!Discover over 1,000 fresh articles every day

Get all the latest

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

كيفية توقيت السوق باستخدام صناديق الاستثمار المشتركة

عندما يتعلق الأمر بشراء صناديق الاستثمار المشتركة، فإن جميع أنواع الاستثمار هي شكل من أشكال توقيت السوق، حتى إذا كنت تستخدم استراتيجية الشراء والاحتفاظ بالاستثمار. على سبيل المثال، عندما تقرر شراء صندوق استثمار مشترك، فقد قررت ماذا تشتري ومتى تشتريه. نفس الشيء ينطبق على الجانب البيع: تقرر أي استثمار تبيعه وكمية الأسهم التي تبيعها ومتى تبيعها، وهذا يدمج فكرة التوقيت.

1. تحديد وتجاوز أسوأ عدو لديك

أحد أكبر الأخطاء التي يمكن أن يرتكبها المستثمرون هو أن يصبحوا معتمدين على العواطف الضارة مثل الخوف والطمع والقلق والرغبة في التحكم، والتي يمكن تقليلها أو تعديلها بفضل فضائل التواضع والصبر. عندما تتخذ قرارات تعلم أنه من المستحيل “تفوق السوق”، وتدرك أن النتائج ليست عادة فورية، فإنك تبدأ في تقليل احتمالات اتخاذ قرارات سيئة، والتي عادة ما تكون تلك التي تستند إلى العاطفة. يمكن أن تأتي هذه القرارات السيئة من مصادر خارجية مثل وسائل الإعلام المالية. هل تقرأ مقالات تثير الأزرار العاطفية، مثل “كيف تصبح غنيًا بسرعة باستخدام توقيت السوق؟” حاول أن تبقي استهلاك المعلومات الخاصة بك قائمًا على الحقائق قدر الإمكان. إذا شعرت بالحاجة إلى البقاء على اتصال بموقع يحب أن يثير العاطفة، تأكد من توازنه مع مصدر آخر يعتمد على الواقع.

2. القيمة مقابل النمو مقابل المؤشر

سواء كنت تقوم ببناء محفظة من صناديق الاستثمار المشتركة من البداية أو تبحث عن أفضل طريقة لزيادة أداء مزيج استثمارك الحالي، فمن الحكمة أن تفهم أين تعمل استراتيجيات القيمة والنمو بشكل أفضل في دورة السوق.

تعمل استراتيجيات النمو (صناديق الأسهم النموية المشتركة)، كما يوحي الاسم، عادةً بشكل أفضل في مراحل نضج دورة السوق عندما يكون الاقتصاد ينمو بمعدل صحي. تعكس استراتيجية النمو ما يقوم به الشركات والمستهلكون والمستثمرون جميعًا في الاقتصادات الصحية في نفس الوقت، وهو اكتساب توقعات مستقبلية للنمو المتزايد وإنفاق المزيد من المال للقيام بذلك. تعتبر شركات التكنولوجيا أمثلة جيدة هنا، فضلاً عن القطاعات الصناعية الأخرى مثل الطاقة أو المجالات البديلة مثل صناديق المعادن الثمينة. عادة ما تكون قيمتها مرتفعة ولكنها يمكن أن تستمر في النمو خارج تلك التقديرات عندما تكون البيئة مناسبة.

تفوق استراتيجيات القيمة (صناديق الأسهم القيمة المشتركة) عادةً على النمو والمزيج (المؤشر) خلال البيئات الركودية. فكر في عام 2002 عندما انفجرت “فقاعة النقطة الكومية” بالكامل، وكان النمو على الطريق. في عام 2008، ذروة الركود الكبير، سيطرت القيمة على النمو.

3. أفضل وقت للاستثمار في أسهم الشركات الصغيرة

تختلف الحكمة التقليدية حول أفضل وقت للاستثمار في صناديق الأسهم الصغيرة. يقول البعض إنها تحقق أفضل أداء في بيئات ارتفاع أسعار الفائدة ولكن يمكن أن تحدث سيطرة الأسهم الصغيرة في وقت مبكر من الانتعاش الاقتصادي، عندما قد تكون أسعار الفائدة مرتفعة نسبيًا وتنخفض.

يعود السبب في ذلك إلى أن الشركات الصغيرة يمكن أن تبدأ في الانتعاش في الاقتصادات المتنامية بشكل أسرع من الشركات الكبيرة لأن مصيرها الجماعي ليس مرتبطًا مباشرة بأسعار الفائدة والعوامل الاقتصادية الأخرى التي تساعدها على النمو. مثل القوارب الصغيرة في الماء، يمكن للشركات الصغيرة التحرك بشكل أسرع والتنقل بشكل أدق من الشركات الكبيرة التي تتحرك مثل السفن الضخمة.

4. التوقيت باستخدام تدفقات صناديق الاستثمار المشتركة

تشير تدفقات صناديق الاستثمار المشتركة، والتي يطلق عليها عادة “تدفقات الصندوق”، إلى كيفية استثمار المستثمرين أموالهم في صناديق الاستثمار المشتركة. تعتبر التدفقات مقاييس للدولارات التي تتدفق إلى صناديق الاستثمار المشتركة أو تتدفق منها. يستخدم بعض المستثمرين تدفقات الصندوق كمؤشر اقتصادي رائد، مما يعني أنه يمكن الحصول على مؤشرات حول الاتجاه الذي قد يسلكه الاقتصاد في المستقبل القريب من خلال مراقبة كيفية استثمار مستثمري صناديق الاستثمار المشتركة اليوم.

إذا كانت تدفقات الصندوق إيجابية، عندما يتدفق المزيد من الدولارات إلى صناديق الاستثمار المشتركة مما يتدفق منها، قد يعتبر المستثمرون ذلك إشارة على أن الاقتصاد يتجه في اتجاه إيجابي في المستقبل القريب.

5. استخدام صناديق الاستثمار المشتركة في فترات السوق الهابطة

تعتبر صناديق الاستثمار المشتركة في فترات السوق الهابطة محافظ الصناديق المشتركة التي تم بناؤها وتصميمها لتحقيق أرباح عندما يكون السوق في حالة انخفاض. للقيام بذلك، تستثمر صناديق السوق الهابط في مراكز قصيرة ومشتقات، وبالتالي فإن عوائدها عمومًا تتحرك في الاتجاه المعاكس للمؤشر المرجعي. لذلك، يعتبر أفضل وقت لاستخدام صناديق السوق الهابطة هو قرب نهاية سوق الثيران أو عندما يرى المستثمر أدلة مقنعة على وجود سوق هابط.

6. توقيت السوق باستخدام القطاعات

هناك العديد من القطاعات الصناعية المختلفة، مثل الرعاية الصحية والمالية والتكنولوجيا، وكل قطاع يميل إلى أن يحقق أداءً جيدًا خلال مراحل مختلفة من التوسع الاقتصادي والانكماش. لذلك، فمن الممكن توقيت السوق باستخدام صناديق القطاعات أو صناديق ETF. على الرغم من عدم وجود طريقة مضمونة لتوقيت سوق الأسهم، يمكن أن يضيف إضافة قطاعات بنسب صغيرة إلى محفظة استثمارية، مثل ثلاثة أو أربعة صناديق قطاعية أو صناديق ETF تخصصت بنسبة 5٪ لكل منها، تنوعًا (تقليل مخاطر السوق) وزيادة عوائد المحفظة بشكل فعلي.

7. الاستثمار بالزخم: التوقيت والاستراتيجية

في معظم الأحيان، وخاصة مع صناديق الاستثمار المشتركة المصممة لالتقاط استراتيجية الاستثمار بالزخم، الفكرة هي “شراء عالي وبيع أعلى”. على سبيل المثال، قد يسعى مدير صندوق استثمار مشترك إلى البحث عن أسهم النمو التي أظهرت اتجاهات للتقدير المستمر في السعر على أمل أن تستمر اتجاهات الأسعار الصاعدة. يكون هذا التوقيت عادة في مراحل متأخرة من سوق الثيران، حيث ارتفعت أسعار الأسهم بشكل عام لأكثر من بضع سنوات ويقترب الدورة الاقتصادية من المراحل النضج.

بالنسبة لمعظم المستثمرين، فإن أفضل نهج هو استخدام صندوق مؤشر نمو جيد مثل Vanguard Growth ETF (VUG) أو صندوق استثمار مشترك للنمو المُدار بنشاط مثل Fidelity Growth Company Fund (FDGRX).

8. استخدام توزيع الأصول التكتيكية

توزيع الأصول التكتيكي هو نمط استثمار حيث يتم توازن وضبط الأصول الثلاثة الأساسية (الأسهم والسندات والنقد) بنشاط من قبل المستثمر بهدف تحقيق أقصى عائد للمحفظة وتقليل المخاطر مقارنة بمؤشر مرجعي مثل مؤشر. يختلف هذا النمط من أنماط التحليل الفني والتحليل الأساسي في أنه يركز بشكل أساسي على توزيع الأصول وثانويًا على اختيار الاستثمار.

الجزء الذي يجعل هذا النمط من أنماط الاستثمار تكتيكي هو أن التوزيع سيتغير اعتمادًا على الظروف السوقية والاقتصادية السائدة (أو المتوقعة). اعتمادًا على هذه الظروف وأهداف المستثمر، يمكن أن يكون توزيع الأصول إلى أصل معين (أو أكثر من أصل واحد) محايدًا، أو مفرطًا في الوزن، أو غير كافٍ في الوزن.

من المهم أن نلاحظ أن توزيع الأصول التكتيكي يختلف عن توقيت السوق المطلق لأن الطريقة بطيئة ومدروسة ومنهجية، بينما ينطوي التوقيت عادة على تداول أكثر تكرارًا وتكهنًا. لذلك، يعتبر توزيع الأصول التكتيكي نمط استثمار نشط يتمتع ببعض الصفات الاستثمارية السلبية لأن المستثمر ليس بالضرورة يتخلى عن أنواع الأصول أو الاستثمارات ولكنه يغير فقط الأوزان أو النسب المئوية.

9. استخدام التحليل الفني

Source: https://www.thebalancemoney.com/timing-market-mutual-funds-2466824


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *