كل ساعة مقال

سجل بريدك للحصول على مقالات تناسبك

ما هو فِجما؟ لماذا قدمت أدوبي عرضًا بقيمة 20 مليار دولار لشرائها؟ ولماذا لم يحدث ذلك؟

مقدمة:

في العام الماضي، أعلنت أدوبي أنها دخلت في اتفاق نهائي للاستحواذ على فِجما، الشركة الرائدة في الويب ي، ب إجمالية تبلغ 20 مليار دولار.

ما هو فِجما؟

فِجما هو أداة تصميم قائمة على السحابة مع ميزات . يمكن لعدة مصممين في مساحة واحدة على الإنترنت باستخدام فِجما. يمكن أيضًا لهؤلاء المصممين التعاون بشكل أسهل مع العملاء على المنصة.

لماذا أرادت أدوبي فِجما؟

كانت نمو أعمال أدوبي الأساسية تتباطأ، حيث يقلل الأدوات التصميمية الجديدة من السوق. لذلك، كانت لدى أدوبي العديد من الأسباب للنظر في استحواذها على فِجما.

عرض أدوبي لفِجما

وافقت أدوبي على استحواذ فِجما بقيمة 20 مليار دولار، نصفها نقدًا ونصفها ًا. كما ستمنح 6 ملايين وحدة أسهم مقيدة إضافية للمدير التنفيذي والين في فِجما والتي ستكون قابلة للتحويل على مدار أربع سنوات بعد إغلاق الصفقة.

لماذا لم يتم الاستحواذ؟

واجهت أدوبي عقبات تنظيمية في المملكة المتحدة و الأوروبي أدت إلى إلغاء الاستحواذ. وأعلن الرئيس التنفيذي لفِجما أن الشركتين “لم تعدا ترى طريقًا نحو الموافقة التنظيمية” وهذا هو السبب في تعليق الصفقة.

لماذا يهم ذلك؟

رفع استحواذ فِجما العديد من الأسئلة حول كيفية عمل المصممين مع أدوبي، سواء كان عليهم التحول من حساب فِجما إلى حساب أدوبي، وتغييرات الأسعار، وسهولة الاستخدام. قبل ظهور الات الرقمية أولاً، كانت أدوات ال محصورة في حسابات محدودة جدًا، مع عدد قليل من الميزات لكل أداة تصميم. وهذا يتطلب من المصممين امتلاك العديد من أدوات البرمجيات لإنشاء وتسليم وتنسيق والتعاون مع زملائهم.

ما يحتاجه المصممون لمعرفته

تعتبر فِجما ممتازة للمصممين مع ميزات التصميم الكاملة والقدرة على التعاون وال في الحقيقي، مباشرة من المتصفح. تجعل قابلية التعاون في فِجما من السهل مشاركة التصاميم مع أصحاب القرار والحصول على آرائهم دون الحاجة إلى تتبع الرسائل البريدية. إذا اندمجت هاتين الشركتين، يمكن للمصممين الاستمرار في استخدام أدوات أدوبي المعتمدة زمنيًا مع فِجما القائمة على السحابة.

هذا هو ملخص المقال باللغة العربية.

Source: https://blog.hubspot.com/website/adobe-figma-buyout


Posted

in

by

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *