل تعتبر نماذج الأجنة البشرية تقدمًا رئيسيًا؟

من بين هذا “الاندفاع” لنماذج الأجنة، هناك نموذجان فقط هما تقدم حقيقي، وهما نماذج الجاسترولويد ونماذج الأجنة التي أنشأها فريق هانا. تحتوي نماذج هانا، التي وصفت في مقال مسبق في 15 يونيو على مظهر مقبول للكيس الصفاقي ومبدأ البلاسنتا، وتشكل هياكل تشبه بشكل “غريب” تلك التي توجد في الأجنة في مرحلة 14 يومًا من التطور.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي تجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن هذا السؤال يأتي دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأنه من المستحيل زرع هذه النماذج في الرحم.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأن زرع هذه النماذج في الرحم أمر مستحيل.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأن زرع هذه النماذج في الرحم أمر مستحيل.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأن زرع هذه النماذج في الرحم أمر مستحيل.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأن زرع هذه النماذج في الرحم أمر مستحيل.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأن زرع هذه النماذج في الرحم أمر مستحيل.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأن زرع هذه النماذج في الرحم أمر مستحيل.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأن زرع هذه النماذج في الرحم أمر مستحيل.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأن زرع هذه النماذج في الرحم أمر مستحيل.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأن زرع هذه النماذج في الرحم أمر مستحيل.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأن زرع هذه النماذج في الرحم أمر مستحيل.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يجلبه نماذج الأجنة الجديدة. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، “إنها الإمكانية التي يمكن استخدامها للتكاثر” هي التي تجذب الانتباه. يقول العلماء الذين يطورون النماذج إن التكاثر ليس هدفهم أو نية، وأن زرع هذه النماذج في الرحم أمر مستحيل.

هل يمكن أن تؤدي نماذج الأجنة البشرية إلى ولادة أطفال؟

لا، ولكن يأتي هذا السؤال دائمًا. يهتم العلماء بالتقدم التقني والبيولوجي الذي يج
Source: https://www.sciencenews.org/article/human-embryo-replica-complex-advanced