تعمل واحدة من أكبر الأسواق الإلكترونية في الهند بالتعاون مع شركة نوفو نورديسك العملاقة للصناعات الدوائية على مكافحة بيع الأدوية المنقصة للوزن بشكل غير قانوني، وفقًا لتقرير لرويترز يوم الاثنين، حيث يزداد شعبية هذه الأدوية بشكل متزايد وتوجد إمدادات محدودة لها، مما يؤدي إلى زيادة السوق للمنتجات المزيفة والمحتملة للخطورة.
الحقائق الرئيسية
عمل فريق المحاماة التابع لشركة نوفو نورديسك في الهند مع المسؤولين التنفيذيين في IndiaMART لوضع “إطار عمل” يسمح للشركة بالإبلاغ عن القوائم المزيفة على الموقع وكبح البيع غير القانوني، وفقًا لتقرير لرويترز نقلاً عن مصدر مطلع طلب عدم الكشف عن هويته (لم ترد نوفو نورديسك على طلب فوربس للتعليق).
وقال المصدر إن العشرات من القوائم المزيفة تمت إزالتها من المنصة منذ أن تواصلت الشركة، التي تحمل براءة اختراع لمكونها النشط سيماجلوتايد، في أوائل أكتوبر.
لا تحظى كل من ويجوفي وأوزيمبيك، التي تحتوي أيضًا على سيماجلوتايد ولكنها مرخصة لمساعدة الأشخاص المصابين بالسكري في إدارة مستوى السكر في الدم (وتستخدم كثيرًا لفقدان الوزن خارج الاستخدام المعتمد)، على الموافقة للبيع في الهند، وقال مدير نوفو نورديسك في الهند فيكرانت شروتريا لرويترز إن الشركة تخطط لإطلاق ويجوفي رسميًا في البلاد في عام 2026، مع الاعتراف بأنه من الصعب تتبع البائعين غير القانونيين في الهند.
تشكل المنتجات المزيفة في الهند جزءًا من تدفق متزايد من المنتجات المزيفة التي تدعي أنها تحتوي على أدوية مثل سيماجلوتايد وتيرزيباتيد – المكون النشط في دواء فقدان الوزن الجديد المعتمد حديثًا من إيلي ليلي ودواء السكري مونجارو – والذي يحذر المسؤولون من أنه قد يكون أسوأ موجة للأدوية المضادة لنمط الحياة المزيفة منذ أدوية ضعف الانتصاب مثل فياجرا.
ما لا نعرفه
من الصعب الحصول على فهم لحجم مشكلة الأدوية المزيفة وكيف يمكن أن تؤثر ذلك على المبيعات الشرعية لشركة نوفو أو على الأشخاص الذين يعتقدون أنهم يستخدمون منتجات حقيقية. تختلف قدرات الجهات التنظيمية وإنفاذ القانون بشكل كبير في اكتشاف الأدوية المزيفة، مما يعني أن العديد من المنتجات المزيفة تمر دون أن يتم اكتشافها أو أن يتم العثور على البائعين المزيفين ومنعهم من عرض قوائم مزيفة أخرى في المستقبل. غالبًا ما توجد خلافات وتناقضات بين البلدان بشأن من المسؤول عن التعامل مع المنتجات المزيفة، مما يجعل العثور على الحالات ومقارنتها عبر الحدود أمرًا أصعب. على سبيل المثال، قال بعض مسؤولي الأدوية في بعض البلدان مثل إيطاليا وألمانيا وفرنسا إن الشرطة والجمارك هم المسؤولون. حتى إذا تم العثور على حالات، لا يوجد تعريف معترف به عالميًا لما يشكله الدواء المزيف لمقارنة معدلاته عبر المناطق، وما يعقد الأمور أكثر هو أن بعض الحالات يمكن أن تشمل منتجات حقيقية يتم بيعها بشكل غير قانوني.
ما يجب متابعته
قال جيم مانكوسو، مسؤول في وكالة الأمن الداخلي لحقوق الملكية الفكرية، لرويترز إن الوكالة تعمل مع وكالة إنفاذ القانون في الاتحاد الأوروبي والشرطة الجنائية الدولية و23 وكالة أخرى على تتبع الأدوية لفقدان الوزن، وقال مسؤول في الشرطة الجنائية الدولية طلب عدم الكشف عن هويته أن الأدوية المزيفة لفقدان الوزن مرشحة لتكون محور تقرير الأدوية المزيفة السنوي للوكالة عندما يتم إصداره العام المقبل. في سبتمبر، قالت هيئة تنظيم المنتجات الصحية في أيرلندا لـ Politico إنها، بالتنسيق مع هيئة الجمارك في البلاد، صادرت 159 وحدة من سيماجلوتايد في الأشهر السبعة الأولى من عام 2023. وقد ارتفعت هذه الأرقام بنسبة خمسة أضعاف من إجمالي عام 2022. في أواخر أكتوبر، قالت الوكالة لرويترز إن عدد الوحدات المصادرة قد ارتفع إلى 233 وحدة. قالت وكالة الأدوية البريطانية لرويترز إن عدد التقارير المتعلقة بمنتجات GLP-1 المزيفة – المركبات التي تحاكي عمل هرمون GLP-1 المسؤول عن تنظيم الشهية وسكر الدم في الجسم بما في ذلك سيماجلوتايد وتيرزيباتيد – قد ارتفع من 2 في عام 2022 إلى ما يصل إلى 20 هذا العام. تم اكتشاف مبيعات غير قانونية أيضًا في بلجيكا والدانمارك، على الرغم من أن المسؤولين قالوا إن هذه المنتجات في الغالب هي منتجات حقيقية يتم بيعها بشكل غير قانوني عبر الإنترنت، وفقًا لتقرير Politico.
الخلفية الرئيسية
تعتبر منظمة الصحة العالمية المنتجات الطبية غير المطابقة للمعايير والمزيفة أحد “التحديات الصحية العاجلة للعقد المقبل”. وقالت إن مثل هذه المنتجات “مصنعة لتقليد أو استبدال المنتجات المعتمدة المماثلة” وقد تحتوي على “لا يوجد مكون نشط، أو مكون نشط خاطئ، أو كمية خاطئة من المكون النشط الصحيح”. يمكن أن تكون الأدوية المزيفة أو ذات جودة سيئة خطرة، حتى قاتلة، للأفراد وتسبب مشاكل للأنظمة الصحية وسلسلة التوريد والمجتمعات بأكملها، حذرت منظمة الصحة العالمية، مضيفة أن “لا يوجد بلد لم يتأثر بهذه المسألة”. يمكن أن يؤثر التزوير على أي شيء من الأدوية الألم العامة الرخيصة إلى الأدوية الحديثة والمكلفة، حيث تم العثور على بعض المنتجات أنها سامة والعديد منها “منتجة في ظروف غير صحية وغير صحية بواسطة أشخاص غير مؤهلين”. على الرغم من أن بعض الأدوية يمكن صنعها بسهولة نسبية في المختبرات السرية، إلا أن الأدوية مثل سيماجلوتايد تعتبر مركبات معقدة نسبيًا يصعب صنعها، ويجب الحفاظ على ظروف نظيفة عند إنتاجها بسبب طبيعتها القابلة للحقن.
حقيقة مدهشة
قال ضابط في الشرطة الجنائية الدولية لرويترز إن العديد من الأدوية المزيفة لعلاج السمنة يتم بيعها في البلدان الغنية، وهذا يتناقض تمامًا مع المناطق الفقيرة التي يتم فيها تسويق معظم الأدوية المزيفة عادةً. يرجع ذلك إلى ارتفاع أسعار النسخ الأصلية من الأدوية عند بيعها بشكل قانوني.
ما يجب مراقبته
قال جيم مانكوسو، مسؤول في وكالة الأمن الداخلي لحقوق الملكية الفكرية، لرويترز إن الوكالة تعمل مع وكالة إنفاذ القانون في الاتحاد الأوروبي والشرطة الجنائية الدولية و23 وكالة أخرى على تتبع الأدوية لفقدان الوزن، وقال مسؤول في الشرطة الجنائية الدولية طلب عدم الكشف عن هويته أن الأدوية المزيفة لفقدان الوزن مرشحة لتكون محور تقرير الأدوية المزيفة السنوي للوكالة عندما يتم إصداره العام المقبل. في سبتمبر، قالت هيئة تنظيم المنتجات الصحية في أيرلندا لـ Politico إنها، بالتنسيق مع هيئة الجمارك في البلاد، صادرت 159 وحدة من سيماجلوتايد في الأشهر السبعة الأولى من عام 2023. وقد ارتفعت هذه الأرقام بنسبة خمسة أضعاف من إجمالي عام 2022. في أواخر أكتوبر، قالت الوكالة لرويترز إن عدد الوحدات المصادرة قد ارتفع إلى 233 وحدة. قالت وكالة الأدوية البريطانية لرويترز إن عدد التقارير المتعلقة بمنتجات GLP-1 المزيفة – المركبات التي تحاكي عمل هرمون GLP-1 المسؤول عن تنظيم الشهية وسكر الدم في الجسم بما في ذلك سيماجلوتايد وتيرزيباتيد – قد ارتفع من 2 في عام 2022 إلى ما يصل إلى 20 هذا العام. تم اكتشاف مبيعات غير قانونية أيضًا في بلجيكا والدانمارك، على الرغم من أن المسؤولين قالوا إن هذه المنتجات في الغالب هي منتجات حقيقية يتم بيعها بشكل غير قانوني عبر الإنترنت، وفقًا لتقرير Politico.
الخلفية الرئيسية
تعتبر منظمة الصحة العالمية المنتجات الطبية غير المطابقة للمعايير والمزيفة أحد “التحديات الصحية العاجلة للعقد المقبل”. وقالت إن مثل هذه المنتجات “مصنعة لتقليد أو استبدال المنتجات المعتمدة المماثلة” وقد تحتوي على “لا يوجد مكون نشط، أو مكون نشط خاطئ، أو كمية خاطئة من المكون النشط الصحيح”. يمكن أن تكون الأدوية المزيفة أو ذات جودة سيئة خطرة، حتى قاتلة، للأفراد وتسبب مشاكل للأنظمة الصحية وسلسلة التوريد والمجتمعات بأكملها، حذرت منظمة الصحة العالمية، مضيفة أن “لا يوجد بلد لم يتأثر بهذه المسألة”. يمكن أن يؤثر التزوير على أي شيء من الأدوية الألم العامة الرخيصة إلى الأدوية الحديثة والمكلفة، حيث تم العثور على بعض المنتجات أنها سامة والعديد منها “منتجة في ظروف غير صحية وغير صحية بواسطة أشخاص غير مؤهلين”. على الرغم من أن بعض الأدوية يمكن صنعها بسهولة نسبية في المختبرات السرية، إلا أن الأدوية مثل سيماجلوتايد تعتبر مركبات معقدة نسبيًا يصعب صنعها، ويجب الحفاظ على ظروف نظيفة عند إنتاجها بسبب طبيعتها القابلة للحقن.
حقيقة مدهشة
قال ضابط في الشرطة الجنائية الدولية لرويترز إن العديد من الأدوية المزيفة لعلاج السمنة يتم بيعها في البلدان الغنية، وهذا يتناقض تمامًا مع المناطق الفقيرة التي يتم فيها تسويق معظم الأدوية المزيفة عادةً. يرجع ذلك إلى ارتفاع أسعار النسخ الأصلية من الأدوية عند بيعها بشكل قانوني.
ما يجب مراقبته
قال جيم مانكوسو، مسؤول في وكالة الأمن الداخلي لحقوق الملكية الفكرية، لرويترز إن الوكالة تعمل مع وكالة إنفاذ القانون في الاتحاد الأوروبي والشرطة الجنائية الدولية و23 وكالة أخرى على تتبع الأدوية لفقدان الوزن، وقال مسؤول في الشرطة الجنائية الدولية طلب عدم الكشف عن هويته أن الأدوية المزيفة لفقدان الوزن مرشحة لتكون محور تقرير الأدوية المزيفة السنوي للوكالة عندما يتم إصداره العام المقبل. في سبتمبر، قالت هيئة تنظيم المنتجات الصحية في أيرلندا لـ Politico إنها، بالتنسيق مع هيئة الجمارك في البلاد، صادرت 159 وحدة من سيماجلوتايد في الأشهر السبعة الأولى من عام 2023. وقد ارتفعت هذه الأرقام بنسبة خمسة أضعاف من إجمالي عام 2022. في أواخر أكتوبر، قالت الوكالة لرويترز إن عدد الوحدات المصادرة قد ارتفع إلى 233 وحدة. قالت وكالة الأدوية البريطانية لرويترز إن عدد التقارير المتعلقة بمنتجات GLP-1 المزيفة – المركبات التي تحاكي عمل هرمون GLP-1 المسؤول عن تنظيم الشهية وسكر الدم في الجسم بما في ذلك سيماجلوتايد وتيرزيباتيد – قد ارتفع من 2 في عام 2022 إلى ما يصل إلى 20 هذا العام. تم اكتشاف مبيعات غير قانونية أيضًا في بلجيكا والدانمارك، على الرغم من أن المسؤولين قالوا إن هذه المنتجات في الغالب هي منتجات حقيقية يتم بيعها بشكل غير قانوني عبر الإنترنت، وفقًا لتقرير Politico.
الخلفية الرئيسية
تعتبر منظمة الصحة العالمية المنتجات الطبية غير المطابقة للمعايير والمزيفة أحد “التحديات الصحية العاجلة للعقد المقبل”. وقالت إن مثل هذه المنتجات “مصنعة لتقليد أو استبدال المنتجات المعتمدة المماثلة” وقد تحتوي على “لا يوجد مكون نشط، أو مكون نشط خاطئ، أو كمية خاطئة من المكون النشط الصحيح”. يمكن أن تكون الأدوية المزيفة أو ذات جودة سيئة خطرة، حتى قاتلة، للأفراد وتسبب مشاكل للأنظمة الصحية وسلسلة التوريد والمجتمعات بأكملها، حذرت منظمة الصحة العالمية، مضيفة أن “لا يوجد بلد لم يتأثر بهذه المسألة”. يمكن أن يؤثر التزوير على أي شيء من الأدوية الألم العامة الرخيصة إلى الأدوية الحديثة والمكلفة، حيث تم العثور على بعض المنتجات أنها سامة والعديد منها “منتجة في ظروف غير صحية وغير صحية بواسطة أشخاص غير مؤهلين”. على الرغم من أن بعض الأدوية يمكن صنعها بسهولة نسبية في المختبرات السرية، إلا أن الأدوية مثل سيماجلوتايد تعتبر مركبات معقدة نسبيًا يصعب صنعها، ويجب الحفاظ على ظروف نظيفة عند إنتاجها بسبب طبيعتها القابلة للحقن.
حقيقة مدهشة
قال ضابط في الشرطة الجنائية الدولية لرويترز إن العديد من الأدوية المزيفة لعلاج السمنة يتم بيعها في البلدان الغنية، وهذا يتناقض تمامًا مع المناطق الفقيرة التي يتم فيها تسويق معظم الأدوية المزيفة عادةً. يرجع ذلك إلى ارتفاع أسعار النسخ الأصلية من الأدوية عند بيعها بشكل قانوني.
ما يجب مراقبته
قال جيم مانكوسو، مسؤول في وكالة الأمن الداخلي لحقوق الملكية الفكرية، لرويترز إن الوكالة تعمل مع وكالة إنفاذ القانون في الاتحاد الأوروبي والشرطة الجنائية الدولية و23 وكالة أخرى على تتبع الأدوية لفقدان الوزن، وقال مسؤول في الشرطة الجنائية الدولية طلب عدم الكشف عن هويته أن الأدوية المزيفة لفقدان الوزن مرشحة لتكون محور تقرير الأدوية المزيفة السنوي للوكالة عندما يتم إصداره العام المقبل. في سبتمبر، قال
Source: https://www.forbes.com/sites/roberthart/2023/12/18/fake-wegovy-pharma-giant-novo-nordisk-reportedly-steps-up-efforts-tackling-illegal-weight-loss-drugs-sold-online/
اترك تعليقاً