31 ديسمبر
في البحر الأحمر، غرقت الهليكوبترات البحرية الأمريكية ثلاثة قوارب تابعة للحوثيين يوم الأحد، مما أسفر عن مقتل جميع أفراد الطاقم العشرة على متن القوارب، وفقًا لمسؤولين حوثيين، بعد أن هاجم مقاتلو الحوثي سفينة تجارية في البحر الأحمر وكذلك الهليكوبترات البحرية التي استجابت لنداء النجدة الصادر عن السفينة، وفقًا لوزارة الدفاع.
26 ديسمبر
أطلقت القوات الأمريكية النار على 12 طائرة بدون طيار هجومية وثلاثة صواريخ مضادة للسفن وصاروخين للهجوم البري عبر البحر الأحمر من قبل الحوثيين في اليمن، وفقًا لمسؤولين عسكريين أمريكيين، بعد ساعات من ادعاء الحوثيين مسؤوليتهم عن إطلاق صاروخ على سفينة شركة الملاحة البحرية البحر الأحمر (لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات في الهجوم على السفينة).
25 ديسمبر
أصيب ثلاثة جنود أمريكيين في قاعدة الحرير الجوية في العراق بجروح بسبب طائرة بدون طيار أطلقتها كتائب حزب الله، وهي ميليشيا شيعية مرتبطة بإيران، مما دفع إلى شن ضربات جوية رداعلى منشآت الطائرات بدون طيار في العراق التي تستخدمها المجموعة.
8 ديسمبر
تم إطلاق صواريخ بالقرب من السفارة الأمريكية في بغداد، المعروفة باسم المنطقة الخضراء، مما أدى إلى إصابة بوابة المنشأة ولكن دون وقوع أضرار جسيمة أو إصابات خطيرة.
12 نوفمبر
تعرضت القوات الأمريكية في حقل النفط العمر في شمال شرق سوريا وقاعدة الشدادي العسكرية في شمال شرق سوريا لهجمات بواسطة طائرات بدون طيار وصواريخ ثلاث مرات، وفقًا لمصادر عسكرية.
8 نوفمبر
ردت الولايات المتحدة على الهجمات المستمرة بضربات جوية إضافية على مستودعات تخزين الأسلحة في شمال شرق سوريا تستخدمها الحرس الثوري الإيراني، حسبما أعلنت وزارة الدفاع.
26 أكتوبر
نفذت القوات الأمريكية “ضربات دفاعية ذاتية” على قاعدتين في شرق سوريا قالت وزارة الدفاع إنها تستخدمها الحرس الثوري الإيراني ومجموعاته الموالية في البلاد.
19 أكتوبر
استهدفت طائرة بدون طيار أخرى قاعدة عين الأسد، وتوفي مقاول أمريكي بعد أن تعرض لأزمة قلبية أثناء الإختباء في مكان آمن.
17 أكتوبر
شنت سلسلة من الهجمات بواسطة طائرات بدون طيار “غير ناجحة بشكل رئيسي” على قاعدة عين الأسد الجوية وقاعدة عسكرية الطنف في غرب العراق، وأصيب 21 شخصًا في القواعد بإصابات طفيفة وعادوا جميعًا للخدمة النشطة بعد أيام، وفقًا لوزارة الدفاع.
في النهاية، يجب أن نلاحظ أن الهجمات التي تعرضت لها القوات الأمريكية في العراق وسوريا ليست جزءًا من الحرب المستمرة في قطاع غزة بين إسرائيل وحماس، ولا تشكل تغييرًا في نهجنا تجاه الصراع بين إسرائيل وحماس، حسبما قال وزير الدفاع لويد أوستن في أكتوبر. “نحن نواصل حث جميع الكيانات الحكومية وغير الحكومية على عدم اتخاذ إجراءات تؤدي إلى تصعيد الصراع الإقليمي الأوسع”.
في سياق آخر، بدأت حركة الحوثيين في اليمن حملة من الهجمات بواسطة طائرات بدون طيار وصواريخ على سفن الشحن في البحر الأحمر. الحوثيون هم مجموعة ميليشية شيعية تسيطر على معظم شمال اليمن وتتحالف مع إيران. بدأت الحملة الحوثية لدعم حليفها المشترك حماس بعد بدء العملية العسكرية الإسرائيلية في المنطقة في أكتوبر. بدأت حملة الحوثيين باستهداف السفن التي يُزعم أنها لها صلات بشركات أو أصحاب إسرائيليين، بالإضافة إلى السفن المتجهة إلى موانئ إسرائيل الرئيسية في إيلات وحيفا. في 3 ديسمبر، أسقطت البحرية الأمريكية أربعة صواريخ وطائرات بدون طيار أطلقت من اليمن. تم إطلاق طائرة بدون طيار واحدة على السفينة البحرية، ولكن لم يتم تأكيد ما إذا كانت الهدف المقصود، ولم يتم الإبلاغ عن وقوع أضرار أو إصابات بين طاقم السفينة. الأسبوع الماضي، أعلنت الولايات المتحدة عن “عملية حارس الازدهار”، وهي تحالف مكون من تسع دول يهدف إلى أن يكون “دورية على الطريق” في البحر الأحمر وقناة السويس – وهي طريق هام للتجارة العالمية. أكدت القيادة المركزية الأمريكية أن 17 صاروخًا وطائرة بدون طيار أطلقت من اليمن تم إسقاطها من قبل البحرية الأمريكية يوم الثلاثاء.
اترك تعليقاً