لا يخفى على أحد أن اعتماد الذكاء الاصطناعي يمكن أن يأتي مع مجموعة واسعة من الفوائد لفريق التسويق الخاص بك – مثل أتمتة المهام وتوفير الوقت والتكاليف وزيادة الإنتاجية وغيرها. وعلى الرغم من هذه الفوائد الواضحة ، إلا أن هناك ترددًا مستمرًا بين العديد من المسوقين في دمج الذكاء الاصطناعي في استراتيجياتهم.
في تقريرنا “حالة الذكاء الاصطناعي في التسويق في عام 2023” ، وجدنا أن 35٪ فقط من المسوقين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في دورهم. لذا ، أردنا التعمق في التحديات التي يواجهها المسوقون عند العمل مع الذكاء الاصطناعي وإيجاد طرق لتقليل الفجوة.
سنسلط الضوء أيضًا على رؤى الخبراء من قادة الصناعة حتى تتعلم كيفية التغلب على هذه التحديات واستغلال قوة الذكاء الاصطناعي في التسويق.
أكبر 10 تحديات عند تنفيذ الذكاء الاصطناعي
إلى جانب فوائد استخدام الذكاء الاصطناعي في التسويق الموضحة في الصورة أدناه ، فإن التحديات المتعلقة بتنفيذ الذكاء الاصطناعي في التسويق هي كبيرة.
تشمل هذه التحديات التي تتعلق بأنظمة الذكاء الاصطناعي نفسها والعمليات وقبول الفريق وغيرها. نحن نعمل على التغلب على أكبر التحديات والبيانات التي تبرر هذه التحديات اليومية. أنت لست الوحيد الذي يشعر بالصعوبة.
فيما يلي 10 تحديات شائعة عندما يتعلق الأمر بالذكاء الاصطناعي في التسويق.
1. الإبداع المحدود
64٪ من المسوقين يشاركون قلقًا مشتركًا – يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي الإنتاجي سيغير (40٪) أو يعيق (24٪) الإبداع لأولئك الذين يستخدمونه.
وجدت Deloitte Insights أن 42٪ من الشركات ذات النمو العالي تعتمد على التسويق للحصول على أفكارها الأكثر إبداعًا: “على الرغم من أن الأفكار الإبداعية يمكن أن تأتي من أي من هذه المصادر ، إلا أن رئيس التسويق هو في بعض الأحيان الأكثر ملاءمة ليكون بطلاً في تحديد وتنشيط هذه الأفكار في جميع أنحاء المؤسسة”.
باعتبار نتائج Deloitte Insights في الاعتبار ، فإن فكرة عرقلة الإبداع هي قلق مبرر. نحتاج فرق التسويق للشعور بالإبداع. ولكن هل يمكن تحقيق الإبداع في التسويق باستخدام الذكاء الاصطناعي؟ نعتقد ذلك.
2. الاعتماد المفرط
الاعتماد المفرط على أدوات الذكاء الاصطناعي في ذهن كل مسوق تقريبًا.
وافق الغالبية العظمى من المشاركين في الاستبيان (88٪) على أن المسوقين يجب أن يستخدموا الذكاء الاصطناعي الإنتاجي. ومع ذلك ، قال 67٪ إنه يجب على المسوقين تجنب الاعتماد المفرط عليه.
قد يكون تحدي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي هو السبب في 47٪ من رحلات العملاء المؤتمتة جزئيًا ، وفقًا لـ Ascend2.
3. التزامات الوقت الإضافية
إذا كنت ترغب في الحصول على نتائج جيدة من الذكاء الاصطناعي ، فستحتاج إلى إدخال ممتاز. وهذا يعني أنه يجب عليك معرفة ما الذي تطلبه استنادًا إلى أهدافك.
إدخال الذكاء الاصطناعي في التسويق هو شيء آخر يجب إضافته إلى قائمة المهام المتزايدة لديك.
مثل أي مهارة جديدة ، يجب تعلم وممارسة استخدام الذكاء الاصطناعي. الخبرة الجيدة هي أن الوقت الذي يستغرقه تشغيل الذكاء الاصطناعي واستخدامه قد يكون حالة من الألم القصيرة الأجل للحصول على مكاسب طويلة الأجل.
بناءً على بحثنا ، إذا كنت تستطيع تشغيل الذكاء الاصطناعي لتقديم محتوى إنتاجي تكون راضيًا عن نشره ، فيمكنك توفير ما يصل إلى ثلاث ساعات وعشر دقائق عند العمل على قطعة تسويقية واحدة من البداية إلى النهاية – ليس سيئًا.
4. إنشاء عمليات عمل فعالة
عامل مساهم في تحدي قيود الوقت عندما يتعلق الأمر بتنفيذ الذكاء الاصطناعي هو إنشاء عمليات عمل. ولكن ، سيكون من الأسهل التنقل في تحديات الذكاء الاصطناعي مع وجود عملية عمل فعالة.
إذا كنت تستخدم الذكاء الاصطناعي ، فإنك ترغب في أن يعمل جميع أعضاء الفريق معه بنفس الطريقة. يلزم عملية الذكاء الاصطناعي للمساعدة في القضاء على التحيز وضمان التحقق من الحقائق ، وبالطبع توفير نصائح الممارسات الأفضل لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي بكفاءة.
5. معلومات غير دقيقة
في بحثنا حول حالة الذكاء الاصطناعي في التسويق ، وجدنا أن واحدة من أكبر التحديات التي يواجهها المسوقون عند تنفيذ الذكاء الاصطناعي هي المعارضة المتعلقة بالمعلومات غير الدقيقة.
لا شك أن إنتاج معلومات غير دقيقة يشكل قلقًا مبررًا للمسوقين المتعاونين ويمكن أن يسبب مشاكل لسمعة العلامة التجارية وعلاقات العلامة التجارية / المستهلك.
6. محتوى ذو جودة سيئة
على غرار التحدي أعلاه ، يعد محتوى ذو جودة سيئة قلقًا للمسوقين المتعاونين. ولكن هناك حجة تقول إن هذا لا يحتاج إلى أن يكون تحديًا.
إن إنشاء المحتوى هو المهمة الثانية الأكثر شيوعًا التي يستخدم فيها المسوقون الذكاء الاصطناعي الإنتاجي. يستخدم 45٪ من المسوقين الذكاء الاصطناعي لإنشاء المحتوى ، بما في ذلك الكتابة والصور وتوليد الأفكار.
تشمل أهم ثلاث استخدامات للذكاء الاصطناعي في المحتوى: الحصول على أفكار / إلهام لمحتوى التسويق – 22٪ من المسوقين تلخيص النص إلى نقاط رئيسية – 21٪ من المسوقين كتابة النص وإنشاء الصور لمحتوى التسويق – 20٪ من المسوقين
7. الخصوصية وتحليل البيانات
بشكل مماثل للتحدي أعلاه ، لا تزال هناك مخاوف واسعة بشأن الخصوصية وتحليل البيانات.
عندما يتعلق الأمر بتحليل البيانات ، يستخدم المسوقون الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات العملاء وفهم سلوك المستخدم. وهذا يشكل تحديات خاصة به.
8. استبدال الوظائف
القلق بشأن استبدال الوظائف كان موجودًا لفترة طويلة ، وهو أمر مفهوم.
في عام 2017 ، أجرى تقرير من McKinsey دراسة حول الاعتبارات المتعلقة بمكان العمل في عام 2030 وكيفية تأثير الذكاء الاصطناعي عليه. تقدر التقرير أنه “بين 400 مليون و 800 مليون فرد قد يتم استبدالهم بواسطة التشغيل التلقائي ويحتاجون إلى إيجاد وظائف جديدة بحلول عام 2030”.
الأخبار الجيدة هي أن النتائج لم تتحقق بعد. ولكن الخوف لا يزال موجودًا. قد تجد بعض المقاومة عند تنفيذ الذكاء الاصطناعي مع فريقك إذا كانوا يشعرون بالقلق بشأن أمان وظائفهم.
في عام 2023 ، أصبح موضوع استبدال الوظائف والذكاء الاصطناعي أكثر إيجابية. نشر مايك ماينارد ، الرئيس التنفيذي لشركة Napier ، مقالًا بعنوان “هل سيؤدي الذكاء الاصطناعي إلى نهاية وظائف التسويق؟” في مجلة فوربس.
قال ماينارد: “سيحل الذكاء الاصطناعي بالتأكيد بعض جوانب التسويق التقليدية ، ولكن بشكل عام ، فمن المرجح أن يكون المهام المملة والروتينية ، مثل التحليلات ، هي التي ستحل محل معظمنا ولسنا متحمسين لها.
هناك أسباب للاعتقاد أن الذكاء الاصطناعي هنا لحل المهام ولن يحل فرق التسويق البشرية. بطبيعة الحال ، يواجه قادة التسويق تحدي إقناع الفرق بأن وظائفهم آمنة.
9. تحيز الذكاء الاصطناعي
تحيز الذكاء الاصطناعي هو تحدي يجب أن يكون على دراية به معظم المسوقين.
في نهاية المطاف ، سيكون الذكاء الاصطناعي دائمًا متحيزًا لأن البشر متحيزون. يحتاج قادة التسويق إلى وجود خطة للتصدي لتحدي إدخال التحيز من قبل الفرق في النظام.
التحيز هو اعتبار جدي للأعمال والتحديات ، ويمكن أن يكون له تأثير كبير. وجدت استطلاع DataRobot لعام 2022 أن تأثير التحيز في البيانات يمكن أن يؤدي إلى فقدان ما يصل إلى 62٪ من الإيرادات.
10. مواكبة الاتجاهات والتقنيات الجديدة
مجال الذكاء الاصطناعي يتطور باستمرار وينمو بسرعة. يمكن للمسوقين أن يشعروا بالضغط عند محاولة مواكبة أحدث الاتجاهات والتقنيات.
من الصعب معرفة ما يجب تجربته وتحديد أولوياتك واستثمار وقتك فيه. هذا التحدي مرهق بشكل خاص إذا كان لديك رؤساء الأعمال يدفعون فريقك للحصول على المزيد.
12 نصيحة لتنفيذ الذكاء الاصطناعي
حسنًا ، الآن نعرف ما هي بعض أكبر التحديات ، دعونا نتعرف على كيفية التغلب عليها بطريقة تساعدك على تحقيق أهداف التسويق الخاصة بك بينما تستفيد من جميع فوائد الذكاء الاصطناعي التي سمعت عنها كثيرًا.
فيما يلي 12 نصيحة لمساعدتك في ذلك.
1. فرض سياسات الذكاء الاصطناعي
يوصي دان روبنسون ، رئيس التسويق والتجارة الإلكترونية في instantprint ، بأن تطبق الشركات وتفرض سياسات الذكاء الاصطناعي للمساعدة في تنفيذ الذكاء الاصطناعي بسلاسة.
تشمل الحلول التي قام بتنفيذها في تنفيذات الذكاء الاصطناعي في instantprint:
“يجب على الموظفين الالتزام بالإرشادات التي وضعناها. نحن نعزز بيئة الثقة ولكننا نوفر أيضًا لفريقنا القواعد واللوائح التي يحتاجون إلى معرفتها لاستخدام هذه الأدوات بفعالية وبأمان. يتم تحديد “مدونة سلوك الذكاء الاصطناعي” لدينا من قبل كل منصة نستخدمها ، مع القيام وعدم القيام بالأمور لكل أداة.”
ما يعجبنا: روبنسون لا ينكر أهمية السياسات القانونية والأخلاقية للذكاء الاصطناعي ولكنه لا يمنع الفريق من إضافة أفكارهم. من خلال الجهود المشتركة لتطوير السياسات ، من المرجح أن تحصل على تأييد من أعضاء الفريق.
2. ابدأ بتنفيذ الذكاء الاصطناعي ذو المخاطر المنخفضة
تقول روزيلا ديلو إيويو ، رئيسة المحتوى في Enate ، “يجب على الشركات تحديدًا تحديد البيانات التي يمكنها ولا يمكنها مشاركتها مع نماذج الذكاء الاصطناعي العامة والخاصة. افكر في تعيين مسؤول ذكاء اصطناعي رئيسي لقيادة الأمان والحوكمة داخل الشركة.
بمجرد تحديد القواعد المتعلقة بهذه التحديات بوضوح ، يمكنك البدء في تطبيق GenAI في قسم التسويق الخاص بك عن طريق تحديد جميع الأشخاص الذين يشتركون في إنشاء المحتوى (الكتابة والتصميم والبناء) والسماح لهم بالعثور على أفضل شريك ذكاء اصطناعي لمهامهم.
الأدوار الإبداعية مثل كتابة النصوص وتصميم الجرافيك هي ذات مخاطر منخفضة نسبيًا من حيث البيانات الحساسة بالمقارنة مع مدير علاقات العملاء الذي يرغب في استخدام GenAI لتحليل ردود العملاء وشكاوى العملاء.
3. استفد من الذكاء الاصطناعي جنبًا إلى جنب مع مجموعة أدواتك الحالية
توصي كاسي بودن ، مدير التسويق في Promet Source ، بأن يأخذ قادة التسويق في الاعتبار أدوات الذكاء الاصطناعي الجديدة مع التكنولوجيا الحالية وفريقك الموهوب.
تقول: “عند استخدامها بشكل فعال بالتزامن مع أدوات أخرى ومهارات فرقنا المتنوعة ، ستكون الأبواب مفتوحة على مصراعيها للفرص. أشجع الأشخاص على النظر إلى الذكاء الاصطناعي كأداة مساعدة في صندوق الأدوات الرقمية الخاصة بهم.
أولئك الذين سيحققون أفضل النتائج ويحققون أكبر الفوائد من الذكاء الاصطناعي ، في رأيي ، سيكونون أولئك الذين ينظرون إلى هذه التكنولوجيا من خلال عدسة الرسم البياني للتداخل. استغلال هذه التكنولوجيا جنبًا إلى جنب مع مجموعة الأدوات التكنولوجية الحالية بالإضافة إلى فريقك الماهر ، حيث يتداخلان ، هو المكان الذي سنجد النجاح.”
4. التواصل مع فريقك
التواصل هو كل شيء! عندما يتعلق الأمر بالذكاء الاصطناعي ، يمكن لقادة التسويق القضاء على العديد من التحديات مع تأييد الفريق والتواصل.
وجدت جيسيكا باكارد ، مديرة استراتيجية المحتوى في ClockShark ، أن بعض التأكيد سمح لفريقها برؤية الذكاء الاصطناعي على أنه أداة تسويقية يمكن أن تساعد في سير العمل.
تقول باكارد: “في البداية ، كان فريق الكتاب الخاص بي قلقًا بشأن كيفية استبدال الذكاء الاصطناعي لعملهم في المنظمة”.
وتواصل: “كان الخوف مفهومًا ، ولكن من المهم أن أطمئنهم إلى أن أدوات الذكاء الاصطناعي لا تزال قيد التطوير وأنها لا يمكنها إنشاء نص يشد القراء على المستوى العاطفي مثلما يفعله البشر.
من المهم أيضًا أن تظهر لهم كيف يمكن أن يكون استخدام الذكاء الاصطناعي مفيدًا لعملهم ، من توليد أفكار المحتوى إلى مساعدة في كتابة العناوين الإبداعية والوصفات الوصفية”.
شاركت مونتسيت كانو ، الاستشارية الدولية في تحسين محركات البحث والتسويق الرقمي في Montserrat Cano ، نصائح مماثلة للتغلب على تحديات الذكاء الاصطناعي. تتبع مجموعة من الأسئلة وتستخدم الذكاء الاصطناعي بطريقة تساعد الفرق.
تشارك عمليةها: “نحدد الاحتياجات التي لدينا في فريقنا التي يمكننا تلبيتها باستخدام الذكاء الاصطناعي. هل هو توليد الرموز ، أفكار المحتوى النصي أو الصور؟ ثم نقيم الموارد الحالية لاختبار وتحقيق النتائج ، أي هل نحتاج إلى أي تدريب ، توظيف شخص آخر”.
يضيف يوهانيس لارسون ، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Johannes Larsson ، إلى أهمية التواصل مع التركيز على الاتصالات المنتظمة وتمكين الفريق.
يقول لارسون: “نتواصل بانتظام مع فريقنا حول فوائد الذكاء الاصطناعي وكيف يمكن أن يمنحهم القوة بدلاً من تهديدهم. نهدف أيضًا إلى توفير التدريب والموارد لمساعدتهم على تطوير مهارات جديدة وتوسيع معرفتهم في المجالات التي يشارك فيها الذكاء الاصطناعي”.
5. اختبر الذكاء الاصطناعي مع فريقك
توصي كيفن ميلر ، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة GRO ، المسوقين بتحسين كفاءة سير العمل الخاص بهم باستخدام الذكاء الاصطناعي.
بدأ بهدف قوي ، وهو تحسين كفاءة فريقه بنسبة 400٪ ، وعمل مع فريقه على توثيق نجاح الذكاء الاصطناعي.
يشارك ميلر قصته: “قمنا بتجربة ChatGPT في وقت سابق من هذا العام لتحسين كفاءة الكتابة لإنشاء المحتوى طويل وقصير المدى.
بالنسبة لعملائنا ، نريد إنتاج أعلى جودة للعمل الممكن لمساعدتهم في زيادة سلطة المجال الخاص بهم وحركة المرور عبر الإنترنت ، لذا كانت الأتمتة استراتيجية طبيعية لتحقيق هذا الهدف. ومع ذلك ، فإنه ليس أداة متعددة الاستخدامات”.
ويستمر: “بهدف تحسين كفاءة سير العمل بنسبة 400٪ من خلال استغلال أدوات الذكاء الاصطناعي ، طلبنا من الكتاب تكييف سير عملهم وتقديم ملاحظات حول مدى مساعدة ChatGPT في تحسين كتابتهم وقابلية تسليمها.
على الرغم من أننا لم نحقق تلك النتائج بسبب العقبات الطبيعية العديدة والقيود البرمجية ، إلا أننا زيادة كفاءة سير العمل بنسبة 200٪ من خلال قوالب المحتوى ومساعدة البحث.
يعد ChatGPT رائعًا لإنشاء المحتوى وتقييمه ، ولكنه لا يستطيع القيام بالعمل وحده. لا يزال جزءًا من سير عمل الكتاب الذين يستخدمونه كما يرون مناسبًا ، وأنا واثق من أنه سيستمر في النمو من حيث القدرة والاستخدام”.
6. قم بتأمين عملياتك
قد أتقن آدم سميث ، مؤسس The Content Machine ، تعليمات الذكاء الاصطناعي. كان موقعه التجريبي عمره 30 يومًا فقط وكان يتمتع بأكثر من 36،000 نقرة وأكثر من 1 مليون مشاهدة. تم إنشاء جميع محتواه باستخدام الذكاء الاصطناعي.
يقول سميث: “أستخدم محتوى الذكاء الاصطناعي الغير محرر تمامًا ، مباشرة من ChatGPT. هناك افتراض خاطئ كبير يقول إن محتوى الذكاء الاصطناعي هو قمامة أو قمامة.
ومع ذلك ، يمكنك إنشاء محتوى مفيد إذا كنت تحصل على عملية الذكاء الاصطناعي المقفلة! لن تكون قادرًا على إنشاء محتوى عالي الجودة باستخدام تعليمات مثل “اكتب لي مقالًا بطول 1500 كلمة حول موضوع X”.
وفقًا لسميث ، هناك المزيد مما يمكنك القيام به لتحسين جودة المحتوى ، وينصحك بـ “إضافة صور فريدة ، وإضافة روابط داخلية إلى مشاركات المدونة ذات الصلة في السياق ، وإضافة أكبر قدر ممكن من المخططات ، وتضمين مقاطع فيديو يوتيوب ذات الصلة”.
7. ابحث عن المجالات التي يكون فيها الذكاء الاصطناعي فعالًا
لا يجب أن يكون استخدام الذكاء الاصطناعي سوى سيناريو “كل شيء أو لا شيء”. يمكنك العثور على الفرص أو المهام التي يمكن للذكاء الاصطناعي حلها بشكل أفضل ؛ ثم يمكنك القيام بالباقي.
وجدت سارة كوبر ، مديرة استراتيجية الويب في SimPRO ، أن فريقها يجد الذكاء الاصطناعي مفيدًا بشكل خاص في إنشاء عناوين أو أجزاء من النص.
تقول كوبر: “كان أحد أكبر التحديات هو إعطاء الذكاء الاصطناعي التوجيهات الصحيحة للحصول على النتائج التي نبحث عنها وتعلم عدم طلب الكثير من الذكاء الاصطناعي في البداية.
على سبيل المثال ، بدأ الفريق في الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لإنشاء المزيد من المحتوى عبر موقعنا على الويب ، ومن الواضح أنه فعال عند دعم تخصيص العناوين أو أجزاء من النص بدلاً من إنشاء صفحات هباءًا من العدم”.
تؤكد جيسيكا روان ، مديرة المحتوى العليا في Beekeeper ، على ذلك. تقول روان: “إن التحدي الكبير الذي يحيط بالذكاء الاصطناعي هو استخدامه بشكل فعال في التسويق بالمحتوى. بالتأكيد تستخدم الشركات الذكاء الاصطناعي بدرجات متفاوتة أثناء عملية إنشاء المحتوى.
قد يكون البعض يكتب المحتوى بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي ، بينما يستخدم البعض الآخر
Source: https://blog.hubspot.com/marketing/ai-challenges
اترك تعليقاً