تتبع آثار تشيرنوبيل على الحياة البرية

في 12 يوليو 2021

مقدمة

يقوم الباحث في علم التطور جيرمان أوريزاولا بيريدا بتحليل كيف تأثرت الأنواع بعد 35 عامًا من أسوأ حادث نووي في العالم. يدرس أوريزاولا بيريدا كيف تغيرت الضفادع والبرمائيات جينيًا وجسديًا في المنطقة المحيطة بمحطة توليد الطاقة النووية في تشيرنوبيل. انضممت إلى فريق بحث دولي في عام 2016 للقيام بهذا العمل ومنذ ذلك الحين حصلت على منح مختلفة لمواصلة العمل. تعتبر تشيرنوبيل مكانًا رائعًا لدراسة التطور السريع. عادة ما أقضي ما بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع في الغابات خلال فصل تكاثر الضفادع في الربيع.

تأثير تشيرنوبيل على الحياة البرية

بعد 35 عامًا من الانفجار والانصهار في محطة توليد الطاقة النووية في تشيرنوبيل في أوكرانيا، يدرس الباحث كيف تغيرت البرمائيات في المنطقة جينيًا وجسديًا. انضم إلى فريق بحث دولي في عام 2016 للقيام بهذا العمل ومنذ ذلك الحين حصل على منح مختلفة لمواصلة العمل. تعتبر تشيرنوبيل مكانًا رائعًا لدراسة التطور السريع. يقضي عادة ما بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع في الغابات خلال فصل تكاثر الضفادع في الربيع.

تأثير تشيرنوبيل على الأنواع البرمائية

يهدف الباحث إلى دراسة تأثير حادث تشيرنوبيل النووي على الأنواع البرمائية في المنطقة. يتطلع إلى فهم كيف تغيرت هذه الأنواع جينيًا وجسديًا على مر السنين. يعتبر تشيرنوبيل مكانًا مثاليًا لدراسة التطور السريع بسبب التأثيرات البيئية الناجمة عن الحادث النووي. يقوم الباحث بالبقاء في الغابات لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع خلال فصل تكاثر الضفادع في الربيع لجمع البيانات والعينات.

تأثير تشيرنوبيل على التطور السريع

تشيرنوبيل هي مكان مثالي لدراسة التطور السريع بسبب الظروف البيئية الفريدة التي نشأت بعد الحادث النووي. يهدف الباحث إلى فهم كيف تطورت الأنواع في المنطقة على مر السنين وكيف تأثرت بالتلوث النووي. يقضي الباحث عادة ما بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع في الغابات خلال فصل تكاثر الضفادع في الربيع لجمع البيانات والعينات وتحليلها.

Source: https://www.nature.com/articles/d41586-021-01883-2