انتشار رسالة أسامة بن لادن على تيك توك: الواقعيات المحيرة لوسائل التواصل الاجتماعي الحديثة

في يوم الاثنين، قام مستخدم تيك توك يحمل اسم “_monix2” ويمتلك 371 متابعًا بنشر فيديو قراءة أجزاء من “رسالة أسامة بن لادن إلى أمريكا”، التي قال فيها زعيم الإرهاب الراحل إن قتله لحوالي 3000 أمريكي في هجمات 11 سبتمبر 2001 كان مبررًا بدعم الولايات المتحدة لـ “احتلال” إسرائيل للأراضي الفلسطينية.

انتشار الرسالة على تيك توك

في ليلة الأربعاء، أصبحت الرسالة موضوعًا للنقاش بين مبدعين من اليسار على تطبيق تيك توك، حيث قال البعض إن انتقاداتها للسياسة الخارجية الأمريكية فتحت أعينهم على تاريخ لم يتعلموه من قبل.

تأثير الرسالة على تيك توك

ومع ذلك، لم تكن الرسالة من بين الاتجاهات الرئيسية على تيك توك. تمت مشاهدة مقاطع الفيديو التي تحمل وسم #lettertoamerica حوالي 2 مليون مرة – وهو عدد منخفض نسبيًا على تطبيق شهير بحسابات تصل إلى 150 مليون حساب في الولايات المتحدة وحدها.

جهود قمع المعلومات وتأثيرها

أظهر انتشار الرسالة كيف يمكن أن تعود جهود قمع مثل هذه المعلومات بالعكس على الجانب المحاول للقمع. تم نشر العديد من مقاطع الفيديو على تيك توك بعد أن قامت صحيفة الجارديان البريطانية، التي كانت قد نشرت نسخة من رسالة بن لادن، بإزالتها. وقال بعض مستخدمي تيك توك إن إزالة الرسالة كانت دليلاً على حكمة وأهمية الرسالة، مما دفعهم إلى تعزيزها بشكل أكبر.

تداعيات انتشار الرسالة

أثار انتشار الرسالة تدفقًا من التعليقات، حيث أعرب البعض عن قلقهم من أن مستخدمي تيك توك يتطرقون إلى المنهج الإرهابي، وجادل النقاد في تيك توك بأن التطبيق، الذي يملكه العملاق التكنولوجي الصيني بايتدانس، كان يعزز بشكل سري الدعاية لجمهور محتجز من الشباب الأمريكي.

تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الشباب

أظهر انتشار الرسالة أيضًا واقع وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة، حيث يشارك الشباب – العديد منهم ولدوا بعد 11 سبتمبر – ويتلقون المعلومات على تطبيقات الهواتف الذكية السريعة التي تهدف إلى جعل الفيديوهات تنتشر بغض النظر عن محتواها.

جهود تيك توك للتصدي للرسالة

أعلنت تيك توك يوم الخميس أنها تحظر وسم #lettertoamerica والعديد من الاختلافات المشابهة، وأنها تقوم بإزالة مقاطع الفيديو التي تروج للرسالة لانتهاكها لقواعد الشركة بشأن “دعم أي شكل من أشكال الإرهاب”.

تأثير الرسالة على المستخدمين

أثارت مقاطع الفيديو العديد من الأشخاص الذين قالوا إنهم لم يكونوا يعرفون الكثير عن بن لادن وكانوا يشككون في ما تم تعليمهم حول تورط أمريكا في العالم. وقال البعض إنهم “يحاولون العودة إلى الحياة الطبيعية” بعد قراءتها، وفي أحد الفيديوهات، قام أحد المستخدمين بالتمرير عبر الرسالة بالكامل وقال: “لقد تم خداعنا طوال حياتنا”.

تعليقات المستخدمين والنقاد

انتقد العديد من المعلقين إعطاء الرسالة اهتمامًا وعملوا على تذكير الناس بأن بن لادن كان يدعو إلى أيديولوجية معادية للسامية وتمييزية تجاه النساء وأدت إلى آلاف الوفيات. وفي أحد الفيديوهات، قال أحد المعلقين: “أنتم تعلمون أن بن لادن كتب هذا. هل تعرفون ما فعله. ما الخطأ فيكم؟ نحن ندعم الإرهاب في هذه الأيام”.

تأثير الرسالة على المجتمع الإسلامي

قال تشارلي وينتر، المتخصص في شؤون المتشددين الإسلاميين ومدير البحوث في منصة الاستخبارات إكستراك، في مقابلة يوم الخميس إنه كان “مندهشًا حقًا” من استجابة الناس للرسالة، التي وصفها بأنها “نوعًا من النص العقائدي الأساسي” لكل من تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

تأثير الرسالة على الشبكات الاجتماعية الأخرى

لم تكن تيك توك المكان الوحيد الذي تمت مناقشة الرسالة فيه. على الرغم من حظر إنستغرام لبعض الوسوم، إلا أن بعض مقاطع الفيديو المتعلقة بالرسالة – بما في ذلك تلك التي تنتقدها – لا تزال مرئية علنيًا على التطبيق.

تأثير الرسالة على الصحافة

على الرغم من إزالة الرسالة من قبل صحيفة الجارديان، إلا أن الصفحة البديلة التي تحمل عنوان “تمت إزالتها: وثيقة” أصبحت واحدة من أكثر القصص مشاهدة على موقع الصحيفة. وعبر بعض مستخدمي تيك توك عن غضبهم من الصحيفة بسبب “الرقابة النشطة” على المعلومات.

تأثير الرسالة على الجمهور الغربي

واجهت تحريري الجارديان “سيناريو لا رابح فيه” بمجرد أن بدأ الاهتمام برسالة بن لادن في النمو، وفقًا لماركو باستوس، كبير المحاضرين في وسائل الإعلام والاتصال في جامعة لندن. وقال باستوس: “إذا لم يتم إزالة المحتوى، فإن المحتوى سيستغل وسيتم مناقشته ومشاركته وسينتشر – إذا لم يكن خارج السياق، فبالتأكيد خارج نطاق القطعة الأصلية. إذا قاموا بإزالته، سيتم اتهامهم، كما هو الحال الآن، بالرقابة”.

تأثير الرسالة على المجتمع الإسلامي

قال تشارلي وينتر، المتخصص في شؤون المتشددين الإسلاميين ومدير البحوث في منصة الاستخبارات إكستراك، في مقابلة يوم الخميس إنه كان “مندهشًا حقًا” من استجابة الناس للرسالة، التي وصفها بأنها “نوعًا من النص العقائدي الأساسي” لكل من تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

تأثير الرسالة على الشبكات الاجتماعية الأخرى

لم تكن تيك توك المكان الوحيد الذي تمت مناقشة الرسالة فيه. على الرغم من حظر إنستغرام لبعض الوسوم، إلا أن بعض مقاطع الفيديو المتعلقة بالرسالة – بما في ذلك تلك التي تنتقدها – لا تزال مرئية علنيًا على التطبيق.

تأثير الرسالة على الصحافة

على الرغم من إزالة الرسالة من قبل صحيفة الجارديان، إلا أن الصفحة البديلة التي تحمل عنوان “تمت إزالتها: وثيقة” أصبحت واحدة من أكثر القصص مشاهدة على موقع الصحيفة. وعبر بعض مستخدمي تيك توك عن غضبهم من الصحيفة بسبب “الرقابة النشطة” على المعلومات.

تأثير الرسالة على الجمهور الغربي

واجهت تحريري الجارديان “سيناريو لا رابح فيه” بمجرد أن بدأ الاهتمام برسالة بن لادن في النمو، وفقًا لماركو باستوس، كبير المحاضرين في وسائل الإعلام والاتصال في جامعة لندن. وقال باستوس: “إذا لم يتم إزالة المحتوى، فإن المحتوى سيستغل وسيتم مناقشته ومشاركته وسينتشر – إذا لم يكن خارج السياق، فبالتأكيد خارج نطاق القطعة الأصلية. إذا قاموا بإزالته، سيتم اتهامهم، كما هو الحال الآن، بالرقابة”.

تأثير الرسالة على المجتمع الإسلامي

قال تشارلي وينتر، المتخصص في شؤون المتشددين الإسلاميين ومدير البحوث في منصة الاستخبارات إكستراك، في مقابلة يوم الخميس إنه كان “مندهشًا حقًا” من استجابة الناس للرسالة، التي وصفها بأنها “نوعًا من النص العقائدي الأساسي” لكل من تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

تأثير الرسالة على الشبكات الاجتماعية الأخرى

لم تكن تيك توك المكان الوحيد الذي تمت مناقشة الرسالة فيه. على الرغم من حظر إنستغرام لبعض الوسوم، إلا أن بعض مقاطع الفيديو المتعلقة بالرسالة – بما في ذلك تلك التي تنتقدها – لا تزال مرئية علنيًا على التطبيق.

تأثير الرسالة على الصحافة

على الرغم من إزالة الرسالة من قبل صحيفة الجارديان، إلا أن الصفحة البديلة التي تحمل عنوان “تمت إزالتها: وثيقة” أصبحت واحدة من أكثر القصص مشاهدة على موقع الصحيفة. وعبر بعض مستخدمي تيك توك عن غضبهم من الصحيفة بسبب “الرقابة النشطة” على المعلومات.

تأثير الرسالة على الجمهور الغربي

واجهت تحريري الجارديان “سيناريو لا رابح فيه” بمجرد أن بدأ الاهتمام برسالة بن لادن في النمو، وفقًا لماركو باستوس، كبير المحاضرين في وسائل الإعلام والاتصال في جامعة لندن. وقال باستوس: “إذا لم يتم إزالة المحتوى، فإن المحتوى سيستغل وسيتم مناقشته ومشاركته وسينتشر – إذا لم يكن خارج السياق، فبالتأكيد خارج نطاق القطعة الأصلية. إذا قاموا بإزالته، سيتم اتهامهم، كما هو الحال الآن، بالرقابة”.

تأثير الرسالة على المجتمع الإسلامي

قال تشارلي وينتر، المتخصص في شؤون المتشددين الإسلاميين ومدير البحوث في منصة الاستخبارات إكستراك، في مقابلة يوم الخميس إنه كان “مندهشًا حقًا” من استجابة الناس للرسالة، التي وصفها بأنها “نوعًا من النص العقائدي الأساسي” لكل من تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

تأثير الرسالة على الشبكات الاجتماعية الأخرى

لم تكن تيك توك المكان الوحيد الذي تمت مناقشة الرسالة فيه. على الرغم من حظر إنستغرام لبعض الوسوم، إلا أن بعض مقاطع الفيديو المتعلقة بالرسالة – بما في ذلك تلك التي تنتقدها – لا تزال مرئية علنيًا على التطبيق.

تأثير الرسالة على الصحافة

على الرغم من إزالة الرسالة من قبل صحيفة الجارديان، إلا أن الصفحة البديلة التي تحمل عنوان “تمت إزالتها: وثيقة” أصبحت واحدة من أكثر القصص مشاهدة على موقع الصحيفة. وعبر بعض مستخدمي تيك توك عن غضبهم من الصحيفة بسبب “الرقابة النشطة” على المعلومات.

تأثير الرسالة على الجمهور الغربي

واجهت تحريري الجارديان “سيناريو لا رابح فيه” بمجرد أن بدأ الاهتمام برسالة بن لادن في النمو، وفقًا لماركو باستوس، كبير المحاضرين في وسائل الإعلام والاتصال في جامعة لندن. وقال باستوس: “إذا لم يتم إزالة المحتوى، فإن المحتوى سيستغل وسيتم مناقشته ومشاركته وسينتشر – إذا لم يكن خارج السياق، فبالتأكيد خارج نطاق القطعة الأصلية. إذا قاموا بإزالته، سيتم اتهامهم، كما هو الحال الآن، بالرقابة”.

تأثير الرسالة على المجتمع الإسلامي

قال تشارلي وينتر، المتخصص في شؤون المتشددين الإسلاميين ومدير البحوث في منصة الاستخبارات إكستراك، في مقابلة يوم الخميس إنه كان “مندهشًا حقًا” من استجابة الناس للرسالة، التي وصفها بأنها “نوعًا من النص العقائدي الأساسي” لكل من تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

تأثير الرسالة على الشبكات الاجتماعية الأخرى

لم تكن تيك توك المكان الوحيد الذي تمت مناقشة الرسالة فيه. على الرغم من حظر إنستغرام لبعض الوسوم، إلا أن بعض مقاطع الفيديو المتعلقة بالرسالة – بما في ذلك تلك التي تنتقدها – لا تزال مرئية علنيًا على التطبيق.

تأثير الرسالة على الصحافة

على الرغم من إزالة الرسالة من قبل صحيفة الجارديان، إلا أن الصفحة البديلة التي تحمل عنوان “تمت إزالتها: وثيقة” أصبحت واحدة من أكثر القصص مشاهدة على موقع الصحيفة. وعبر بعض مستخدمي تيك توك عن غضبهم من الصحيفة بسبب “الرقابة النشطة” على المعلومات.

تأثير الرسالة على الجمهور الغربي

واجهت تحريري الجارديان “سيناريو لا رابح فيه” بمجرد أن بدأ الاهتمام برسالة بن لادن في النمو، وفقًا لماركو باستوس، كبير المحاضرين في وسائل الإعلام والاتصال في جامعة لندن. وقال باستوس: “إذا لم يتم إزالة المحتوى، فإن المحتوى سيستغل وسيتم مناقشته ومشاركته وسينتشر – إذا لم يكن خارج السياق، فبالتأكيد خارج نطاق القطعة الأصلية. إذا قاموا بإزالته، سيتم اتهامهم، كما هو الحال الآن، بالرقابة”.

تأثير الرسالة على المجتمع الإسلامي

قال تشارلي وينتر، المتخصص في شؤون المتشددين الإسلاميين ومدير البحوث في منصة الاستخبارات إكستراك، في مقابلة يوم الخميس إنه كان “مندهشًا حقًا” من استجابة الناس للرسالة، التي وصفها بأنها “نوعًا من النص العقائدي الأساسي” لكل من تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

تأثير الرسالة على الشبكات الاجتماعية الأخرى

لم تكن تيك توك المكان الوحيد الذي تمت مناقشة الرسالة فيه. على الرغم من حظر إنستغرام لبعض الوسوم، إلا أن بعض مقاطع الفيديو المتعلقة بالرسالة – بما في ذلك تلك التي تنتقدها – لا تزال مرئية علنيًا على التطبيق.

تأثير الرسالة على الصحافة

على الرغم من إزالة الرسالة من قبل صحيفة الجارديان، إلا أن الصفحة البديلة التي تحمل عنوان “تمت إزالتها: وثيقة” أصبحت واحدة من أكثر القصص مشاهدة على موقع الصحيفة. وعبر بعض مستخدمي تيك توك عن غضبهم من الصحيفة بسبب “الرقابة النشطة” على المعلومات.

تأثير الرسالة على الجمهور الغربي

واجهت تحريري الجارديان “سيناريو لا رابح فيه” بمجرد أن بدأ الاهتمام برسالة بن لادن في النمو، وفقًا لماركو باستوس، كبير المحاضرين في وسائل الإعلام والاتصال في جامعة لندن. وقال باستوس: “إذا لم يتم إزالة المحتوى، فإن المحتوى سيستغل وسيتم مناقشته ومشاركته وسينتشر – إذا لم يكن خارج السياق، فبالتأكيد خارج نطاق القطعة الأصلية. إذا قاموا بإزالته، سيتم اتهامهم، كما هو الحال الآن، بالرقابة”.

تأثير الرسالة على المجتمع الإسلامي

قال تشارلي وينتر، المتخصص في شؤون المتشددين الإسلاميين ومدير البحوث في منصة الاستخبارات إكستراك، في مقابلة يوم الخميس إنه كان “مندهشًا حقًا” من استجابة الناس للرسالة، التي وصفها بأنها “نوعًا من النص العقائدي الأساسي” لكل من تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

تأثير الرسالة على الشبكات الاجتماعية الأخرى

لم تكن تيك توك المكان الوحيد الذي تمت مناقشة الرسالة فيه. على الرغم من حظر إنستغرام لبعض الوسوم، إلا أن بعض مقاطع الفيديو المتعلقة بالرسالة – بما في ذلك تلك التي تنتقدها – لا تزال مرئية علنيًا على التطبيق.

تأثير الرسالة على الصحافة

على الرغم من إزالة الرسالة من قبل صحيفة الجارديان، إلا أن الصفحة البديلة التي تحمل عنوان “تمت إزالتها: وثيقة” أصبحت واحدة من أكثر القصص مشاهدة على موقع الصحيفة. وعبر بعض مستخدمي تيك توك عن غضبهم من الصحيفة بسبب “الرقابة النشطة” على المعلومات.

تأثير الرسالة على الجمهور الغربي

واجهت تحريري الجارديان “سيناريو لا رابح فيه” بمجرد أن بدأ الاهتمام برسالة بن لادن في النمو، وفقًا لماركو باستوس، كبير المحاضرين في وسائل الإعلام والاتصال في جامعة لندن. وقال باستوس: “إذا لم يتم إزالة المحتوى، فإن المحتوى سيستغل وسيتم مناقشته ومشاركته وسينتشر – إذا لم يكن خارج السياق، فبالتأكيد خارج نطاق القطعة الأصلية. إذا قاموا بإزالته، سيتم اتهامهم، كما هو الحال الآن، بالرقابة”.

تأثير الرسالة على المجتمع الإسلامي

قال تشارلي وينتر، المتخصص في شؤون المتشددين الإسلاميين ومدير البحوث في منصة الاستخبارات إكستراك، في مقابلة يوم الخميس إنه كان “مندهشًا حقًا” من استجابة الناس للرسالة، التي وصفها بأنها “نوعًا من النص العقائدي الأساسي” لكل من تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

تأثير الرسالة على الشبكات الاجتماعية الأخرى

لم تكن تيك توك المكان الوحيد الذي تمت مناقشة الرسالة فيه. على الرغم من حظر إنستغرام لبعض الوسوم، إلا أن بعض مقاطع الفيديو المتعلقة بالرسالة – بما في ذلك تلك التي تنتقدها – لا تزال مرئية علنيًا على التطبيق.

تأثير الرسالة على الصحافة

على الرغم من إزالة الرسالة من قبل صحيفة الجارديان، إلا أن الصفحة البديلة التي تحمل عنوان “تمت إزالتها: وثيقة” أصبحت واحدة من أكثر القصص مشاهدة على موقع الصحيفة. وعبر بعض مستخدمي تيك توك عن غضبهم من الصحيفة بسبب “الرقابة النشطة” على المعلومات.

تأثير الرسالة على الجمهور الغربي

واجهت تحريري الجارديان “سيناريو لا رابح فيه” بمجرد أن بدأ الاهتمام برسالة بن لادن في النمو، وفقًا لماركو باستوس، كبير المحاضرين في وسائل الإعلام والاتصال في جامعة لندن. وقال باستوس: “إذا لم يتم إزالة المحتوى، فإن المحتوى سيستغل وسيتم مناقشته ومشاركته وسينتشر – إذا لم يكن خارج السياق، فبالتأكيد خارج نطاق القطعة الأصلية. إذا قاموا بإزالته، سيتم اتهامهم، كما هو الحال الآن، بالرقابة”.

تأثير الرسالة على المجتمع الإسلامي

قال تشارلي وينتر، المتخصص في شؤون المتشددين الإسلاميين ومدير البحوث في منصة الاستخبارات إكستراك، في مقابلة يوم الخميس إنه كان “مندهشًا حقًا” من استجابة الناس للرسالة، التي وصفها بأنها “نوعًا من النص العقائدي الأساسي” لكل من تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

تأثير الرسالة على الشبكات الاجتماعية الأخرى

لم تكن تيك توك المكان الوحيد الذي تمت مناقشة الرسالة فيه. على الرغم من حظر إنستغرام لبعض الوسوم، إلا أن بعض مقاطع الفيديو المتعلقة بالرسالة – بما في ذلك تلك التي تنتقدها – لا تزال مرئية علنيًا على التطبيق.

تأثير الرسالة على الصحافة

على الرغم من إزالة الرسالة من قبل صحيفة الجارديان، إلا أن الصفحة البديلة التي تحمل عنوان “تمت إزالتها: وثيقة” أصبحت واحدة من أكثر القصص مشاهدة على موقع الصحيفة. وعبر بعض مستخدمي تيك توك عن غضبهم من الصحيفة بسبب “الرقابة النشطة” على المعلومات.

تأثير الرسالة على الجمهور الغربي

واجهت تحريري الجارديان “سيناريو لا رابح فيه” بمجرد أن بدأ الاهتمام برسالة بن لادن في النمو، وفقًا لماركو باستوس، كبير المحاضرين في وسائل الإعلام والاتصال في جامعة لندن. وقال باستوس: “إذا لم يتم إزالة المحتوى، فإن المحتوى سيستغل وسيتم مناقشته ومشاركته وسينتشر – إذا لم يكن خارج السياق، فبالتأكيد خارج نطاق القطعة الأصلية. إذا قاموا بإزالته، سيتم اتهامهم، كما هو الحال الآن، بالرقابة”.

تأثير الرسالة على المجتمع الإسلامي

قال تشارلي وينتر، المتخصص في شؤون المتشددين الإسلاميين ومدير البحوث في منصة الاستخبارات إكستراك، في مقابلة يوم الخميس إنه كان “مندهشًا حقًا” من استجابة الناس للرسالة، التي وصفها بأنها “نوعًا من النص العقائدي الأساسي” لكل من تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

تأثير الرسالة على الشبكات الاجتماعية الأخرى

لم تكن تيك توك المكان الوحيد الذي تمت مناقشة الرسالة فيه. على الرغم من حظر إنستغرام لبعض الوسوم، إلا أن بعض مقاطع الفيديو المتعلقة بالرسالة – بما في ذلك تلك التي تنتقدها – لا تزال مرئية علنيًا على التطبيق.

تأثير الرسالة على الصحافة

على الرغم من إزالة الرسالة من قبل صحيفة الجارديان، إلا أن الصفحة البديلة التي تحمل عنوان “تمت إزالتها: وثيقة” أصبحت واحدة من أكثر القصص مشاهدة على موقع الصحيفة. وعبر بعض مستخدمي تيك توك عن غضبهم من الصحيفة بسبب “الرقابة النشطة” على المعلومات.

تأثير الرسالة على الجمهور الغربي

واجهت تحريري الجارديان “سيناريو لا رابح فيه” بمجرد أن بدأ الاهتمام برسالة بن لادن في النمو، وفقًا لماركو باستوس، كبير المحاضرين في وسائل الإعلام والاتصال في جامعة لندن. وقال باستوس: “إذا لم يتم إزالة المحتوى، فإن المحتوى سيستغل وسيتم مناقشته ومشاركته وسينتشر – إذا لم يكن خارج السياق، فبالتأكيد خارج نطاق القطعة الأصلية. إذا قاموا بإزالته، سيتم اتهامهم، كما هو الحال الآن، بالرقابة”.

تأثير الرسالة على المجتمع الإسلامي

قال تشارلي وينتر، المتخصص في شؤون المتشددين الإسلاميين ومدير البحوث في منصة الاستخبارات إكستراك، في مقابلة يوم الخميس إنه كان “مندهشًا حقًا” من استجابة الناس للرسالة، التي وصفها بأنها “نوعًا من النص العقائدي الأساسي” لكل من تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.

تأثير الرسالة على الشبكات الاجتماعية الأخرى

لم تكن تيك توك المكان الوحيد الذي تمت مناقشة الرسالة فيه. على الرغم من حظر إنستغرام لبعض الوسوم، إلا أن بعض مقاطع الفيديو المتعلقة بالر
Source: https://www.washingtonpost.com/style/2023/11/16/guardian-osama-bin-laden-letter-to-america/?itid=mr_technology_5


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *