بناء خيارات دقيقة في عملية الدفع
عند شحن المنتجات للعملاء في جميع أنحاء البلاد أو في جميع أنحاء العالم، يحتاج العلامات التجارية ليس فقط إلى إيجاد أرخص خيارات متاحة، ولكن أيضًا لتقديم خيارات واضحة. يمكن أن تكون الكثير من الخيارات مربكة، والقليل جدًا يمكن أن يؤدي إلى ترك السلة.
إضافة مزيد من شركات الشحن بتكاليف أقل
مع توسع الشركات في نطاق وصول العملاء عبر المناطق، يمكن أن تتغير تكاليف شحن العناصر بشكل كبير. يبدأ العديد من الشركات في الاستفادة من شركة البريد الوطنية الخاصة بها، ومن المصلحة الخاصة بالشركة والناقلة للعثور على أقل تكلفة.
فتح أسواق جديدة مع الشحن
يسمح الانتقال إلى السوق العالمية للعلامات التجارية بالوصول إلى أسواق جديدة ضخمة من العملاء المحتملين. من الأسهل من أي وقت مضى بناء قصة ورسالة تستهدف مجتمعًا، بغض النظر عن مكان إقامة الأعضاء، ومع ذلك، يجلب الانتقال العالمي تعقيدات جديدة للعمليات. هناك جوانب إدارية يجب إدارتها، والحاجة إلى بناء شبكة موثوقة وسريعة لتوصيل البضائع في جميع أنحاء العالم، والتحديات في خدمة البلدان المختلفة مع مراعاة التنظيمات الجمركية والضرائب والرسوم المتنوعة.
جعل عمليات الاستبدال أكثر جاذبية من عمليات الاسترداد
أكثر من 50% من عمليات الإرجاع تحدث ببساطة لأن العميل يحتاج إلى حجم خاطئ. لا يقومون بإرجاع المنتج لأنهم يريدون استرداد أموالهم، بل يريدون منتجًا مختلفًا. هذا صحيح بشكل خاص للعلامات التجارية عبر الإنترنت التي تحتوي على متغيرات حجم متعددة. ولكن هناك أيضًا قطاعات أخرى تواجه مواقف مماثلة. إذا كنت تبيع مفروشات السرير أو حقائب اليد أو المجوهرات، فقد يرغب العميل في الحصول على لون أو نمط مختلف، وليس استردادًا.
تقليل النفايات وتحسين النتائج البيئية
طبيعة الشحن تتطلب نقل العناصر من المستودع إلى العميل – وفي حالة الإرجاع، العودة إلى المستودع. مع وعي المتسوقين أكثر من أي وقت مضى بتأثيرات التسوق على البيئة، تبحث الشركات عن طرق للحد من هذا التأثير.
جعل الشحن والإرجاع استراتيجية لزيادة الإيرادات
تجد العلامات التجارية طرقًا جديدة لإسعاد العملاء طوال دورة الشراء بأكملها. تنفيذ ممارسات الشحن التي توفر تكلفة فعالة وموجهة للعملاء، وتوفير المرونة والضمان في عمليات الإرجاع تساعد العلامات التجارية على فتح أسواق جديدة، وزيادة التحويل، وزيادة القيمة المتوسطة للطلب وبناء الولاء والمشتريات المتكررة.
اترك تعليقاً