في الليلة الماضية، كنت أنا وصديقتي كاث (المعروفة بشهرتها المسائية) نتصفح بعض الصور القديمة لنا في الحفلات عندما كنا في العشرينات من عمرنا، ونرتدي فساتين قصيرة وجوارب سوداء.
“لم نقدر مظهرنا عندما كنا أصغر سنًا”، قالت. “كنا مشغولين جدًا بالتذمر”.
(تذكرت اقتباس نورا إيفرون؟ “أوه، كم أنا أندم على عدم ارتداء بيكيني طوال العام الذي كنت فيه في السادسة والعشرين”.)
كانت على حق، لم نقدرها آنذاك. ولكن كنت أفكر أيضًا، نحن لا نقدرها الآن! يومًا ما سنتذكر هذه الأيام ونتمنى أن نكون قد قدرناها.
فالبشر جميلون. لدينا عيون لامعة وأذنان منحنيتان مثل الصدف الصغيرة. لدينا أصابع أنيقة وبطون مستديرة وقدمين يحملانا. لدينا وشم وأحمر شفاه وابتسامات وكراسي متحركة. والجمال ينمو فقط بعمق مع التقدم في العمر. بالنسبة لي، أكثر شخص مشع في العالم هو امرأة ذات شعر أبيض ويدين مجعدتين وعينين مائيتين.
لذا، أود أن أسأل: ما الذي تحبه في مظهرك؟ أنا أحب التجاعيد حول عينيّ. (وإذا كنت ترغب في إرسال صورة لـ [email protected]، يمكننا حتى أن نقوم بجمعها ونشرها للقراء:)
تعليقات
على الرغم من أن رؤيتي تتطلب عدسات مرئية ثقيلة، إلا أنني أحب عيني البنية الفاتحة والمظللة بشكل طفيف. وأحب أن جانب شفتي العلوي أصغر من الجانب الآخر. وأحب الأسنان الكبيرة التي تظهر بشكل واضح عندما أبتسم أو أضحك. وأحب جسمي الذي لا يزال يتحرك ويتكلم ويسمع ويبصر ويفكر ويتساءل.
تعليقات
أحب عيني، إنهما بلون رمادي مائل للأزرق والأخضر. قالت صديقتي إنهما غريبين وهذا زاد ثقتي.
تعليقات
لدي ضحكة غريبة، لكنني أحبها لأنني عندما أسمعها فإنها تعني أنني سعيدة، وهذا يجعلني في سلام.
تعليقات
قد يبدو هذا غريبًا بالنسبة لكثيرين منكم، ولكنني أشعر دائمًا بالجمال عندما يحين وقت دورتي الشهرية. لم أحصل على دورتي الشهرية حتى بلوغي سن 18 (!) بسبب غشاء البكارة المسدود، لذا كان علي أن أخضع لجراحة مرتين للسماح بالتخلص من الفضلات والبدء في الحيض، وأتذكر مدى سوء الشعور بالنمو بدون دورة شهرية. كنت أبكي بحرقة لأنني كنت أعتقد أن جسدي معطوب. لذا لا تأخذوا الأشياء مجردة، لأن البعض عانى كثيرًا للحصول على ما يفترض أن يكون جسمًا طبيعيًا.
تعليقات
أحب أنفي العريض لوجهي الصغير، وكنت في السابق أشعر بالانزعاج منه، ولكن الآن أحبه خاصة أن ابنتي الجميلة لديها نفس الأنف. أراه كسمة كريمة وجذابة.
تعليقات
أحب شعري… لقد بلغت 59 عامًا هذا الصيف، وفي وقت سابق من العام قررت التوقف عن صبغ شعري. حتى مصفف شعري شجعني على ذلك! الآن لدي قصة شعر رمادية فضية قصيرة… وبما أنه لم يتم صبغها منذ أشهر، فإنها تبدو سميكة وصحية… قال لي عدة أشخاص إنها تبدو أفضل بكثير مما كانت عليه عندما كنت أصبغها بلون بني محمر، وأمس رأيت شخصًا لم أره منذ عام، وقالت لي: “لا تعودي أبدًا! إنها تبدو رائعة!”
تعليقات
أحب شعري الكثيف… بلغت 51 عامًا الآن، وفي وقت سابق من العام قررت التوقف عن صبغ شعري. حتى مصفف شعري شجعني على ذلك! الآن لدي قصة شعر رمادية فضية قصيرة… وبما أنه لم يتم صبغها منذ أشهر، فإنها تبدو سميكة وصحية… قال لي عدة أشخاص إنها تبدو أفضل بكثير مما كانت عليه عندما كنت أصبغها بلون بني محمر، وأمس رأيت شخصًا لم أره منذ عام، وقالت لي: “لا تعودي أبدًا! إنها تبدو رائعة!”
تعليقات
أحب كاحلي. إنهما كاحلي أمي وجدتي وعمتي. عندما كنت طفلة، كانوا مثل عصيان على جسم طويل – غير متناسقين قليلاً. الآن عندما أنظر في المرآة، أتذكر سلسلة النساء اللواتي سبقني وهذا أمر خاص بالنسبة لي.
تعليقات
أنا أحب شعري الكيرلي. لفترة طويلة، كنت أكرهه وأحاول تصفيفه بشكل مستقيم، ولكن الآن أتعلم كيفية العناية به في حالته الطبيعية. أنا لا أستمتع دائمًا بمظهره الطبيعي، ولكنني أحقق تقدمًا وأحاول أن أظهر لأطفالي الثلاثة ذوي الشعر المجعد أن الطبيعي هو الجميل.
تعليقات
أحب كل هذه التعليقات الجميلة. عادةً ما أجد الجمال في أفراد العائلة والأصدقاء، ولكن هذا جعلني أفكر في ما أحبه في نفسي: أحب أن أكون طويلة! كنت أكره ذلك عندما كنت شابة، ولكن في سن الـ 51، أنا واثقة وأمشي بشكل مستقيم، وأستمتع حقًا بذلك. أحب شعري المجعد والمموج والخشن والمجنح. فقد فقدته قبل بضع سنوات بسبب العلاج الكيميائي بعد إصابتي بسرطان الثدي، وعاد بشكل أكثر جنونًا مما كان عليه. إنها قليلاً صعبة الترويض، ولكنها شعري! أحب أذني، وهي مطابقة لأذني ابنة عمي وجدتي الراحلة أيضًا. (ميكماك)
تعليقات
أنت على حق! للتو أعتقدت أنني سأفعل أي شيء من أجل الجسم الذي كان لدي في العشرينات وكم أنا حزينة لأنني لم أشعر بالثقة والجمال في ذلك الوقت… اليوم أحب شعري الذي يجعلني مميزة منذ سنوات طويلة كنت أكرهه والآن هو شيء خاص بي…
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
شكرًا لك على هذا. أحب ذلك. وأحب كل هذه التعليقات. لقد ألهمتني حقًا للتفكير في نفسي وفي ما أحبه في نفسي. أحب عنقي الطويل والأنيق، وطولي الذي يقترب من 6 أقدام والذي كنت في السابق أخجل منه وأحاول دائمًا أن أجد أحذية مسطحة. أحب بشرتي البنية الداكنة. أحب التجاعيد حول عينيّ، وأحب أذنيّ المتماثلتين لأذني ابنة عمي وجدتي الراحلة أيضًا.
تعليقات
أحب ذلك. وأحب الارتباط بالشيء الذي يحبه الناس في أنفسهم. كنت دائمًا أشعر بالانزعاج من فمي وأسناني لأنها كبيرة نسبيًا، حتى قال لي صديق قبل بضع سنوات كم يحسدني على “ابتسامة جوليا روبرتس”. كانت هذه لحظة مثيرة للإلهام، وربما هي أفضل مديح (جسدي) يمكنني أن أأمل فيه. الآن في كل مرة أشعر بالانزعاج من نفسي، أحاول التفكير في كيف يمكن أن يرى شخص آخر العيوب التي أراها في نفسي كشيء جميل.
تعليقات
أحب جسمي المتناسق وغير المثالي في سن الـ 60، وشعري الأحمر! وأنا متفقة تمامًا مع هذا التعليق: “بالنسبة لي، أكثر شخص مشع في العالم هو امرأة ذات شعر أبيض ويدين مجعدتين وعينين مائيتين”.
تعليقات
أحب شكل أسناني وأظافري. لقد حظيت بحظ سعيد في هذا الجانب. أعتقد أن ما ساعدني حقًا على ترسيخ صورة إيجابية للجسم هو الجري على المسافات الطويلة. على الرغم من أن لدي جسمًا ليس مسطحًا وفخذين وساقين بهما سيلوليت، إلا أنني أعلم أن جسمي قادر على الجري لمسافة ماراثون بسهولة وأجد ذلك جميلًا. إنه حقًا أمر مذهل ما يمكن أن يفعله الجسم البشري، وأنا ممتنة للأشياء التي يسمح لي بها جسدي لأنني أعلم أن ليس كل شخص محظوظ بهذا القدر.
تعليقات
أحب عيني الزاهية وشفتي الكاملة وشعري. كنت أكره لون شعري في السابق، ولكن مصفف الشعر وصفه بشكل جميل وغير رأيي: “إنه مثل عملة نحاسية وشقراء أنجبت طفلاً”. أحب كيف يتجعد أنفي عندما أبتسم بشدة، وأعمل (وأنجح في الغالب!) على أن أحب كل الأشياء التي كنت أكرهها عندما كنت أصغر سنًا وأكثر عدم ثقة – ثديي الصغيرة، وأنفي الكبير، ووركي على شكل كمثرى، وفخذي وساقي المعضلة. وأحب أكثر من ذلك، الثقة والامتنان العميق الذي رافق الأربعينات من عمري والذي يجعلني أشعر بالتألق والجمال.
تعليقات
أحب عيني! لدي رموش طويلة وقد مررتها بنسبة عشرة مرات لابني (رموشه مذهلة). ولدي نقطة صغيرة وجميلة في منتصف قزحية عيني البنية. كانت جدتي تحب أن تروي قصة عندما انزعجت لأول مرة عندما لاحظتها وظنت أن هناك شيئًا ما عالقًا في عيني.
تعليقات
أحب شكل أسناني وأظافري. لقد حظيت بحظ سعيد في هذا الجانب. أعتقد أن ما ساعدني حقًا على ترسيخ صورة إيجابية للجسم هو الجري على المسافات الطويلة. على الرغم من أن لدي جسمًا ليس مسطحًا وفخذين وساقين بهما سيلوليت، إلا أنني أعلم أن جسمي قادر على الجري لمسافة ماراثون بسهولة وأجد ذلك جميلًا. إنه حقًا أمر مذهل ما يمكن أن يفعله الجسم البشري، وأنا ممتنة للأشياء التي يسمح لي بها جسدي لأنني أعلم أن ليس كل شخص محظوظ بهذا القدر.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة ومرئية.
تعليقات
أحب عيني، وجهي، جسدي وبشرتي. أحب أن أرى نفسي في المرآة وأنا أرقص أو ألوح لنفسي. لم أشعر بالجمال مثلما أشعر الآن. حتى قال لي صديقي الأسبوع الماضي إنه يمكنه أن يشعر بأنني في سلام مع نفسي وهذا يجعلني أكثر جاذبية بنسبة 100٪، وشعرت بأنني محبوبة وم
Source: https://cupofjo.com/2021/08/18/body-acceptance/
اترك تعليقاً