قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مؤتمر صحفي رئيسي يوم الخميس إن روسيا لم تتنازل عن أهدافها في أوكرانيا ولن يكون هناك سلام حتى تحققها، حيث يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي لمناقشة حزمة دعم كبيرة لكييف وما إذا كان يجب إطلاق محادثات العضوية الرسمية للبلاد للانضمام إلى الاتحاد.
الحقائق الرئيسية
“سيكون هناك سلام عندما نحقق أهدافنا”، قال بوتين في مؤتمره الصحفي السنوي وجلسة الاتصال، وهو الأول منذ أن شنت روسيا غزوها في عام 2022.
تستمر هذه الفعالية الضخمة، التي تم إلغاؤها العام الماضي، عادة لعدة ساعات وتمثل فرصة نادرة للصحفيين لطرح أسئلة مباشرة على الزعيم الروسي وتتيح لأفراد الجمهور الاتصال بهم بأسئلتهم الخاصة.
أكد بوتين نقاط الحديث الطويلة التي تحفز حربه في أوكرانيا، مع أهداف رئيسية تشمل الحاجة إلى “تجنيد” أوكرانيا، والتخلص من النازيين (رواية مفندة على نطاق واسع كدعاية) وضمان بقاء كييف محايدة والتخلي عن أملها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.
في حين أن موسكو دائماً تصر على أن حربها في أوكرانيا هي “عملية عسكرية خاصة”، وصف بوتين المسعى بأنه “حرب أهلية” وادعى أن الروس والأوكرانيين هم في جوهرهم “شعب واحد”.
رفض الزعيم إمكانية إجراء حملة تجنيد ثانية لجلب المزيد من القوات إلى الجيش، موضحاً أنه “لا حاجة لذلك” بعد نجاح الدفعة الأولى.
وقال إن حوالي 617,000 جندي روسي يقاتلون حالياً في أوكرانيا، تقريباً ضعف عدد الجيش الروسي في بداية الحرب، وفقاً لصحيفة التلغراف.
ما لا نعرفه
لا تكشف روسيا ولا أوكرانيا خسائرهما العسكرية علناً. من خلال الكشف عن عدد الروس الذين يقاتلون في أوكرانيا في الوقت الحالي، أعطى بوتين مؤشراً على مدى خسائر روسيا. وقال إن حوالي 300,000 شخص تم استدعاؤهم للخدمة العام الماضي وقرابة 500,000 شخص قدموا طلبات تطوعية. تشير التقارير إلى أن القوة الروسية الأولية كانت تتألف من حوالي 360,000 جندي. تتوافق الأرقام تقريباً مع تقارير المخابرات الأمريكية التي تم نشرها هذا الأسبوع وتشير إلى أن روسيا فقدت أكثر من 300,000 جندي منذ بدء الحرب.
ما يجب متابعته
بينما يتحدث بوتين في موسكو، يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة مستقبل كييف مع الكتلة وإمكانية حزمة دعم كبيرة تبلغ قيمتها حوالي 55 مليار دولار. كما هو الحال في الولايات المتحدة، فإن قرار تقديم مزيد من الأموال الكبيرة لأوكرانيا قد أثار جدلاً. على وجه الخصوص، هدد فيكتور أوربان، القومي اليميني المتطرف وأكبر حليف لبوتين في الكتلة، بعرقلة الإجراءات. نظراً لأن الأمور الرئيسية في الاتحاد الأوروبي مثل العضوية والموازنات يجب أن تتخذ بالإجماع، يمكن أن تعرقل بودابست دعم الكتلة لكييف، وهو أمر يعتبر أكثر أهمية خاصة مع فشل الرئيس فلاديمير زيلينسكي في الحصول مؤخراً على مساعدات أمريكية.
قراءة مستقبلية
بينما يتحدث بوتين في موسكو، يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة مستقبل كييف مع الكتلة وإمكانية حزمة دعم كبيرة تبلغ قيمتها حوالي 55 مليار دولار. كما هو الحال في الولايات المتحدة، فإن قرار تقديم مزيد من الأموال الكبيرة لأوكرانيا قد أثار جدلاً. على وجه الخصوص، هدد فيكتور أوربان، القومي اليميني المتطرف وأكبر حليف لبوتين في الكتلة، بعرقلة الإجراءات. نظراً لأن الأمور الرئيسية في الاتحاد الأوروبي مثل العضوية والموازنات يجب أن تتخذ بالإجماع، يمكن أن تعرقل بودابست دعم الكتلة لكييف، وهو أمر يعتبر أكثر أهمية خاصة مع فشل الرئيس فلاديمير زيلينسكي في الحصول مؤخراً على مساعدات أمريكية.
قراءة مستقبلية
بينما يتحدث بوتين في موسكو، يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة مستقبل كييف مع الكتلة وإمكانية حزمة دعم كبيرة تبلغ قيمتها حوالي 55 مليار دولار. كما هو الحال في الولايات المتحدة، فإن قرار تقديم مزيد من الأموال الكبيرة لأوكرانيا قد أثار جدلاً. على وجه الخصوص، هدد فيكتور أوربان، القومي اليميني المتطرف وأكبر حليف لبوتين في الكتلة، بعرقلة الإجراءات. نظراً لأن الأمور الرئيسية في الاتحاد الأوروبي مثل العضوية والموازنات يجب أن تتخذ بالإجماع، يمكن أن تعرقل بودابست دعم الكتلة لكييف، وهو أمر يعتبر أكثر أهمية خاصة مع فشل الرئيس فلاديمير زيلينسكي في الحصول مؤخراً على مساعدات أمريكية.
قراءة مستقبلية
بينما يتحدث بوتين في موسكو، يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة مستقبل كييف مع الكتلة وإمكانية حزمة دعم كبيرة تبلغ قيمتها حوالي 55 مليار دولار. كما هو الحال في الولايات المتحدة، فإن قرار تقديم مزيد من الأموال الكبيرة لأوكرانيا قد أثار جدلاً. على وجه الخصوص، هدد فيكتور أوربان، القومي اليميني المتطرف وأكبر حليف لبوتين في الكتلة، بعرقلة الإجراءات. نظراً لأن الأمور الرئيسية في الاتحاد الأوروبي مثل العضوية والموازنات يجب أن تتخذ بالإجماع، يمكن أن تعرقل بودابست دعم الكتلة لكييف، وهو أمر يعتبر أكثر أهمية خاصة مع فشل الرئيس فلاديمير زيلينسكي في الحصول مؤخراً على مساعدات أمريكية.
قراءة مستقبلية
بينما يتحدث بوتين في موسكو، يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة مستقبل كييف مع الكتلة وإمكانية حزمة دعم كبيرة تبلغ قيمتها حوالي 55 مليار دولار. كما هو الحال في الولايات المتحدة، فإن قرار تقديم مزيد من الأموال الكبيرة لأوكرانيا قد أثار جدلاً. على وجه الخصوص، هدد فيكتور أوربان، القومي اليميني المتطرف وأكبر حليف لبوتين في الكتلة، بعرقلة الإجراءات. نظراً لأن الأمور الرئيسية في الاتحاد الأوروبي مثل العضوية والموازنات يجب أن تتخذ بالإجماع، يمكن أن تعرقل بودابست دعم الكتلة لكييف، وهو أمر يعتبر أكثر أهمية خاصة مع فشل الرئيس فلاديمير زيلينسكي في الحصول مؤخراً على مساعدات أمريكية.
قراءة مستقبلية
بينما يتحدث بوتين في موسكو، يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة مستقبل كييف مع الكتلة وإمكانية حزمة دعم كبيرة تبلغ قيمتها حوالي 55 مليار دولار. كما هو الحال في الولايات المتحدة، فإن قرار تقديم مزيد من الأموال الكبيرة لأوكرانيا قد أثار جدلاً. على وجه الخصوص، هدد فيكتور أوربان، القومي اليميني المتطرف وأكبر حليف لبوتين في الكتلة، بعرقلة الإجراءات. نظراً لأن الأمور الرئيسية في الاتحاد الأوروبي مثل العضوية والموازنات يجب أن تتخذ بالإجماع، يمكن أن تعرقل بودابست دعم الكتلة لكييف، وهو أمر يعتبر أكثر أهمية خاصة مع فشل الرئيس فلاديمير زيلينسكي في الحصول مؤخراً على مساعدات أمريكية.
اترك تعليقاً