في هذه المقالة، سنتناول قضية رودي جولياني وعدم شهادته في محاكمة التشهير بعمال الانتخابات في جورجيا. وقد صرح محاميه يوم الخميس أن العمدة السابق قد اقترح للصحفيين أنه يمكنه تعزيز تصريحاته المشينة عندما يشهد – مما قد يوقعه في مشاكل قانونية إضافية إذا شهد فعلاً.
الحقائق الرئيسية
يخضع جولياني لمحاكمة بتهمة التشهير بعمال الانتخابات روبي فريمان وواندريا “شاي” موس، حيث اتهمهما العمدة بتزوير عدد الأصوات لصالح الرئيس جو بايدن. وقد تم الفصل في الدعوى المدنية المقامة ضده بالفعل، حيث تم اعتباره مسؤولاً عن التشهير والإجهاض العاطفي والتآمر المدني، وسيتم تحديد المبلغ الذي يجب عليه دفعه كتعويض في المحاكمة.
التطورات الأخيرة
اعترف جولياني في تصريح قبل المحاكمة بأنه أدلى بتصريحات مشينة في القضية، واعترف محاميه في المحكمة بأن تصريحات جولياني كانت كاذبة، وقال يوم الاثنين إن فريمان وموس هما “أشخاص طيبون” تضرروا بوضوح من تصريحات جولياني.
التطورات الأخيرة
ومع ذلك، استمر جولياني في تكرار تصريحاته الكاذبة عن عمال الانتخابات خارج المحكمة، واقترح أنه سيستخدم شهادته في المحاكمة لتعزيز نظرية المؤامرة الكاذبة، حيث قال للصحفيين يوم الاثنين: “عندما أشهد، ستحصلون على القصة كاملة، وسيكون واضحًا بشكل قاطع أن ما قلته كان صحيحًا”.
التطورات الأخيرة
أشار جولياني إلى الصحفيين مساء يوم الأربعاء أنه كان يخطط للشهادة يوم الخميس – على الرغم من أنه ترك الأمر مفتوحًا قليلاً – قائلاً إنه “يعتزم” الشهادة، لكنه “يترك دائمًا الآخرين يتخمنون”.
حقيقة مفاجئة
أشاد الخبراء القانونيون بقرار عدم شهادة جولياني يوم الخميس، نظرًا لأنه كان يمكن أن يعرض المحامي لمزيد من المسؤولية القانونية، حيث غرد أنتوني مايكل كريس، أستاذ قانون في جامعة ولاية جورجيا، قائلاً: “كان السماح لروودي جولياني بالشهادة سيكون أغبى شيء في العالم من وجهة نظر محاميه”.
ما يجب متابعته
لم تقدم فريق جولياني القانوني أي دفاع في محاكمة التشهير، والتي ستتحول الآن إلى مرافعات الختام قبل أن يتولى الهيئة القضائية تحديد المبلغ الذي يجب على العمدة السابق دفعه كتعويض. وقد طلبت فريمان وموس من جولياني أن يدفع بين 15.5 مليون و 43 مليون دولار كتعويض – وهو مبلغ يمكن أن يكون “عقوبة الإعدام” بالنسبة لجولياني، الذي يواجه مشاكل مالية معروفة. وقد أدلى خبير سمعة في المحاكمة بشهادته بأن تصريحات جولياني عن عمال الانتخابات تسببت في أضرار سمعية تصل إلى 47.5 مليون دولار لفريمان وموس، استنادًا إلى نطاق تصريحاته المشينة.
النقاد الرئيسيون
شهدت فريمان وموس – اللتان هما أم وابنتها على التوالي – في المحاكمة عن كيفية تدمير تصريحات جولياني الكاذبة عن عمال الانتخابات حياتهما، حيث بكتا على المنصة وهما يرويان كيف أدت حملة التشويه ضدهما إلى تهديدات وتدمير سمعتهما. وقالت فريمان في شهادتها: “حياتي محطمة، إنها محطمة حقًا بسبب شخص واحد نشر اسمي لملايين المتابعين على تويتر”، بينما قالت موس إنها “أكثر خوفًا من أن يجد ابنيني أنني أو والدتي مشنوقة خارج منزلي على شجرة، أو أن يتلقى الأخبار في المدرسة بأن أمه قد قتلت”.
الخلفية الرئيسية
رفع عمال الانتخابات دعوى قضائية ضد جولياني في ديسمبر 2021، اتهموه فيها بـ “تنظيم حملة تشويه مستمرة” ضدهما جعلتهما “أهدافًا للكراهية والتهديد والمضايقة” من خلال دفع نظرية المؤامرة اليمينية المتطرفة الكاذبة التي تربط عمال الانتخابات بالاحتيال. وادعت نظرية المؤامرة أن فريمان وموس ظهرتا في الكاميرا وهما تمرران منفذ USB لبعضهما البعض – والذي ادعتا أنه في الواقع عبارة عن نعناع زنجبيل – بالإضافة إلى أفعال أخرى لتزوير عدد الأصوات. وأظهر تحقيق أجرته مكتب وزير الداخلية في جورجيا أن هذه الادعاءات كانت “كاذبة وغير مسندة بأدلة”. وتم تحذير جولياني مرارًا من قبل المحكمة في الفترة التي سبقت المحاكمة بسبب عدم تقديمه للأدلة في القضية، مما أدى إلى الحكم قبل المحاكمة الذي أعلنه مسؤولاً عن التشهير. وتم أيضًا أمره بدفع أكثر من 130،000 دولار في رسوم المحاماة. وعلى الرغم من أن جولياني اعترف بأنه أدلى بتصريحات مشينة قبل المحاكمة، إلا أن المحامي رفض الاتهامات الموجهة إليه، حيث قال المتحدث تيد غودمان لمجلة فوربس في يوليو إن القضية “جزء من جهود أكبر لتشويه وإسكات العمدة جولياني لأنه جرأ على طرح الأسئلة وتحدي الرواية المقبولة”. ورفض جولياني الاعتراف بارتكاب التشهير كوسيلة للحفاظ على حقه في الاستئناف ضد الحكم الصادر ضده – على الرغم من أن هاول قال إن الجدل حول هذه النقطة في حين اعترافه بأنه أدلى بتصريحات مشينة هو استراتيجية قانونية لها “ثغرات أكثر من الجبن السويسري”.
قراءة مستقبلية
قدم فريق جولياني القانوني لم يقدم أي دفاع في محاكمة التشهير، والتي ستتحول الآن إلى مرافعات الختام قبل أن يتولى الهيئة القضائية تحديد المبلغ الذي يجب على العمدة السابق دفعه كتعويض. وقد طلبت فريمان وموس من جولياني أن يدفع بين 15.5 مليون و 43 مليون دولار كتعويض – وهو مبلغ يمكن أن يكون “عقوبة الإعدام” بالنسبة لجولياني، الذي يواجه مشاكل مالية معروفة. وقد أدلى خبير سمعة في المحاكمة بشهادته بأن تصريحات جولياني عن عمال الانتخابات تسببت في أضرار سمعية تصل إلى 47.5 مليون دولار لفريمان وموس، استنادًا إلى نطاق تصريحاته المشينة.
النقاد الرئيسيون
شهدت فريمان وموس – اللتان هما أم وابنتها على التوالي – في المحاكمة عن كيفية تدمير تصريحات جولياني الكاذبة عن عمال الانتخابات حياتهما، حيث بكتا على المنصة وهما يرويان كيف أدت حملة التشويه ضدهما إلى تهديدات وتدمير سمعتهما. وقالت فريمان في شهادتها: “حياتي محطمة، إنها محطمة حقًا بسبب شخص واحد نشر اسمي لملايين المتابعين على تويتر”، بينما قالت موس إنها “أكثر خوفًا من أن يجد ابنيني أنني أو والدتي مشنوقة خارج منزلي على شجرة، أو أن يتلقى الأخبار في المدرسة بأن أمه قد قتلت”.
الخلفية الرئيسية
رفع عمال الانتخابات دعوى قضائية ضد جولياني في ديسمبر 2021، اتهموه فيها بـ “تنظيم حملة تشويه مستمرة” ضدهما جعلتهما “أهدافًا للكراهية والتهديد والمضايقة” من خلال دفع نظرية المؤامرة اليمينية المتطرفة الكاذبة التي تربط عمال الانتخابات بالاحتيال. وادعت نظرية المؤامرة أن فريمان وموس ظهرتا في الكاميرا وهما تمرران منفذ USB لبعضهما البعض – والذي ادعتا أنه في الواقع عبارة عن نعناع زنجبيل – بالإضافة إلى أفعال أخرى لتزوير عدد الأصوات. وأظهر تحقيق أجرته مكتب وزير الداخلية في جورجيا أن هذه الادعاءات كانت “كاذبة وغير مسندة بأدلة”. وتم تحذير جولياني مرارًا من قبل المحكمة في الفترة التي سبقت المحاكمة بسبب عدم تقديمه للأدلة في القضية، مما أدى إلى الحكم قبل المحاكمة الذي أعلنه مسؤولاً عن التشهير. وتم أيضًا أمره بدفع أكثر من 130،000 دولار في رسوم المحاماة. وعلى الرغم من أن جولياني اعترف بأنه أدلى بتصريحات مشينة قبل المحاكمة، إلا أن المحامي رفض الاتهامات الموجهة إليه، حيث قال المتحدث تيد غودمان لمجلة فوربس في يوليو إن القضية “جزء من جهود أكبر لتشويه وإسكات العمدة جولياني لأنه جرأ على طرح الأسئلة وتحدي الرواية المقبولة”. ورفض جولياني الاعتراف بارتكاب التشهير كوسيلة للحفاظ على حقه في الاستئناف ضد الحكم الصادر ضده – على الرغم من أن هاول قال إن الجدل حول هذه النقطة في حين اعترافه بأنه أدلى بتصريحات مشينة هو استراتيجية قانونية لها “ثغرات أكثر من الجبن السويسري”.
قراءة مستقبلية
لم تقدم فريق جولياني القانوني أي دفاع في محاكمة التشهير، والتي ستتحول الآن إلى مرافعات الختام قبل أن يتولى الهيئة القضائية تحديد المبلغ الذي يجب على العمدة السابق دفعه كتعويض. وقد طلبت فريمان وموس من جولياني أن يدفع بين 15.5 مليون و 43 مليون دولار كتعويض – وهو مبلغ يمكن أن يكون “عقوبة الإعدام” بالنسبة لجولياني، الذي يواجه مشاكل مالية معروفة. وقد أدلى خبير سمعة في المحاكمة بشهادته بأن تصريحات جولياني عن عمال الانتخابات تسببت في أضرار سمعية تصل إلى 47.5 مليون دولار لفريمان وموس، استنادًا إلى نطاق تصريحاته المشينة.
النقاد الرئيسيون
شهدت فريمان وموس – اللتان هما أم وابنتها على التوالي – في المحاكمة عن كيفية تدمير تصريحات جولياني الكاذبة عن عمال الانتخابات حياتهما، حيث بكتا على المنصة وهما يرويان كيف أدت حملة التشويه ضدهما إلى تهديدات وتدمير سمعتهما. وقالت فريمان في شهادتها: “حياتي محطمة، إنها محطمة حقًا بسبب شخص واحد نشر اسمي لملايين المتابعين على تويتر”، بينما قالت موس إنها “أكثر خوفًا من أن يجد ابنيني أنني أو والدتي مشنوقة خارج منزلي على شجرة، أو أن يتلقى الأخبار في المدرسة بأن أمه قد قتلت”.
الخلفية الرئيسية
رفع عمال الانتخابات دعوى قضائية ضد جولياني في ديسمبر 2021، اتهموه فيها بـ “تنظيم حملة تشويه مستمرة” ضدهما جعلتهما “أهدافًا للكراهية والتهديد والمضايقة” من خلال دفع نظرية المؤامرة اليمينية المتطرفة الكاذبة التي تربط عمال الانتخابات بالاحتيال. وادعت نظرية المؤامرة أن فريمان وموس ظهرتا في الكاميرا وهما تمرران منفذ USB لبعضهما البعض – والذي ادعتا أنه في الواقع عبارة عن نعناع زنجبيل – بالإضافة إلى أفعال أخرى لتزوير عدد الأصوات. وأظهر تحقيق أجرته مكتب وزير الداخلية في جورجيا أن هذه الادعاءات كانت “كاذبة وغير مسندة بأدلة”. وتم تحذير جولياني مرارًا من قبل المحكمة في الفترة التي سبقت المحاكمة بسبب عدم تقديمه للأدلة في القضية، مما أدى إلى الحكم قبل المحاكمة الذي أعلنه مسؤولاً عن التشهير. وتم أيضًا أمره بدفع أكثر من 130،000 دولار في رسوم المحاماة. وعلى الرغم من أن جولياني اعترف بأنه أدلى بتصريحات مشينة قبل المحاكمة، إلا أن المحامي رفض الاتهامات الموجهة إليه، حيث قال المتحدث تيد غودمان لمجلة فوربس في يوليو إن القضية “جزء من جهود أكبر لتشويه وإسكات العمدة جولياني لأنه جرأ على طرح الأسئلة وتحدي الرواية المقبولة”. ورفض جولياني الاعتراف بارتكاب التشهير كوسيلة للحفاظ على حقه في الاستئناف ضد الحكم الصادر ضده – على الرغم من أن هاول قال إن الجدل حول هذه النقطة في حين اعترافه بأنه أدلى بتصريحات مشينة هو استراتيجية قانونية لها “ثغرات أكثر من الجبن السويسري”.
قراءة مستقبلية
لم تقدم فريق جولياني القانوني أي دفاع في محاكمة التشهير، والتي ستتحول الآن إلى مرافعات الختام قبل أن يتولى الهيئة القضائية تحديد المبلغ الذي يجب على العمدة السابق دفعه كتعويض. وقد طلبت فريمان وموس من جولياني أن يدفع بين 15.5 مليون و 43 مليون دولار كتعويض – وهو مبلغ يمكن أن يكون “عقوبة الإعدام” بالنسبة لجولياني، الذي يواجه مشاكل مالية معروفة. وقد أدلى خبير سمعة في المحاكمة بشهادته بأن تصريحات جولياني عن عمال الانتخابات تسببت في أضرار سمعية تصل إلى 47.5 مليون دولار لفريمان وموس، استنادًا إلى نطاق تصريحاته المشينة.
النقاد الرئيسيون
شهدت فريمان وموس – اللتان هما أم وابنتها على التوالي – في المحاكمة عن كيفية تدمير تصريحات جولياني الكاذبة عن عمال الانتخابات حياتهما، حيث بكتا على المنصة وهما يرويان كيف أدت حملة التشويه ضدهما إلى تهديدات وتدمير سمعتهما. وقالت فريمان في شهادتها: “حياتي محطمة، إنها محطمة حقًا بسبب شخص واحد نشر اسمي لملايين المتابعين على تويتر”، بينما قالت موس إنها “أكثر خوفًا من أن يجد ابنيني أنني أو والدتي مشنوقة خارج منزلي على شجرة، أو أن يتلقى الأخبار في المدرسة بأن أمه قد قتلت”.
الخلفية الرئيسية
رفع عمال الانتخابات دعوى قضائية ضد جولياني في ديسمبر 2021، اتهموه فيها بـ “تنظيم حملة تشويه مستمرة” ضدهما جعلتهما “أهدافًا للكراهية والتهديد والمضايقة” من خلال دفع نظرية المؤامرة اليمينية المتطرفة الكاذبة التي تربط عمال الانتخابات بالاحتيال. وادعت نظرية المؤامرة أن فريمان وموس ظهرتا في الكاميرا وهما تمرران منفذ USB لبعضهما البعض – والذي ادعتا أنه في الواقع عبارة عن نعناع زنجبيل – بالإضافة إلى أفعال أخرى لتزوير عدد الأصوات. وأظهر تحقيق أجرته مكتب وزير الداخلية في جورجيا أن هذه الادعاءات كانت “كاذبة وغير مسندة بأدلة”. وتم تحذير جولياني مرارًا من قبل المحكمة في الفترة التي سبقت المحاكمة بسبب عدم تقديمه للأدلة في القضية، مما أدى إلى الحكم قبل المحاكمة الذي أعلنه مسؤولاً عن التشهير. وتم أيضًا أمره بدفع أكثر من 130،000 دولار في رسوم المحاماة. وعلى الرغم من أن جولياني اعترف بأنه أدلى بتصريحات مشينة قبل المحاكمة، إلا أن المحامي رفض الاتهامات الموجهة إليه، حيث قال المتحدث تيد غودمان لمجلة فوربس في يوليو إن القضية “جزء من جهود أكبر لتشويه وإسكات العمدة جولياني لأنه جرأ على طرح الأسئلة وتحدي الرواية المقبولة”. ورفض جولياني الاعتراف بارتكاب التشهير كوسيلة للحفاظ على حقه في الاستئناف ضد الحكم الصادر ضده – على الرغم من أن هاول قال إن الجدل حول هذه النقطة في حين اعترافه بأنه أدلى بتصريحات مشينة هو استراتيجية قانونية لها “ثغرات أكثر من الجبن السويسري”.
قراءة مستقبلية
لم تقدم فريق جولياني القانوني أي دفاع في محاكمة التشهير، والتي ستتحول الآن إلى مرافعات الختام قبل أن يتولى الهيئة القضائية تحديد المبلغ الذي يجب على العمدة السابق دفعه كتعويض. وقد طلبت فريمان وموس من جولياني أن يدفع بين 15.5 مليون و 43 مليون دولار كتعويض – وهو مبلغ يمكن أن يكون “عقوبة الإعدام” بالنسبة لجولياني، الذي يواجه مشاكل مالية معروفة. وقد أدلى خبير سمعة في المحاكمة بشهادته بأن تصريحات جولياني عن عمال الانتخابات تسببت في أضرار سمعية تصل إلى 47.5 مليون دولار لفريمان وموس، استنادًا إلى نطاق تصريحاته المشينة.
النقاد الرئيسيون
شهدت فريمان وموس – اللتان هما أم وابنتها على التوالي – في المحاكمة عن كيفية تدمير تصريحات جولياني الكاذبة عن عمال الانتخابات حياتهما، حيث بكتا على المنصة وهما يرويان كيف أدت حملة التشويه ضدهما إلى تهديدات وتدمير سمعتهما. وقالت فريمان في شهادتها: “حياتي محطمة، إنها محطمة حقًا بسبب شخص واحد نشر اسمي لملايين المتابعين على تويتر”، بينما قالت موس إنها “أكثر خوفًا من أن يجد ابنيني أنني أو والدتي مشنوقة خارج منزلي على شجرة، أو أن يتلقى الأخبار في المدرسة بأن أمه قد قتلت”.
الخلفية الرئيسية
رفع عمال الانتخابات دعوى قضائية ضد جولياني في ديسمبر 2021، اتهموه فيها بـ “تنظيم حملة تشويه مستمرة” ضدهما جعلتهما “أهدافًا للكراهية والتهديد والمضايقة” من خلال دفع نظرية المؤامرة اليمينية المتطرفة الكاذبة التي تربط عمال الانتخابات بالاحتيال. وادعت نظرية المؤامرة أن فريمان وموس ظهرتا في الكاميرا وهما تمرران منفذ USB لبعضهما البعض – والذي ادعتا أنه في الواقع عبارة عن نعناع زنجبيل – بالإضافة إلى أفعال أخرى لتزوير عدد الأصوات. وأظهر تحقيق أجرته مكتب وزير الداخلية في جورجيا أن هذه الادعاءات كانت “كاذبة وغير مسندة بأدلة”. وتم تحذير جولياني مرارًا من قبل المحكمة في الفترة التي سبقت المحاكمة بسبب عدم تقديمه
Source: https://www.forbes.com/sites/alisondurkee/2023/12/14/giuliani-wont-testify-at-defamation-trial-after-suggesting-he-could-defame-election-workers-more-from-the-stand/
اترك تعليقاً