عام منذ دامار هاملين: الجمعية القلبية ترغب في جعل أجهزة الديفيبريليتور شائعة مثل الطفايات

في عام 2023 كان عام الوفاة المفاجئة للقلب.

أجهزة الديفيبريليتور: الحاجة إلى توفرها وتعريف الجمهور

لعقود ، حاول الخبراء الطبيون والعلماء تسليط الضوء على كيفية إنقاذ حياة شخص في حالة توقف القلب باستخدام جهاز الديفيبريليتور.

ولكن قد يكون ضوء الأضواء الساطعة في ملعب كرة القدم الأمريكية هو المفتاح.

كيف أصبحت طفاية الحريق شائعة

بدأ حريق في قبو مدرسة Our Lady of the Angels في شيكاغو في يوم بارد من ديسمبر عام 1956.

استمر الحريق دون أن يلاحظ لمدة 28 دقيقة على الأقل ، وفقًا لأرشيف مكتبة جامعة إلينوي للحدث. انكسرت النوافذ وانفجرت السلالم الخشبية للمدرسة. اجتاح الدخان الطابق الثاني غير المحمي حيث علق المعلمون والأطفال في فصولهم.

لقد لقوا حتفهم تسعة وتسعون شخصًا.

إنها أكبر كارثة حريق مدرسة في تاريخ الولايات المتحدة. وأحدثت تغييرات واسعة النطاق.

في الوقت الحاضر ، يتطلب تركيب طفايات الحريق في جميع المباني التعليمية. لا توجد استثناءات.

هل يكمن مستقبل أجهزة الديفيبريليتور في ماضي طفاية الحريق؟

لا توجد متطلبات فيدرالية لأجهزة الديفيبريليتور على هامش الملاعب الرياضية أو في المدارس أو الشركات أو حتى المباني الفيدرالية.

قانون السامري الصالح هو القانون الفيدرالي الرئيسي المتعلق بأجهزة الديفيبريليتور. يشجع الأشخاص على استخدام الإنعاش القلبي الرئوي أو جهاز الديفيبريليتور لإنقاذ حياة الشخص من خلال منحهم الحماية القانونية لجهودهم.

تركز الكثير من المناقشات في المؤتمر على نقص استجابة المارة في الولايات المتحدة ، مقارنة بالبلدان مثل الدنمارك ، التي تحتفل بيوم بدء القلب كل عام وطورت جيشًا من المتطوعين المواطنين المستجيبين. لدى الدنمارك أيضًا سجل وطني لأجهزة الديفيبريليتور وتقوم بشكل منتظم بحملات إعلانية للترويج لأجهزة الديفيبريليتور.

نتيجة لذلك ، زادت استجابة المارة للديفيبريليتور في الدنمارك بشكل مطرد منذ إطلاق السجل الوطني في عام 2011 ، مما يتيح لمركز الإرسال الطوارئ ربط المارة بأقرب جهاز ديفيبريليتور.

أفضل التكنولوجيا لا يمكن أن تحل محل استجابة الإنسان

ومع ذلك ، قالت كاتي دينتي ، عالمة اجتماعية تأثيرية في تورونتو ، إن التحدي يتجاوز قابلية الوصول.

في الشاشة في مقدمة القاعة ، تعرض الشرائح على حلقة مفتوحة ، وتظهر وجوه الناجين من توقف القلب وعائلاتهم وتشمل دامار هاملين وهو يقف بجوار صبي يرتدي ربطة عنق بنفسجية.

كان هذا الصبي هو جوزيف مانجين. فقد شقيقه الأكبر ، ماثيو مانجين جونيور ، لاعب كرة القدم في شمال كنتاكي الذي انهار خلال التدريب في يونيو 2020. على الرغم من وجود خمسة أجهزة ديفيبريليتور في الحرم الجامعي ، لم يكن أي من مدربي مانجين يعرف أين يقع أقرب جهاز ديفيبريليتور أو يجري الحصول عليه.

تضمنت الشريحة الكلمات: “تكريمًا لماثيو مانجين جونيور وآلاف الرياضيين الطلاب الذين تعرضوا لتوقف القلب المفاجئ بدون جهاز ديفيبريليتور.”

تلاشت الصورة إلى الأسود.

في الخارج من باب قاعة المؤتمر ، كانت طفاية حريق معلقة على الحائط.

كان أقرب جهاز ديفيبريليتور على بعد 26 طابقًا أسفل.

تمت كتابة هذه المقالة بواسطة ستيفاني كوزيديم ، صحفية رياضية متخصصة في التحقيقات والأمان الصحي للرياضيين.

يمكنك التواصل معها على البريد الإلكتروني [email protected] أو متابعتها على تويتر @stephkuzy.

Source: https://www.aol.com/since-damar-hamlin-heart-association-120819361.html