في الآونة الأخيرة، ارتفعت حالات اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل كبير، ولكن ما هو السبب وراء ذلك؟ لحسن الحظ، لدينا الآن فهمًا أفضل لهذا الاضطراب وكيفية تحديد الأشخاص الذين يعانون منه.
المقدمة
منذ أن رأيت قائمة بأعراض اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في منتصف العقد 2000، لقد فقدت العد الدقيق لعدد المرات التي تحدثت فيها مع نفسي حول البحث عن تشخيص. في البداية، كان السبب هو أن الفكرة تبدو سخيفة. في تلك الفترة، كان اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة – لإعطائه اسمه الكامل – مخصصًا للأولاد النشيطين في المدرسة. لم يكن هناك حاجة للنساء البالغات ذوات العائلة والمهنة.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء ريتالين وأديرال على التوالي.
التشخيص والعلاج
الحصول على تشخيص لا يعد أمرًا سهلاً، على الأقل في المملكة المتحدة، حيث تتراوح أوقات الانتظار من ستة أشهر إلى عدة سنوات اعتمادًا على مكان إقامتك. أنا حاليًا في الشهور الثلاثة الأولى من فترة الانتظار المقدرة بستة أشهر في الخدمة الوطنية للصحة. ولكن هناك أسباب للمثابرة. تشير الأبحاث إلى أن الحصول على تشخيص لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في سن البلوغ يؤدي إلى تحسين الوظيفة في الحياة والعمل، بالإضافة إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بالنفس. والأهم من ذلك، عندما يتم تشخيصه، يمكن علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة بشكل فعال، بما في ذلك باستخدام الأدوية مثل الميثيلفينيدات أو مزيج من الأمفيتامين والديكستروأمفيتامين، المعروفة بأسماء
Source: https://www.newscientist.com/article/mg25834372-000-adhd-whats-behind-the-recent-explosion-in-diagnoses/
اترك تعليقاً