يعتقد الشخص الخارجي البريء أن المناقشة حول اقتراح التعليم المجاني ستتناول بشكل رئيسي الاعتبارات التعليمية والاجتماعية. طالما كان السؤال مجرد اهتمام أكاديمي، كان هذا الأمر صحيحًا إلى حد كبير. صحيح أن الكنائس القوية تنظر بعدم الرضا إلى التغيير الذي قد يزيد من الصعوبة المتزايدة التي يواجهها مديرو المدارس الطوعية في تحقيق التوازن بين الإيرادات والمصروفات، أو حتى قد يجعلهم يتخلىون عن المجلس بأكمله، وأن حماس العديد من المتحمسين من الجانب الآخر للتخفيف من الرسوم تزيد من الأمل في أن مثل هذا التدبير سيعطي دفعة جديدة لتشكيل مجالس المدارس. ولكن، في المجمل، حاول المتنازعون على الأقل في النقاش العام مناقشة المسألة فيما يتعلق بالطفل والمعلم والوالدين. الوالد المكتظ بالأعباء، وتأثير إعفاء جزئي، والطفل الذي يتم منعه من المدرسة بسبب فقر والديه، والمعلمون الذين تحولوا إلى جمعيات الضرائب – هذه كانت خصائص الطرف الأول؛ بينما تضمنت مخزون الجانب الآخر ضرورة حماية “المسؤولية الأبوية” والتأكيد على أنه لا يقدر أحد ما لا يدفع ثمنه، وأن فرض ضرائب على المدخرات المكتسبة بجهد من الطبقة المتوسطة الراقية لتحرير تعليم أطفال الفئة القليلة القيمة والغير مجدية كان اقتراحًا اشتراكيًا من أبشع الأنواع.
ملخص
يعتقد الشخص الخارجي البريء أن المناقشة حول اقتراح التعليم المجاني ستتناول بشكل رئيسي الاعتبارات التعليمية والاجتماعية. طالما كان السؤال مجرد اهتمام أكاديمي، كان هذا الأمر صحيحًا إلى حد كبير. صحيح أن الكنائس القوية تنظر بعدم الرضا إلى التغيير الذي قد يزيد من الصعوبة المتزايدة التي يواجهها مديرو المدارس الطوعية في تحقيق التوازن بين الإيرادات والمصروفات، أو حتى قد يجعلهم يتخلىون عن المجلس بأكمله، وأن حماس العديد من المتحمسين من الجانب الآخر للتخفيف من الرسوم تزيد من الأمل في أن مثل هذا التدبير سيعطي دفعة جديدة لتشكيل مجالس المدارس. ولكن، في المجمل، حاول المتنازعون على الأقل في النقاش العام مناقشة المسألة فيما يتعلق بالطفل والمعلم والوالدين. الوالد المكتظ بالأعباء، وتأثير إعفاء جزئي، والطفل الذي يتم منعه من المدرسة بسبب فقر والديه، والمعلمون الذين تحولوا إلى جمعيات الضرائب – هذه كانت خصائص الطرف الأول؛ بينما تضمنت مخزون الجانب الآخر ضرورة حماية “المسؤولية الأبوية” والتأكيد على أنه لا يقدر أحد ما لا يدفع ثمنه، وأن فرض ضرائب على المدخرات المكتسبة بجهد من الطبقة المتوسطة الراقية لتحرير تعليم أطفال الفئة القليلة القيمة والغير مجدية كان اقتراحًا اشتراكيًا من أبشع الأنواع.
حقوق وأذونات
يمكنك تنزيل المقالة كملف PDF والاطلاع على حقوق وأذونات إعادة الطبع والاستخدام.
الملخص
يعتقد الشخص الخارجي البريء أن المناقشة حول اقتراح التعليم المجاني ستتناول بشكل رئيسي الاعتبارات التعليمية والاجتماعية. طالما كان السؤال مجرد اهتمام أكاديمي، كان هذا الأمر صحيحًا إلى حد كبير. صحيح أن الكنائس القوية تنظر بعدم الرضا إلى التغيير الذي قد يزيد من الصعوبة المتزايدة التي يواجهها مديرو المدارس الطوعية في تحقيق التوازن بين الإيرادات والمصروفات، أو حتى قد يجعلهم يتخلىون عن المجلس بأكمله، وأن حماس العديد من المتحمسين من الجانب الآخر للتخفيف من الرسوم تزيد من الأمل في أن مثل هذا التدبير سيعطي دفعة جديدة لتشكيل مجالس المدارس. ولكن، في المجمل، حاول المتنازعون على الأقل في النقاش العام مناقشة المسألة فيما يتعلق بالطفل والمعلم والوالدين. الوالد المكتظ بالأعباء، وتأثير إعفاء جزئي، والطفل الذي يتم منعه من المدرسة بسبب فقر والديه، والمعلمون الذين تحولوا إلى جمعيات الضرائب – هذه كانت خصائص الطرف الأول؛ بينما تضمنت مخزون الجانب الآخر ضرورة حماية “المسؤولية الأبوية” والتأكيد على أنه لا يقدر أحد ما لا يدفع ثمنه، وأن فرض ضرائب على المدخرات المكتسبة بجهد من الطبقة المتوسطة الراقية لتحرير تعليم أطفال الفئة القليلة القيمة والغير مجدية كان اقتراحًا اشتراكيًا من أبشع الأنواع.
حقوق وأذونات
يمكنك تنزيل المقالة كملف PDF والاطلاع على حقوق وأذونات إعادة الطبع والاستخدام.
عن المقالة
المقالة بعنوان “الجوانب التعليمية للتعليم المجاني” نشرت في مجلة Nature في 25 يونيو 1891. تناقش المقالة تأثير التعليم المجاني على الطفل والمعلم والوالدين، وتسلط الضوء على النقاشات العامة حول هذا الموضوع والمخاوف المتعلقة بتحمل تكاليف التعليم المجاني وتأثيره على الطبقة الوسطى الراقية. يعتبر الاقتراح بفرض ضرائب على الطبقة الوسطى الراقية لتحرير تعليم الفئة القليلة القيمة والغير مجدية اقتراحًا اشتراكيًا من أبشع الأنواع.
حقوق وأذونات
يمكنك تنزيل المقالة كملف PDF والاطلاع على حقوق وأذونات إعادة الطبع والاستخدام.
Source: https://www.nature.com/articles/044169a0
اترك تعليقاً