تم نشر هذا المقال في 31 يوليو 1937 في مجلة Nature بعنوان “حرية العلم والتعلم”. يتناول المقال موضوع حرية البحث العلمي والحرية الفكرية والتي أصبحت محور النقاش في الآونة الأخيرة. يشير المقال إلى أن هناك اتجاهًا لتحويل هذه المصطلحات إلى شعارات، مثل العبارة المعروفة “الفقر في وسط الثراء”. وإذا كانت هذه هي النتيجة الرئيسية لتكرار مبدأ أن الاستقصاء العلمي يمكن أن يتطور فقط في جو من الحرية السياسية، فقد يكون من المعقول اقتراح أن هناك الكثير من الحديث عن الحرية ولكن القليل جدًا من الجهود المبذولة لتأمينها. قبل خمسين عامًا، استخدم البروفيسور هوجبن في محاضرته التذكارية لكونواي عبارة “الانسحاب من العقل” ليذكرنا بأن الهدف الكبير في الحياة ليس المعرفة وإنما العمل، ويمكن تطبيق هذا المبدأ بشكل مناسب جدًا على الاستجابة التي نتجت عن معرفة الظروف التي تم إنشاؤها عن عمد لتقييد العمل العلمي لفئات معينة وبالتالي تدمير الطابع الدولي لملاحقة الحقيقة العلمية.
ملخص
تناقش هذه المقالة موضوع حرية العلم والتعلم والحرية الفكرية. تشير إلى أن هناك الكثير من الحديث عن هذه المسائل في الوقت الحالي، ولكن هناك اتجاهًا لتحويل هذه المصطلحات إلى شعارات بدلاً من اتخاذ إجراءات فعلية لتأمين هذه الحريات. يشير المقال إلى أن الهدف الكبير في الحياة ليس المعرفة وإنما العمل، ويستعرض الظروف التي تم إنشاؤها عن عمد لتقييد العمل العلمي لفئات معينة وتدمير الطابع الدولي لملاحقة الحقيقة العلمية.
ملخص
تناقش هذه المقالة موضوع حرية العلم والتعلم والحرية الفكرية. تشير إلى أن هناك الكثير من الحديث عن هذه المسائل في الوقت الحالي، ولكن هناك اتجاهًا لتحويل هذه المصطلحات إلى شعارات بدلاً من اتخاذ إجراءات فعلية لتأمين هذه الحريات. يشير المقال إلى أن الهدف الكبير في الحياة ليس المعرفة وإنما العمل، ويستعرض الظروف التي تم إنشاؤها عن عمد لتقييد العمل العلمي لفئات معينة وتدمير الطابع الدولي لملاحقة الحقيقة العلمية.
ملخص
تناقش هذه المقالة موضوع حرية العلم والتعلم والحرية الفكرية. تشير إلى أن هناك الكثير من الحديث عن هذه المسائل في الوقت الحالي، ولكن هناك اتجاهًا لتحويل هذه المصطلحات إلى شعارات بدلاً من اتخاذ إجراءات فعلية لتأمين هذه الحريات. يشير المقال إلى أن الهدف الكبير في الحياة ليس المعرفة وإنما العمل، ويستعرض الظروف التي تم إنشاؤها عن عمد لتقييد العمل العلمي لفئات معينة وتدمير الطابع الدولي لملاحقة الحقيقة العلمية.
ملخص
تناقش هذه المقالة موضوع حرية العلم والتعلم والحرية الفكرية. تشير إلى أن هناك الكثير من الحديث عن هذه المسائل في الوقت الحالي، ولكن هناك اتجاهًا لتحويل هذه المصطلحات إلى شعارات بدلاً من اتخاذ إجراءات فعلية لتأمين هذه الحريات. يشير المقال إلى أن الهدف الكبير في الحياة ليس المعرفة وإنما العمل، ويستعرض الظروف التي تم إنشاؤها عن عمد لتقييد العمل العلمي لفئات معينة وتدمير الطابع الدولي لملاحقة الحقيقة العلمية.
ملخص
تناقش هذه المقالة موضوع حرية العلم والتعلم والحرية الفكرية. تشير إلى أن هناك الكثير من الحديث عن هذه المسائل في الوقت الحالي، ولكن هناك اتجاهًا لتحويل هذه المصطلحات إلى شعارات بدلاً من اتخاذ إجراءات فعلية لتأمين هذه الحريات. يشير المقال إلى أن الهدف الكبير في الحياة ليس المعرفة وإنما العمل، ويستعرض الظروف التي تم إنشاؤها عن عمد لتقييد العمل العلمي لفئات معينة وتدمير الطابع الدولي لملاحقة الحقيقة العلمية.
للمزيد من المعلومات، يمكنك تنزيل المقال الأصلي من الرابط التالي: https://doi.org/10.1038/140169a0
اترك تعليقاً