تشكيلات الماء في السحب والأنهار والجليد والأنهار

شكراً لزيارتكم لموقع nature.com. أنت تستخدم نسخة من المتصفح ذات دعم محدود لـ CSS. للحصول على أفضل تجربة، نوصي باستخدام متصفح أحدث (أو إيقاف تشغيل وضع التوافق في متصفح إنترنت إكسبلورر). في الوقت الحالي، ولضمان استمرار الدعم، نعرض الموقع بدون أنماط وجافا سكريبت.

ملخص

كل ما يأتي من قلم الدكتور تايندال مؤكد أنه سيكون حيويًا وواضحًا. يشكل هذا الكتاب الصغير استثناءًا لهذا القاعدة. يبدو أنه تم تأليفه جزئيًا على شكل محاضرات شعبية وجزءًا كمذكرات لزيارة قام بها الكاتب في العام الماضي لأماكنه المفضلة في الجليد السويسري. على الرغم من قابلية القراءة العالية، إلا أنه يكشف عن هذا الأصل المركب، ويبدو أكثر وجهًا للكتابة من قطعة صنع الكتاب نفسها ربما لم يكن يتمناها الكاتب نفسه. يتم إنشاء انطباع خاطئ للموضوع بواسطة العنوان، الذي على الرغم من أنه سعيد بحد ذاته، إلا أنه لا يصف بشكل عادل محتويات الكتاب. يوحي مثل هذا العنوان بمناقشة دقيقة ومشرقة لظواهر التبخر والتكثيف، ونمو وحركة واختفاء الضباب والسحب، وتكوين وتوزيع الأمطار والقوانين التي تنظم هطول الأمطار في جميع أنحاء العالم، ومعنى الصقيع، وولادة وتاريخ البرد والثلج، وتداول الماء على الأرض مع طرق وآليات الجدول والجدول والنهر، من قمة الجبل إلى شاطئ البحر، وهندسة ووظائف حقول الثلج والأنهار الجليدية والجبال. بإختصار، إنها نوع من القصيدة العلمية، مكرسة لمجد تلك العنصر القديم العظيم – الماء. يمكن للدكتور تايندال أن يكتب مثل هذه القصيدة بشكل أفضل من معظم الرجال، وفي الواقع كان من المتوقع أن يحاول ذلك عندما فتحنا هذا الكتاب الأخير له. من أصل 192 صفحة، يخصص 28 صفحة للسحب والأمطار والأنهار وأمواج الضوء والحرارة، وتقطير المحيطات ومكثفات الجبال. يعالج الباقي بالكامل الجليد. لذلك، إذا كنا نستطيع الحكم بناءً على المساحة النسبية المخصصة لأشكال الماء المختلفة، يجب أن يكون الجليد أهم بست مرات من كل الباقي مجتمعًا. عنوان أقل طموحًا، مثل ما يمكن أن يقترحه المؤلف بسهولة، وصفي لحقيقة أن الكتاب هو سجل للعمل، الفكري والجسدي، بين الأنهار الجليدية السويسرية، سيمنع الشعور بالخيبة الذي ربما شعر به العديد من القراء عندما وصلوا إلى الصفحة الأخيرة.

مقدمة

تعتبر تشكيلات الماء في السحب والأنهار والجليد والأنهار موضوعًا شيقًا ومعقدًا. يتناول الكتاب هذا الموضوع بشكل شامل ويقدم نظرة عميقة في عالم الماء وتأثيره على البيئة والحياة. يستكشف الكتاب الظواهر المختلفة المتعلقة بالماء مثل التبخر والتكثيف والأمطار والأنهار والجليد والجليد السويسري. يقدم الكتاب أيضًا نظرة على العمل الذي قام به الكاتب في الأماكن المذكورة ويشارك القراء في تجربته الشخصية.

السحب والأمطار

يستكشف هذا القسم من الكتاب تشكيلات الماء في السحب وعملية تكوين الأمطار. يشرح الكاتب كيف يتكون الضباب والسحب وكيف يتحول إلى أمطار. يتناول أيضًا العوامل التي تؤثر في توزيع الأمطار على الكرة الأرضية وكيفية تنظيم هذه العملية بواسطة القوانين الطبيعية.

الأنهار والجداول

يستكشف هذا القسم من الكتاب تدفق الماء في الأنهار والجداول وكيفية تأثيره على البيئة المحيطة. يشرح الكاتب دور الأنهار في نقل الماء من المناطق الجبلية إلى البحر وكيفية تأثيرها على الحياة النباتية والحيوانية في المناطق المحيطة.

الجليد والجليد السويسري

يستكشف هذا القسم من الكتاب تشكيلات الماء في الجليد والجليد السويسري. يشرح الكاتب كيف يتكون الجليد وكيف يتأثر بالعوامل البيئية المحيطة. يقدم الكتاب أيضًا نظرة على الجليد السويسري وأهميته في البيئة والتأثير على المناطق المحيطة به.

استنتاج

يعتبر كتاب “تشكيلات الماء في السحب والأنهار والجليد والأنهار” للدكتور تايندال قراءة مثيرة وشيقة لمحبي علم الماء والبيئة. يقدم الكتاب نظرة شاملة وعميقة في عالم الماء وتأثيره على الحياة. يوفر الكتاب معلومات قيمة ومفصلة حول الظواهر المختلفة المتعلقة بالماء ويشارك القراء في تجربة الكاتب الشخصية في الأماكن المذكورة. إنه كتاب يستحق القراءة لمن يهتم بفهم أعمق للماء وتأثيره على العالم من حولنا.

Source: https://www.nature.com/articles/007400a0


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *