عند إنشاء ميزانية شهرية، أحد أهم الخطوات التي يجب عليك اتخاذها هو تصنيف مصروفاتك إلى “احتياج” أو “رغبة”. إنها أيضًا واحدة من أصعب الخطوات لأن ما هو احتياج مقابل رغبة يمكن أن يختلف من شخص لآخر. كما يمكن أن يكون من السهل أن تصنف الرغبات كاحتياجات إذا كنت معتادًا عليها وتجد صعوبة في تخيل العيش بدونها. تعلم كيفية وضع ميزانية بشكل أفضل من خلال تفصيل نفقاتك إلى احتياجات ورغبات.
ما هي الرغبات مقابل الاحتياجات؟
عندما تقوم بملء ورقة الميزانية، تصنف مصروفاتك إما كرغبات أو احتياجات. يفصل ذلك نفقاتك إلى ما هو ضروري تمامًا لرفاهيتك وبقائك على قيد الحياة (الاحتياجات) مقارنة بما ترغب في الحصول عليه ولكن ليس ضروريًا (الرغبات).
تلك الأشياء التي قد تبدو كاحتياج ولكن هي في الواقع رغبة
الخط الفاصل بين الرغبات والاحتياجات غالبًا ما يكون غامضًا، وقد يكون من الصعب تمييز أي نفقات تنتمي إلى أي فئة. وهناك أسباب مختلفة لذلك.
هل الادخار احتياج أم رغبة؟
إذا كانت ميزانيتك ضيقة، من السهل أن تتوقف عن وضع المال في الادخار أو الأهداف المالية طويلة الأمد مثل:
قاعدة الميزانية 50/30/20
إذا استخدمت نظام الميزانية 50/30/20، فإن مصاريفك ستتوزع على النحو التالي:
تعديل الإنفاق على المتطلبات
عندما تحتاج إلى خفض إنفاقك لتوفير المال، يكون التخلص من الرغبات غالبًا أمرًا سهلاً وأول مكان لإجراء التغييرات. على سبيل المثال، قد تتخلى عن عضوية النادي الرياضي وتبدأ في الجري في الحي. ولكن لا تعني أن نفقة ما هي احتياج أن تبقى كما هي.
الأسئلة المتكررة (FAQs)
– ما هو الميزانية؟
– ما هو الميزانية بنظام الصفر؟
Source: https://www.thebalancemoney.com/how-to-separate-wants-and-needs-453592
اترك تعليقاً