في 18 يناير 2023، تم تدرج تقنية الذكاء الاصطناعي chatgpt كمؤلفة في أوراق البحث العلمية، حيث تم اعتمادها كمؤلفة مشاركة في ما لا يقل عن أربعة أوراق بحثية ومسودات مسبقة النشر. وقد أثار هذا الأمر استياء العديد من العلماء، حيث يسعون لتنظيم استخدام هذه التقنية.
تقنية الذكاء الاصطناعي ChatGPT تدرج كمؤلفة في أوراق البحث
تمكنت تقنية الذكاء الاصطناعي ChatGPT التي اجتاحت العالم من جعل دخولها الرسمي في الأدب العلمي، حيث تم اعتمادها كمؤلفة مشاركة في العديد من الأوراق البحثية والمسودات المنشورة. وقد أثارت هذه الخطوة جدلاً واسعاً بين العلماء، حيث يرون أنه يجب تنظيم استخدام هذه التقنية وتحديد دورها الفعلي في عملية البحث العلمي.
استياء العلماء من تدريج تقنية الذكاء الاصطناعي ChatGPT كمؤلفة
أثارت تدريج تقنية الذكاء الاصطناعي ChatGPT كمؤلفة في أوراق البحث استياء العديد من العلماء. يرون أنه لا يجب أن تكون التقنية مؤلفة حقيقية في الأبحاث العلمية، بل يجب أن تكون مجرد أداة مساعدة للباحثين. ويعتقد العلماء أن هذه الخطوة تفتح الباب أمام العديد من التحديات والمشكلات، مثل تحديد مسؤولية الأخطاء وتأثير التقنية على عملية البحث العلمي.
ضرورة تنظيم استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي ChatGPT
تشدد العديد من العلماء على ضرورة تنظيم استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي ChatGPT في الأبحاث العلمية. يرون أنه يجب وضع قواعد وإرشادات واضحة لتحديد دور التقنية ومسؤوليتها في عملية البحث. ويعتقد العلماء أنه يجب أن تكون التقنية مجرد أداة مساعدة للباحثين وليس مؤلفة حقيقية في الأبحاث.
تأثير تقنية الذكاء الاصطناعي ChatGPT على عملية النشر العلمي
تدريج تقنية الذكاء الاصطناعي ChatGPT كمؤلفة في أوراق البحث يثير العديد من التساؤلات حول تأثيرها على عملية النشر العلمي. يعتقد العلماء أنه يجب وضع ضوابط وقواعد لتنظيم استخدام التقنية في الأبحاث العلمية، وذلك لضمان النزاهة والشفافية في عملية النشر وتحديد مسؤولية الأطراف المشاركة في البحث.
تحديات تنظيم استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي ChatGPT
تواجه عملية تنظيم استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي ChatGPT العديد من التحديات. يجب وضع قواعد وإرشادات واضحة لتحديد دور التقنية ومسؤوليتها في الأبحاث العلمية، وتحديد الحقوق والواجبات للأطراف المشاركة في البحث. كما يجب مراعاة الأخلاقيات والمبادئ العلمية في عملية تنظيم استخدام التقنية.
Source: https://www.nature.com/articles/d41586-023-00107-z
اترك تعليقاً