عندما بدأ أطفالها يعانون من مشاكل جلدية حادة، واجهت جانيل ستيفنز صعوبة في العثور على علاجات طبيعية آمنة تقدم أكثر من حلاً مؤقتًا. لذا قامت أم الخمسة بتحويل مطبخها إلى مختبر للعب في سبيل إيجاد حل، حيث قامت بمزج الفواكه الطازجة والأعشاب والزيوت لصنع منتجات للعناية بالبشرة والشعر. في عام 2011، قامت جانيل بإطلاق علامة Camille Rose لتقديم منتجاتها للجمهور. في هذه الحلقة من Shopify Masters، تشارك جانيل معنا التحديات التي واجهتها في العثور على شريك إنتاج مثالي والتسويق الجذوري وكيف أثرت جائحة COVID-19 على عملها.
مستوحاة من مشاكل جلدية لأطفالها
شوانغ: أعدنا إلى عام 2011 وأخبرنا لماذا أردتِ أن تبدأي في التجارب ككيميائية في المطبخ.
جانيل: ذهبت في رحلة بحث عن كل شيء طبيعي. بدأ أطفالي يعانون من مشاكل في جلدهم ولم يساعدهم أي شيء من المنتجات الموجودة في السوق. كل الأطباء الذين أحضرتهم لهم، أرادوا فقط وصف أنواع مختلفة من الأدوية التي بالنسبة لي كانت حلاً مؤقتًا. وقلت: “أعلم ماذا؟ أريد أن أتحمل المسؤولية للبحث عن جميع المكونات بنفسي.” كنت بحاجة للتأكد من أن ما أستخدمه على عائلتي، عندما يمتصه الجلد والشعر، هو آمن ولا يسبب أي حالات مرضية مخفية لا نعرف عنها. استشرت متخصصًا، طبيب جلدية للنجوم كما يطلق على نفسه، حول الإكزيما الحادة التي كانت تعاني منها أطفالي، وحبوب الحفاض الحادة.
وقال لي: “فقط انظري ما تأكلين، بالطبع”، وأعطاني قائمة بالمكونات والمنتجات التي يجب تجنبها وما يجب استخدامه. وفعلت ذلك بالضبط. وفي غضون أسبوعين، رأيت فرقًا في بشرتهم. كانت واضحة وهذا وضعني على الطريق الصحيح. بحث جانيل ستيفنز عن علاجات طبيعية لحل مشاكل بشرة أطفالها أدت إلى إنشاء Camille Rose.
من التجارب المنزلية إلى إنشاء عمل وجذب الثقة
شوانغ: من هذه التجارب المنزلية، كيف تحولتِ من إيجاد علاجات لعائلتك إلى تحويل ذلك إلى عمل وجذب الثقة من الآخرين لتجربة وصفاتك؟
جانيل: كنت مهووسة بتكوين المنتجات في مطبخي ولمسها وشمها. أصبحت هذه هواية لي. وبالطبع، قمت بتقديمها لأصدقائي وعائلتي وأخذت آرائهم. وعندما بدأوا يعودون لشراء المزيد بحيث قلت: “حسنًا، إنهم يحبونها بنفس القدر الذي أحبها. لذا سأقوم بإنشاء موقع ويب وأرى كيف ستسير الأمور.” وبدأت في تلقي الطلبات.
نمت Camille Rose بشكل عضوي عن طريق الكلمة المنطوقة. لم يكن لدينا إنستجرام في ذلك الوقت، ولكن لدينا فيسبوك وكنا ننشر هناك، وكان الناس يأتون ويخبروننا بنتائجهم. ثم بدأنا في السفر والمشاركة في عروض الشعر والجسم والهدايا. وكان نمو العلامة التجارية عضويًا حقًا.
التحديات في المرحلة التالية للعمل
شوانغ: هل كان من المخيف الانتقال إلى المرحلة التالية للعمل؟ أفترض أنك بحاجة إلى منشأة إنتاج أكبر وفهم الجوانب القانونية لتصبح هذه العلامة التجارية للجمال.
جانيل: لم يكن أبدًا مخيفًا لأنني أحببته وأؤمن بهذه المنتجات كثيرًا. كان مثيرًا وممتعًا وكانت تلك اللحظة التي أدركت فيها أن “هذا هو دعوتي”. لم يدخل الرهبة أبدًا في ذهني. في الواقع، كنت أؤمن بهذه العلامة التجارية كثيرًا، عندما دخلت إلى أول متجر كبير، وهو تارجت، في عام 2013، كنت لا أزال أصنع هذه المنتجات بنفسي. فعلت ذلك لمدة عام تقريبًا لأنني أردت التأكد من أن تركيبتي لا تتغير، وأن المكونات لا تتأثر. أردت التأكد من أن العملاء الذين وضعوني على رفوفهم والذين كانوا يطلبون المنتجات عبر الإنترنت في البداية، يحصلون على نفس جودة المنتج. عدم السماح للمعايير الصناعية القائمة بتحدي معتقداتك الخاصة
شوانغ: كيف تمت علاقة تارجت؟
جانيل: قمت بعرض منتجاتي في معرض للشعر. وكان هذا أول معرض أستثمر فيه. وصادف أنني قابلت مشتريًا في ذلك المعرض. كان يبحث عن منتجات. وأقول للناس، إذا كنت ترغب في دخول الأعمال التجارية وتعرف عن المعارض، فأنت لا تعرف أبدًا من يكون هناك. كنت في ذلك المعرض في المكان المناسب في الوقت المناسب. توقف عند جناحي. من بين جميع الأجنحة هناك، توقف عند جناحي، وأجرينا حديثًا رائعًا، وكانت لدينا اتصال جيد. قلت له عن منتجي، وقلت له قصتي وأسبابي وأهدافي. واستمتع بها حقًا. قال لي: “أنا مشترٍ لدى تارجت. دعنا نتواصل بعد شهر. سأطيرك وسنتحدث عن ذلك بالتفصيل.” وهكذا حدث.
التحديات في النمو والبحث عن شركاء إنتاج
شوانغ: هل كان عليك أن تجد شركاء إنتاج مختلفين أو على الأقل توسيع العمل والحصول على منشأة إنتاج أكبر؟
جانيل: في النهاية، كان علي أن أفعل ذلك. لم أكن أعرف كيفية الحصول على مختبر. لم أكن أعرف ما هي التكاليف. أنا أعتبر نفسي كيميائية في المطبخ، أنا المختصة في الخلط. فكيف سيتم استقبالي عندما أذهب إلى مختبر كبير مع دفتري وصيغي وأقول لهم “هكذا يجب أن تصنعوه”؟ لم أكن أعرف، ولكن عندما وصلت إلى تلك النقطة، كان علي أن أبحث عن شركاء بشدة. حصلت على العديد من الرفض من المختبرات قبل أن أجد شخصًا ما يقول “حسنًا، سأساعدك”. وحتى في ذلك الوقت، كان علي أن أوفر كل مكوناتي لأن مكوناتي طعامية، هي ذات جودة عالية. إنها مكونات يمكنك تناولها. لأنني أؤمن بأنه إذا كنت تستطيع وضعه في جسمك، يمكنك وضعه على جسمك. ولم أكن أرغب في أن يكون لدى مختبر معتقدات مختلفة أو أن يكون هدفهم الرئيسي هو “لنجني أكبر قدر ممكن من المال. ويمكننا استخدام مسحوق اصطناعي يوفر نفس كمية الترطيب”. لم أكن أرغب في ذلك.
أردت أن أتمكن من استخدام منتجي بنفسي ولم أكن أرغب في استخدام مواد اصطناعية. لذا، حصلت على مختبري الأول الذي استمر معي لمدة عام ونصف، وكان جحيمًا إذا يمكنني أن أقول ذلك. هل يمكنك أن تتخيل أن أشتري براميل كبيرة ومنصات من المكونات وأرسلها إلى مختبر؟ هذا هو مسؤوليتهم لطلب المواد الخام، لكنهم لم يفعلوا ذلك بالنسبة لي بسبب نوعية المكونات التي كنت أستخدمها.
لذا، كنت في تارجت للعام الأول دون تحقيق أرباح بسبب هيكلي ومعتقداتي وعلامتي التجارية. لذا، يا إلهي، كنت معه لمدة عام ونصف ولم أتحمل ذلك بعد. بالإضافة إلى أنه لم يتم متابعة طلباتي بالكميات المطلوبة. لذا، أخذت إجازة. دعت فريقي للتعامل مع اليوم إلى اليوم، وهما شخصين. وبحثت بشدة عن شريك مختبر مثالي لعلامتي التجارية. وبارك الله لي بشريك ونحن لا نزال نعمل بقوة حتى اليوم.
تحديات الكيميائيين المعترف بهم للبحث عن مكونات اصطناعية
شوانغ: ما الذي جعلك تستمر وتتعامل مع العقبات الإضافية؟
جانيل: يشعر العديد من الكيميائيين بالاستياء من أشخاص مثلي يأتون ويخبرونهم كيفية أداء عملهم. هذا ما درسوه، هذه حياتهم، وليس حياتي. نحن مجرد أشخاص في المنزل لدينا حاجة ونحن نحلها بأنفسنا. لقد حصلت على العديد من الرفض من المختبرات. ولكن ما جعلني أستمر هو المستهلك ونفسي. أنا منتجات هذه المنتجات، هذه هي صيغي، أملكها. إنها تؤدي الوظيفة التي أريدها وأرى الفرق في بشرة أصدقائي وعائلتي وشعرهم. لذا، لن أتراجع عن ذلك على الإطلاق.
وكما قلت، أردت استخدام منتجاتي. لن أضع اسمي، اسم علامتي التجارية، على منتج لا أستخدمه. لذا، كان الأمر سهلاً، لم يكن هناك أي شك في ذهني. لا يهم كم يمكنني توفيره، لن أغير صيغتي لتوفير بضعة سنتات.
الحصول على المشورة من العلامات التجارية المعترف بها والتواصل مع أصحاب الأعمال الآخرين
شوانغ: كيف تبحثين عن المشورة من العلامات التجارية المعترف بها والتواصل مع أصحاب الأعمال الآخرين؟
جانيل: أقوم بالاتصال بهم وأرسل لهم رسائل بريد إلكتروني كما لو أنني أعرفهم. وإذا ساعدوني، فأشكرهم. وإذا لم يساعدوني، فهذا أمر جيد أيضًا. ومعظمهم لم يساعدوني، وكان ذلك جيدًا. لم يمنعني ذلك. كنت سأحصل على المعرفة والمعلومات بأي طريقة أخرى. كانت الإنترنت هي أفضل صديق لي.
أياً كانت الصناعة التي تعمل فيها، كلما قضيت وقتًا أطول فيها، زدت معرفتك. الذهاب إلى وظائف وأحداث مختلفة، الناس يتحدثون. ستسمع معلومات قد تحتاجها. وبعد ذلك سيبدأ الناس في الثقة بك عندما يتعرفون عليك. كنت مبتدئة في الساحة، لم يعرف أحد من هو جانيل ستيفنز، لكن إذا استمروا في رؤيتي وسماع عن علامتي التجارية ورؤية الناس يذهبون إلى الرفوف ويختارون منتج Camille Rose، ورؤية أرقام مبيعاتي ترتفع خلف الكواليس، فقد جذبت انتباههم.
كونك محطمًا للصناعة من خلال التضمين
شوانغ: هناك عدد قليل فقط من الشركات العالمية الكبيرة وهي تهيمن على معظم سوق الجمال. كيف يكون الأمر بالنسبة لك أن تكون محطمًا للصناعة وتخلق التغيير الذي ترغب في رؤيته في صناعة الجمال؟
جانيل: أشعر بالكثير من السعادة والراحة والسعادة عندما أعلم أن Camille Rose يقدم الفرق والمنتجات المختلفة التي كان الناس يبحثون عنها. لقد كانت الشركات الكبيرة في الأعمال منذ قبل أن أولد حتى. لذا، لقد كان لديهم الوقت الكافي للاستماع إلى المستهلك والحصول على الصواب. وكنت مجرد مستهلكة بنفسي، كان لدي حاجة، وقمت بحلها بنفسي. والاستماع إلى ما يقوله أتباعي، نحن نركز كثيرًا على وسائل التواصل الاجتماعي لمعرفة ما يحتاجونه. إذا فاتك شيء ما، إذا كنت تواجه مشكلة ما، فلتسمعك، ولنحاول حلها. لذا، هذا أمر مهم جدًا بالنسبة لي ولعلامتي التجارية.
والشيء الرائع هو أنني كيميائية معترف بها. أنا المختصة في الخلط. لذا، أينما أشعر بالإلهام، أي مكون يلهمني، لدي المعرفة والقدرة على الذهاب إلى مختبري الخاص وصنعه أولاً. وأفعل ذلك مع كل مجموعة، جميع منتجاتي، قبل أن أقول “حسنًا، هكذا أريد أن يعمل، هذا ما أريد أن يفعله”، أمررها إلى شركاء مختبري، أخبرهم كيفية القيام بذلك، ومن ثم ينتجونها لي بمقياس أكبر.
أحب التنوع الثقافي. أحب التركيبات. أحد الأشياء التي تميز منتج Camille Rose هو أنني أخلط بين العسل والنعناع. من لا يحب ذلك؟ نحن مركزون جدًا على المكونات، وهذا للجميع. لدي منتجات في مجموعتي للجميع. علاجاتي العميقة، إذا كنت فتاة تقوم بعلاج اللون، يرجى استخدام بلسمي العميق للمساعدة في إعادة إحكام تلك الروابط معًا. شامبوهاتي معبأة بالزنجبيل. هذا للجميع. لدي أيضًا كريمات خفيفة، لدي كريمات أكثر سمكًا لأولئك الذين لديهم شعر أكثر نسجًا. لذا، إنها مثيرة وممتعة، وأنا سعيدة لأنني قادرة على تقديم منتجات لجميع الأنواع والأنسجة.
كيف تحصلين على الإلهام وتبدأين في تنفيذ الأفكار الجديدة؟
شوانغ: كيف تحصلين على الإلهام وكيف تحصلين على تلك الأفكار الجديدة وتبدأين في تنفيذها وتعرفين أن هذا هو الطريق الصحيح للذهاب إليه بعد ذلك؟
جانيل: أحصل على الإلهام من المستهلك. أحصل على الإلهام من أتباعي. أحصل على الإلهام من رؤية الناس يعيدون نشر منتجي أو يصففون شعرهم باستخدام منتجي أو ينظفون وجوههم على صفحاتهم في إنستجرام باستخدام منتج Camille Rose. لن أفقد الإلهام أبدًا. يمكن أن أحصل على الإلهام من وجودي في متجر بقالة وأرى طعامًا في حاوية معينة، وأحب تلك الحاوية. هكذا تم إنشاء مجموعة Leave-In الخاصة بي. Honey Hydrate هو أحد أكثر المنتجات مبيعًا، ورأيته في زجاجة مايونيز نباتية وقلت: “أحب تلك العبوة. سأقوم بصنع ثلاثة Leave-Ins بنفس العبوة.” وأصبحت أعلى المبيعات، Honey Hydrate و Latte Leave-In و Herbal Tea. والأشياء البسيطة تلهمني. يمكنني أن أرى أو أسمع عن مكون وأبدأ في إجراء بحثي الخاص. وأنا مستوحاة لجلب هذا المكون إلى الحياة بشكل أكبر وتقديمه لعملائي.
التعامل مع آلام النمو والبحث عن أفضل المواهب
شوانغ: كيف تتعاملين مع وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام التقليدية؟
جانيل: في البداية، لم أتمكن حتى من الذهاب في تلك الاتجاهات. كان كل شيء يعتمد على الجذور، حيث كان علينا أن نعتمد على أتباعنا والتوصية الشفهية. وشاركنا أيضًا في تبادل المنتجات. وما زلت أتحدث مع أتباعي كأفضل صديق لهم. وأعتقد أن هذا أمرًا مهمًا.
ثم عندما بدأت المزيد من المبيعات والدخل يدخل للعلامة التجارية، قلنا: “حسنًا، دعونا نعين شخصًا يكون لديه خبرة في هذا المجال. إذا كانوا في العلاقات العامة ويعرفون كيفية زيادة التغطية الإعلامية ومساعدتنا في بناء الوعي بالعلامة التجارية.” عندما قررنا القيام بذلك، بدأنا نرى تغييرًا.
التعامل مع السيطرة في كل مرحلة من مراحل العمل وتوظيف المزيد من الأشخاص
شوانغ: هل كان من الصعب التخلي عن السيطرة في كل مرحلة من العمل، مع توظيف المزيد من الأشخاص؟
جانيل: نعم. لأنه عندما تنشئ شيئًا من الصفر، يصبح طفلك. ومررت بنفس الأمور التي يمر بها الجميع. كان الأمر صعبًا بالنسبة لي. لأنه لا أعلم، يأتي الكثير من الناس ويخبرونك بما يمكنهم فعله وكثير من الأحيان هذا كلام فقط. لذا، كان علي أن أفرز الأشخاص السيئين وأحتفظ بالأشخاص الجيدين وأتعلم كيفية التعرف على من يمكنهم تحقيق ما يقولونه حقًا، إنها عملية تجريبية.
لقد أضعت الكثير من المال فقط لأفعل ذلك. وأعتقد أنه من الضروري عندما تنمو علامة تجارية، لا أحد يحقق النجاح في المرة الأولى. ومن ثم أدركت أنه يجب علي أن أتعلم كيفية التخلي قليلاً. وكان هذا أمرًا صعبًا بالنسبة لي. الآن، أعرف متى أكون مرهقة تمامًا وأحتاج إلى مساعدة بعد أن مررت بجميع تلك المراحل المختلفة في نمو علامتي التجارية وعملي.
البحث عن المواهب المناسبة للانضمام إلى فريقك
شوانغ: هل هناك أي أسئلة محددة أو هل هناك شيء محدد تبحثين عنه عندما تقومين بالتوظيف وتبحثين عن أشخاص للانضمام إلى فريقك؟
جانيل: أنظر إلى سجلهم الوظيفي. في البداية، كنت أقوم بتوظيف الأشخاص استنادًا إلى سيرتهم الذاتية وكيف يبدون على الورق بالأبيض والأسود، وكان هذا خطأً في حد ذاته. كان علي أن أتعلم أنه يجب توظيفهم بناءً على الانسجام بيننا، وما هو نوع الطاقة التي يجلبونها لي ولعلامتي التجارية؟ هل أستمتع بوجودهم؟ إذا علقت في المصعد معهم، هل ستضحكون حتى يفتح أحدهم الباب؟ تلك كلها أمور مهمة لأنني أعتقد أنه إذا كان لديك أشخاص جيدين، طاقة جيدة، عاملون بجد، أشخاص يشبهونك حولك، فلا يمكنك أن تخسر بأي حال من الأحوال.
التعامل مع “نفدت الكمية!” خلال جائحة COVID-19
شوانغ: كيف ضبطتِ استراتيجية عملك خلال جائحة COVID-19؟
جانيل: جمعنا رؤوسنا معًا وبدأنا في التفكير. لم يكن أحد يعرف ماذا يعني الإغلاق، هذا لم يحدث في حياتي، لذا لم نكن نعرف. قلنا فقط: “حسنًا، عندما يغلق التجار التجزئة، فهذا يعني فقدان الدخل لعملك. فماذا تفعل؟” أقول للناس في كل وقت، أي شخص في الأعمال الذي يبيع منتجًا، يجب أن تركز دائمًا على التجارة الإلكترونية الخاصة بك، هذا هو بائعك الخاص بك. يجب أن تأخذ ذلك على محمل الجد. واسمحوا لي أن أشكر Shopify على مساعدتنا خلال تلك الفترة أيضًا.
خطة تسويقنا لعام 2020 ذهبت تمامًا إلى النافذة، كان من المفترض أن يكون عام 2020 وقتًا لنا للقيام بتنشيطات Camille Rose الخاصة بنا بصورة مستقلة عن العروض التي قمنا بالفعل بالتسجيل للقيام بها. لذا قلنا: “لنأخذ خطة 2020، وهي الجولة حول العالم مع Camille Rose Culinary Beauty Kitchen، يجب أن نجلب مطبخ الجمال إلى صفحتنا في إنستجرام. لدينا العديد من البث المباشر على صفحتنا في إنستجرام. قمنا بجلب مطبخ الجمال إلى صفحتنا. كان لدينا مصففي الشعر الخاصين بعلامتنا في صفحتنا يتحدثون عن الأنماط وكيفية استخدام منتجنا. كان لدينا أخصائي جلدية في صفحتنا. حتى كان لدينا أشخاص مدربين على اليوغا، جلبنا دي جي، جلبنا عازفة كمان للمساعدة في تهدئة قلق الناس. كان لدي أخصائي نفسي على الصفحة. زوجي طبيب أورام. طلبت منه أن يأتي ويتحدث عن COVID وكيفية البقاء آمنًا وتأثيره. قلنا كل شيء. فعلنا كل شيء. تعاونا مع المؤثرين. لذا، قمنا بوضع ميزانية التسويق الخاصة بنا لعام 2021 في التجارة الإلكترونية الخاصة بنا وصفحاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي.
التعامل مع نفاذ الكمية خلال جائحة COVID-19
شوانغ: وقد دفع ذلك ثمنه حيث تم بيع كل المنتجات. كيف تعاملتِ مع ذلك في ظل تأخير الشحن؟
جانيل: عندما ضربت جائحة COVID، كنا للتو نبدأ في العودة إلى المسار الصحيح بالحصول على جميع مكوناتنا ومكوناتنا. كانت هناك تأثيرات متسلسلة. شعر الجميع بها، الجميع في الأعمال، الموردين، التجار التجزئة. وأعتقد أن التواصل مع المستهلكين والعملاء وإعلامهم بأنه بسبب COVID، هذا هو السبب في تأخرك، والجميع فهم أن العالم في مكان مختلف.
بالطبع، كان هناك أشخاص يرغبون في طلباتهم وهكذا، لكن إذا تحدثت معهم، إذا أخبرتهم بأن هذا ما يحدث، نحن شركة صغيرة، نحن نبذل قصارى جهدنا للتأكد من أنك لا تزال تحصل على منتجاتك في الوقت المحدد، كانوا مفهومين للغاية.
التوازن بين كونك أم لخمسة أطفال وكونك لديك حياة عائلية وتجربة النمو مع عملك
شوانغ: كيف يكون التوازن بين كونك أم لخمسة أطفال، وكونك لديك حياة عائلية، وتجربة النمو هذه مع عملك؟
جانيل: هذا أمر صعب ولكنه ممكن. والطريقة التي أتعامل بها هي من خلال الصلاة وأخذ وقت للابتعاد عن كل شيء، العمل وحتى كونك أمًا وزوجة وإدارة منزلك وعملك. يجب أن أبتعد عن كل ذلك وأخذ وقتًا لنفسي. وهذا لا يعني أن يكون لديك للطيران على متن طائرة وقضاء عطلة طويلة عطلة نهاية الأسبوع، يمكن أن يكون لديك وقتًا ساعة في اليوم لإعادة الشحن وتجديد عقلك حتى تتمكن من التأكد من أنك تقدم أفضل ما لديك للجميع. هذا لا يعني أن يكون لديك للطيران على متن طائرة وقضاء عطلة طويلة عطلة نهاية الأسبوع، يمكن أن يكون لديك وقتًا ساعة في اليوم لإعادة الشحن وتجديد عقلك حتى تتمكن من التأكد من أنك تقدم أفضل ما لديك للجميع.
النساء بطبيعتهن، نحن نعتني بطبيعتنا. وغالبًا ما ننسى أنفسنا. لذا، لديها كل يوم أعلم أنه يجب علي أن أبتعد وأخذ ساعة على الأقل، أخذ 30 دقيقة، المشي في المسار، الجري في المسار، ممارسة نوع من التمارين، أو الجلوس في سيارتي وشرب القهوة. وهذا يعيد شحني. هذا كل ما أحتاجه. ثم أعود وأقول “هيا بنا، أنا مستعدة”.
خطط المستقبل المثيرة
شوانغ: ما هي بعض الخطط المستقبلية التي تشعرين بالحماس تجاهها؟
جانيل: أنا متحمسة جدًا لـ Camille Rose. أنا متحمسة لنمونا. في عام 2021، سنكون في المزيد من متاجر التجزئة. أنا متحمسة لمجموعاتنا الجديد
Source: https://www.shopify.com/blog/camille-rose-organic-marketing
اترك تعليقاً