الحيوانات
تتميز نوع جديد من القنفذ بشوكه القصيرة وهو ما يجعله مميزًا بين الأنواع الأخرى.
لماذا يحمل بعض السحالي والثعابين قرونًا؟
تتساءل الدراسات عن سبب وجود قرون على بعض السحالي والثعابين وتحاول الكشف عن الأسباب والتفسيرات المحتملة لهذه الظاهرة.
البيئة
يعرض Landscape Explorer تغيرات الغرب الأمريكي وكيف تغيرت المناظر الطبيعية فيه على مر الزمن.
الصحة والطب
تشهد أدوية فقدان الوزن ارتفاعًا في شعبيتها هذا العام وتعتبر تقنية تحرير الجينات واعدة في خفض الكولسترول منخفض الكثافة.
الأنثروبولوجيا
يعود تاريخ الخيول الإسبانية في المجتمعات الأمريكية الجنوبية الأصلية قبل وصول الأوروبيين.
المناخ
تتصدر cop28 العناوين وتركز على الأهمية المتزايدة للميثان.
الفلك
تظهر صور مذهلة التقطتها تلسكوب جيمس ويب في عام 2023 وتستخدم النجوم الحمراء الصغيرة لاختبار الأفكار حول أصل الحياة.
الفيزياء الكمية
يقوم فيزيائي متمرد ببناء حجة للتخلص من الجاذبية الكمية.
الأرض
قبل الفراعنة القدماء، كانت الطبيعة تنحت تماثيل الأسد. هذه هي الطريقة التي تم بها نحت تماثيل الأسد قبل وصول الفراعنة.
الأخبار
تظهر الدراسات أن الشريط المكون من النجوم في مركز درب التبانة يبدو شابًا بشكل مدهش وسيتعين على النماذج المستقبلية لتطور المجرة أن تأخذ في الاعتبار سبب تطور الشريط في وقت متأخر.
تشير الأعمار والمواقع للنجوم الغنية بالمعادن إلى أن الشريط انتهى من التشكل قبل بضعة مليارات من السنين فقط، وتقول الدراسة إن الشريط الذي نراه اليوم هو ميزة ثابتة تبلغ حوالي 10 مليارات سنة أصغر من المجرة بأكملها.
تشير الدراسة إلى أن النجوم الغنية بالمعادن هي “سجلات أحفورية للنجوم القديمة تروي قصة مجرتنا المنزلية”، وتقول الدراسة أن الشريط المركزي لدرب التبانة في المجرة انتشر بعض هذه النجوم في جميع أنحاء المجرة.
باستخدام بيانات تلسكوب الفضاء غايا التابع للوكالة الفضائية الأوروبية، أعاد نيبال وزملاؤه إعادة بناء تطور شريط درب التبانة من خلال تأثيره على توزيع النجوم الغنية بالمعادن. وقد استنتجوا تاريخ الشريط، تمامًا كما يمكنك استنتاج مكان اللاعبين في لعبة البيسبول من خلال مشاهدة حركة الكرات التي يضربونها، حتى لو لم تتمكن من رؤية اللوحة الأمامية.
عند تتبع أعمار النجوم الغنية بالمعادن، تمكن الباحثون من تحديد طفرة في تكوين النجوم في الجزء المركزي من المجرة قبل حوالي 3 مليارات سنة. يبدو أن هذا الانخفاض يشير إلى نهاية مرحلة تطور شريط درب التبانة في درب التبانة، وفقًا لتقرير الباحثين. بعد هذه الطفرة، يقولون إن تدفق المواد الجديدة إلى الشريط انخفض بشكل كبير. وهذا يشير إلى أن الشريط الذي نراه اليوم هو ميزة ثابتة تبلغ حوالي 10 مليارات سنة أصغر من المجرة بأكملها.
تقول كريستينا كيابيني، عالمة الفلك في معهد لايبنيتز لعلوم الفلك في بوتسدام بألمانيا، إن الإشارات الجديدة حول النجوم الغنية بالمعادن “هي مثل قمة الجبل الجليدي” من البيانات القادمة من تلسكوب غايا. وفي حال تأكيد التقديرات الجديدة لعمر الشريط، ستضطر النماذج المستقبلية لتطور المجرة إلى تفسير سبب تطور الشريط في وقت متأخر.
تشير الدراسة إلى أن لها آثار أوسع من تصحيح تاريخ مجرتنا، ويقول أورتوين جيرهارد، عالم الفلك في معهد ماكس بلانك للفيزياء الفلكية في غارشينغ بألمانيا، الذي لم يشارك في البحث، إن “إمكانية الملاحظات المفصلة لحركة النجوم وتوازناتها الكيميائية في درب التبانة، وخاصة استنادًا إلى بيانات من القمر الصناعي غايا”، يعني أننا يمكننا “توقع معرفة المزيد عن تطور الشرائط [في المجرات الأخرى] عمومًا من خلال دراسة الشريط في درب التبانة”.
المراجع:
S. Nepal et al. Insights from super-metal-rich stars: Is the Milky Way bar young? arXiv:2311.16993. Submitted November 28, 2023.
المصدر: ساينس نيوز
Source: https://www.sciencenews.org/article/milky-way-bar-young-metal-stars
اترك تعليقاً