تجمع المحتجون خارج المحكمة العليا الأمريكية قبل الجلسات الشفوية في قضيتين تطعن في خطة الرئيس جو بايدن للتسامح مع ديون القروض الطلابية بقيمة 400 مليار دولار.
الحياة أدت إليزابيث هادزيك وكيم كولز إلى محكمة الإفلاس.
هادزيك، 50 عامًا، معالجة نفسية في ماريلاند، لا تكسب ما يكفي لدعم نفسها وابنها البالغ من العمر، الذي تعرضت صحته لمشاكل تكلفها الآلاف من الدولارات. كولز، محاسبة في ولاية أوريغون في أواخر الستينيات من عمرها، تمت إقالتها العام الماضي.
كلاهما لديهما عشرات الآلاف من الدولارات في ديون القروض الطلابية. على الرغم من أنهما كانا يقومان بسداد تلك القروض لسنوات، إلا أنهما لم يعد بإمكانهما ذلك. وكلاهما، في غياب بديل، لجأا إلى الطريقة الكارثية وغير الناجحة عادةً لمحاولة تفريغ قروضهما في محكمة الإفلاس التي تكلفهما الكثير.
الفوارق في كيفية تعامل الحكومة مع حالتهما تشير إلى عدم قابلية التوصل إلى تسهيلات في ديون القروض الطلابية.
تاريخيًا، نجحت فقط واحدة من بين ألف حالة تفريغ قروض الطلاب في محكمة الإفلاس. في العام الماضي، أصدرت وزارة العدل توجيهات جديدة للمحامين الفيدراليين بهدف تبسيط العملية وزيادة عدد حالات التفريغ. في نوفمبر من هذا العام، قالت الوزارة إن حوالي 630 حالة قد تم تقديمها في 10 أشهر باستخدام النظام الجديد، وأن “الغالبية العظمى” من هؤلاء المقترضين حصلوا على تفريغ كامل أو جزئي.
“نظرًا لأن العملية الجديدة تعمل بشكل جيد، فإن وزارة العدل لا تجري أي تغييرات على التوجيهات في الوقت الحالي”، وفقًا لتصريح فانيتا غوبتا، المحامية العامة المساعدة في بيان صدر الشهر الماضي.
الإفلاس نادراً ما يمحو القروض الطلابية. حتى عندما يحدث ذلك، تقاوم الحكومة الأمريكية.
الهروب من ديون القروض الطلابية ليس أمرًا بسيطًا. من العمل في وظائف متعددة إلى العيش مع والديهم، يقوم الملايين من الأمريكيين ببذل قصارى جهدهم لمحاولة التعامل مع العبء الاقتصادي الهائل الذي يفرضه الحصول على شهادة جامعية حديثة.
لأسباب عديدة، فإن الطريق إلى الإغاثة من خلال محكمة الإفلاس هو طريق أقل سفرًا. كان معدل النجاح لمثل هذه الحالات سيئًا للغاية. يمكن أن تكون العملية طويلة. ويعتبر النقاد أن المعايير القانونية التي يجب على المقترضين تلبيتها للتأهل للتفريغ هي مرتفعة للغاية.
حتى الرئيس جو بايدن هو واحد من هؤلاء النقاد، على الرغم من دعمه لقانون عام 2005 جعل العملية أكثر صعوبة عندما كان عضوًا في مجلس الشيوخ. تطورت آراؤه مع مرور الوقت، وفي حملته الرئاسية لعام 2020، وعد بـ “إنهاء القواعد السخيفة التي تجعل من الصعب تقريبًا تفريغ ديون القروض الطلابية في محكمة الإفلاس”.
العدالة في تعامل الحكومة مع حالات التفريغ تعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها.
يقول دانيال زيبيل، نائب رئيس شبكة الدفاع القانوني الوطنية للطلاب، إنه على الرغم من العملية الأكثر تبسيطًا، لا يزال يمكن أن تختلف النتائج اعتمادًا على المنطقة التي يتم فيها تقديم القضية.
يمكن تتبع العديد من عدم الانتظام، وفقًا لمراجعة أجرتها USA TODAY لحالات التفريغ الأخيرة، بالإضافة إلى مقابلات ورسائل البريد الإلكتروني مع أكثر من عشرة مقترضين ومحاميين وخبراء في قروض الطلاب. سواء يمكن للمقترض المفلس أن يفرغ فعليًا قروضه الطلابية لا يزال يعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها. والجدول الزمني يختلف أيضًا.
على الرغم من التغييرات، يقول البعض إنه من السابق لأوانه أن تدعي الإدارة النجاح.
يقول دالي جيمينيز، أستاذ القانون في جامعة كاليفورنيا، إيرفين، ومدير مبادرة قانون القروض الطلابية: “أعتقد أنه أفضل مما كان عليه في السابق. ولكن كان هذا مستوى منخفض جدًا”.
الإفلاس نادراً ما يمحو القروض الطلابية. حتى عندما يحدث ذلك، تقاوم الحكومة الأمريكية.
الهروب من ديون القروض الطلابية ليس أمرًا بسيطًا. من العمل في وظائف متعددة إلى العيش مع والديهم، يقوم الملايين من الأمريكيين ببذل قصارى جهدهم لمحاولة التعامل مع العبء الاقتصادي الهائل الذي يفرضه الحصول على شهادة جامعية حديثة.
لأسباب عديدة، فإن الطريق إلى الإغاثة من خلال محكمة الإفلاس هو طريق أقل سفرًا. كان معدل النجاح لمثل هذه الحالات سيئًا للغاية. يمكن أن تكون العملية طويلة. ويعتبر النقاد أن المعايير القانونية التي يجب على المقترضين تلبيتها للتأهل للتفريغ هي مرتفعة للغاية.
حتى الرئيس جو بايدن هو واحد من هؤلاء النقاد، على الرغم من دعمه لقانون عام 2005 جعل العملية أكثر صعوبة عندما كان عضوًا في مجلس الشيوخ. تطورت آراؤه مع مرور الوقت، وفي حملته الرئاسية لعام 2020، وعد بـ “إنهاء القواعد السخيفة التي تجعل من الصعب تقريبًا تفريغ ديون القروض الطلابية في محكمة الإفلاس”.
العدالة في تعامل الحكومة مع حالات التفريغ تعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها.
يقول دانيال زيبيل، نائب رئيس شبكة الدفاع القانوني الوطنية للطلاب، إنه على الرغم من العملية الأكثر تبسيطًا، لا يزال يمكن أن تختلف النتائج اعتمادًا على المنطقة التي يتم فيها تقديم القضية.
يمكن تتبع العديد من عدم الانتظام، وفقًا لمراجعة أجرتها USA TODAY لحالات التفريغ الأخيرة، بالإضافة إلى مقابلات ورسائل البريد الإلكتروني مع أكثر من عشرة مقترضين ومحاميين وخبراء في قروض الطلاب. سواء يمكن للمقترض المفلس أن يفرغ فعليًا قروضه الطلابية لا يزال يعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها. والجدول الزمني يختلف أيضًا.
على الرغم من التغييرات، يقول البعض إنه من السابق لأوانه أن تدعي الإدارة النجاح.
يقول دالي جيمينيز، أستاذ القانون في جامعة كاليفورنيا، إيرفين، ومدير مبادرة قانون القروض الطلابية: “أعتقد أنه أفضل مما كان عليه في السابق. ولكن كان هذا مستوى منخفض جدًا”.
الإفلاس نادراً ما يمحو القروض الطلابية. حتى عندما يحدث ذلك، تقاوم الحكومة الأمريكية.
الهروب من ديون القروض الطلابية ليس أمرًا بسيطًا. من العمل في وظائف متعددة إلى العيش مع والديهم، يقوم الملايين من الأمريكيين ببذل قصارى جهدهم لمحاولة التعامل مع العبء الاقتصادي الهائل الذي يفرضه الحصول على شهادة جامعية حديثة.
لأسباب عديدة، فإن الطريق إلى الإغاثة من خلال محكمة الإفلاس هو طريق أقل سفرًا. كان معدل النجاح لمثل هذه الحالات سيئًا للغاية. يمكن أن تكون العملية طويلة. ويعتبر النقاد أن المعايير القانونية التي يجب على المقترضين تلبيتها للتأهل للتفريغ هي مرتفعة للغاية.
حتى الرئيس جو بايدن هو واحد من هؤلاء النقاد، على الرغم من دعمه لقانون عام 2005 جعل العملية أكثر صعوبة عندما كان عضوًا في مجلس الشيوخ. تطورت آراؤه مع مرور الوقت، وفي حملته الرئاسية لعام 2020، وعد بـ “إنهاء القواعد السخيفة التي تجعل من الصعب تقريبًا تفريغ ديون القروض الطلابية في محكمة الإفلاس”.
العدالة في تعامل الحكومة مع حالات التفريغ تعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها.
يقول دانيال زيبيل، نائب رئيس شبكة الدفاع القانوني الوطنية للطلاب، إنه على الرغم من العملية الأكثر تبسيطًا، لا يزال يمكن أن تختلف النتائج اعتمادًا على المنطقة التي يتم فيها تقديم القضية.
يمكن تتبع العديد من عدم الانتظام، وفقًا لمراجعة أجرتها USA TODAY لحالات التفريغ الأخيرة، بالإضافة إلى مقابلات ورسائل البريد الإلكتروني مع أكثر من عشرة مقترضين ومحاميين وخبراء في قروض الطلاب. سواء يمكن للمقترض المفلس أن يفرغ فعليًا قروضه الطلابية لا يزال يعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها. والجدول الزمني يختلف أيضًا.
على الرغم من التغييرات، يقول البعض إنه من السابق لأوانه أن تدعي الإدارة النجاح.
يقول دالي جيمينيز، أستاذ القانون في جامعة كاليفورنيا، إيرفين، ومدير مبادرة قانون القروض الطلابية: “أعتقد أنه أفضل مما كان عليه في السابق. ولكن كان هذا مستوى منخفض جدًا”.
الإفلاس نادراً ما يمحو القروض الطلابية. حتى عندما يحدث ذلك، تقاوم الحكومة الأمريكية.
الهروب من ديون القروض الطلابية ليس أمرًا بسيطًا. من العمل في وظائف متعددة إلى العيش مع والديهم، يقوم الملايين من الأمريكيين ببذل قصارى جهدهم لمحاولة التعامل مع العبء الاقتصادي الهائل الذي يفرضه الحصول على شهادة جامعية حديثة.
لأسباب عديدة، فإن الطريق إلى الإغاثة من خلال محكمة الإفلاس هو طريق أقل سفرًا. كان معدل النجاح لمثل هذه الحالات سيئًا للغاية. يمكن أن تكون العملية طويلة. ويعتبر النقاد أن المعايير القانونية التي يجب على المقترضين تلبيتها للتأهل للتفريغ هي مرتفعة للغاية.
حتى الرئيس جو بايدن هو واحد من هؤلاء النقاد، على الرغم من دعمه لقانون عام 2005 جعل العملية أكثر صعوبة عندما كان عضوًا في مجلس الشيوخ. تطورت آراؤه مع مرور الوقت، وفي حملته الرئاسية لعام 2020، وعد بـ “إنهاء القواعد السخيفة التي تجعل من الصعب تقريبًا تفريغ ديون القروض الطلابية في محكمة الإفلاس”.
العدالة في تعامل الحكومة مع حالات التفريغ تعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها.
يقول دانيال زيبيل، نائب رئيس شبكة الدفاع القانوني الوطنية للطلاب، إنه على الرغم من العملية الأكثر تبسيطًا، لا يزال يمكن أن تختلف النتائج اعتمادًا على المنطقة التي يتم فيها تقديم القضية.
يمكن تتبع العديد من عدم الانتظام، وفقًا لمراجعة أجرتها USA TODAY لحالات التفريغ الأخيرة، بالإضافة إلى مقابلات ورسائل البريد الإلكتروني مع أكثر من عشرة مقترضين ومحاميين وخبراء في قروض الطلاب. سواء يمكن للمقترض المفلس أن يفرغ فعليًا قروضه الطلابية لا يزال يعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها. والجدول الزمني يختلف أيضًا.
على الرغم من التغييرات، يقول البعض إنه من السابق لأوانه أن تدعي الإدارة النجاح.
يقول دالي جيمينيز، أستاذ القانون في جامعة كاليفورنيا، إيرفين، ومدير مبادرة قانون القروض الطلابية: “أعتقد أنه أفضل مما كان عليه في السابق. ولكن كان هذا مستوى منخفض جدًا”.
الإفلاس نادراً ما يمحو القروض الطلابية. حتى عندما يحدث ذلك، تقاوم الحكومة الأمريكية.
الهروب من ديون القروض الطلابية ليس أمرًا بسيطًا. من العمل في وظائف متعددة إلى العيش مع والديهم، يقوم الملايين من الأمريكيين ببذل قصارى جهدهم لمحاولة التعامل مع العبء الاقتصادي الهائل الذي يفرضه الحصول على شهادة جامعية حديثة.
لأسباب عديدة، فإن الطريق إلى الإغاثة من خلال محكمة الإفلاس هو طريق أقل سفرًا. كان معدل النجاح لمثل هذه الحالات سيئًا للغاية. يمكن أن تكون العملية طويلة. ويعتبر النقاد أن المعايير القانونية التي يجب على المقترضين تلبيتها للتأهل للتفريغ هي مرتفعة للغاية.
حتى الرئيس جو بايدن هو واحد من هؤلاء النقاد، على الرغم من دعمه لقانون عام 2005 جعل العملية أكثر صعوبة عندما كان عضوًا في مجلس الشيوخ. تطورت آراؤه مع مرور الوقت، وفي حملته الرئاسية لعام 2020، وعد بـ “إنهاء القواعد السخيفة التي تجعل من الصعب تقريبًا تفريغ ديون القروض الطلابية في محكمة الإفلاس”.
العدالة في تعامل الحكومة مع حالات التفريغ تعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها.
يقول دانيال زيبيل، نائب رئيس شبكة الدفاع القانوني الوطنية للطلاب، إنه على الرغم من العملية الأكثر تبسيطًا، لا يزال يمكن أن تختلف النتائج اعتمادًا على المنطقة التي يتم فيها تقديم القضية.
يمكن تتبع العديد من عدم الانتظام، وفقًا لمراجعة أجرتها USA TODAY لحالات التفريغ الأخيرة، بالإضافة إلى مقابلات ورسائل البريد الإلكتروني مع أكثر من عشرة مقترضين ومحاميين وخبراء في قروض الطلاب. سواء يمكن للمقترض المفلس أن يفرغ فعليًا قروضه الطلابية لا يزال يعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها. والجدول الزمني يختلف أيضًا.
على الرغم من التغييرات، يقول البعض إنه من السابق لأوانه أن تدعي الإدارة النجاح.
يقول دالي جيمينيز، أستاذ القانون في جامعة كاليفورنيا، إيرفين، ومدير مبادرة قانون القروض الطلابية: “أعتقد أنه أفضل مما كان عليه في السابق. ولكن كان هذا مستوى منخفض جدًا”.
الإفلاس نادراً ما يمحو القروض الطلابية. حتى عندما يحدث ذلك، تقاوم الحكومة الأمريكية.
الهروب من ديون القروض الطلابية ليس أمرًا بسيطًا. من العمل في وظائف متعددة إلى العيش مع والديهم، يقوم الملايين من الأمريكيين ببذل قصارى جهدهم لمحاولة التعامل مع العبء الاقتصادي الهائل الذي يفرضه الحصول على شهادة جامعية حديثة.
لأسباب عديدة، فإن الطريق إلى الإغاثة من خلال محكمة الإفلاس هو طريق أقل سفرًا. كان معدل النجاح لمثل هذه الحالات سيئًا للغاية. يمكن أن تكون العملية طويلة. ويعتبر النقاد أن المعايير القانونية التي يجب على المقترضين تلبيتها للتأهل للتفريغ هي مرتفعة للغاية.
حتى الرئيس جو بايدن هو واحد من هؤلاء النقاد، على الرغم من دعمه لقانون عام 2005 جعل العملية أكثر صعوبة عندما كان عضوًا في مجلس الشيوخ. تطورت آراؤه مع مرور الوقت، وفي حملته الرئاسية لعام 2020، وعد بـ “إنهاء القواعد السخيفة التي تجعل من الصعب تقريبًا تفريغ ديون القروض الطلابية في محكمة الإفلاس”.
العدالة في تعامل الحكومة مع حالات التفريغ تعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها.
يقول دانيال زيبيل، نائب رئيس شبكة الدفاع القانوني الوطنية للطلاب، إنه على الرغم من العملية الأكثر تبسيطًا، لا يزال يمكن أن تختلف النتائج اعتمادًا على المنطقة التي يتم فيها تقديم القضية.
يمكن تتبع العديد من عدم الانتظام، وفقًا لمراجعة أجرتها USA TODAY لحالات التفريغ الأخيرة، بالإضافة إلى مقابلات ورسائل البريد الإلكتروني مع أكثر من عشرة مقترضين ومحاميين وخبراء في قروض الطلاب. سواء يمكن للمقترض المفلس أن يفرغ فعليًا قروضه الطلابية لا يزال يعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها. والجدول الزمني يختلف أيضًا.
على الرغم من التغييرات، يقول البعض إنه من السابق لأوانه أن تدعي الإدارة النجاح.
يقول دالي جيمينيز، أستاذ القانون في جامعة كاليفورنيا، إيرفين، ومدير مبادرة قانون القروض الطلابية: “أعتقد أنه أفضل مما كان عليه في السابق. ولكن كان هذا مستوى منخفض جدًا”.
الإفلاس نادراً ما يمحو القروض الطلابية. حتى عندما يحدث ذلك، تقاوم الحكومة الأمريكية.
الهروب من ديون القروض الطلابية ليس أمرًا بسيطًا. من العمل في وظائف متعددة إلى العيش مع والديهم، يقوم الملايين من الأمريكيين ببذل قصارى جهدهم لمحاولة التعامل مع العبء الاقتصادي الهائل الذي يفرضه الحصول على شهادة جامعية حديثة.
لأسباب عديدة، فإن الطريق إلى الإغاثة من خلال محكمة الإفلاس هو طريق أقل سفرًا. كان معدل النجاح لمثل هذه الحالات سيئًا للغاية. يمكن أن تكون العملية طويلة. ويعتبر النقاد أن المعايير القانونية التي يجب على المقترضين تلبيتها للتأهل للتفريغ هي مرتفعة للغاية.
حتى الرئيس جو بايدن هو واحد من هؤلاء النقاد، على الرغم من دعمه لقانون عام 2005 جعل العملية أكثر صعوبة عندما كان عضوًا في مجلس الشيوخ. تطورت آراؤه مع مرور الوقت، وفي حملته الرئاسية لعام 2020، وعد بـ “إنهاء القواعد السخيفة التي تجعل من الصعب تقريبًا تفريغ ديون القروض الطلابية في محكمة الإفلاس”.
العدالة في تعامل الحكومة مع حالات التفريغ تعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها.
يقول دانيال زيبيل، نائب رئيس شبكة الدفاع القانوني الوطنية للطلاب، إنه على الرغم من العملية الأكثر تبسيطًا، لا يزال يمكن أن تختلف النتائج اعتمادًا على المنطقة التي يتم فيها تقديم القضية.
يمكن تتبع العديد من عدم الانتظام، وفقًا لمراجعة أجرتها USA TODAY لحالات التفريغ الأخيرة، بالإضافة إلى مقابلات ورسائل البريد الإلكتروني مع أكثر من عشرة مقترضين ومحاميين وخبراء في قروض الطلاب. سواء يمكن للمقترض المفلس أن يفرغ فعليًا قروضه الطلابية لا يزال يعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها. والجدول الزمني يختلف أيضًا.
على الرغم من التغييرات، يقول البعض إنه من السابق لأوانه أن تدعي الإدارة النجاح.
يقول دالي جيمينيز، أستاذ القانون في جامعة كاليفورنيا، إيرفين، ومدير مبادرة قانون القروض الطلابية: “أعتقد أنه أفضل مما كان عليه في السابق. ولكن كان هذا مستوى منخفض جدًا”.
الإفلاس نادراً ما يمحو القروض الطلابية. حتى عندما يحدث ذلك، تقاوم الحكومة الأمريكية.
الهروب من ديون القروض الطلابية ليس أمرًا بسيطًا. من العمل في وظائف متعددة إلى العيش مع والديهم، يقوم الملايين من الأمريكيين ببذل قصارى جهدهم لمحاولة التعامل مع العبء الاقتصادي الهائل الذي يفرضه الحصول على شهادة جامعية حديثة.
لأسباب عديدة، فإن الطريق إلى الإغاثة من خلال محكمة الإفلاس هو طريق أقل سفرًا. كان معدل النجاح لمثل هذه الحالات سيئًا للغاية. يمكن أن تكون العملية طويلة. ويعتبر النقاد أن المعايير القانونية التي يجب على المقترضين تلبيتها للتأهل للتفريغ هي مرتفعة للغاية.
حتى الرئيس جو بايدن هو واحد من هؤلاء النقاد، على الرغم من دعمه لقانون عام 2005 جعل العملية أكثر صعوبة عندما كان عضوًا في مجلس الشيوخ. تطورت آراؤه مع مرور الوقت، وفي حملته الرئاسية لعام 2020، وعد بـ “إنهاء القواعد السخيفة التي تجعل من الصعب تقريبًا تفريغ ديون القروض الطلابية في محكمة الإفلاس”.
العدالة في تعامل الحكومة مع حالات التفريغ تعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها.
يقول دانيال زيبيل، نائب رئيس شبكة الدفاع القانوني الوطنية للطلاب، إنه على الرغم من العملية الأكثر تبسيطًا، لا يزال يمكن أن تختلف النتائج اعتمادًا على المنطقة التي يتم فيها تقديم القضية.
يمكن تتبع العديد من عدم الانتظام، وفقًا لمراجعة أجرتها USA TODAY لحالات التفريغ الأخيرة، بالإضافة إلى مقابلات ورسائل البريد الإلكتروني مع أكثر من عشرة مقترضين ومحاميين وخبراء في قروض الطلاب. سواء يمكن للمقترض المفلس أن يفرغ فعليًا قروضه الطلابية لا يزال يعتمد على المحامي الفيدرالي المكلف بالقضية والمنطقة القضائية التي تم تقديم القضية فيها. والجدول الزمني يختلف أيضًا.
على الرغم من التغييرات، يقول البعض إنه من السابق لأوانه أن تدعي الإدارة النجاح.
يقول دالي جيمينيز، أستاذ القانون في جامعة كاليفورنيا، إيرفين، ومدير مباد
Source: https://www.aol.com/biden-wants-more-student-debt-100851221.html
اترك تعليقاً